سكرتير عام الإسماعيلية يناقش آليات مواجهة ظاهرة التسرب من التعليم
الثلاثاء 07/نوفمبر/2017 - 03:18 م
خالد محمد
طباعة
أكد محمد عبد السلام الصيرة السكرتير العام لمحافظة الإسماعيلية، على ضرورة تكثيف وتضافر كافة الجهود من جميع الأجهزة التنفيذية بالمحافظة لمواجهة ظاهرة التسرب من التعليم مع الآخذ فى الإعتبار ضرورة الإهتمام بايجاد حلولا غير تقليدية لمواجهة ظاهرة التسرب من التعليم، وضرورة تفعيل دور لجان حماية الطفل ومنظمات المجتمع المدنى والجمعيات الأهلية، ودور الرائدات الريفيات وكافة الهيئات والمؤسسات لمواجهة تلك الظاهرة، والبحث عن وسائل جذب لعودة المتسربين الى حقل التعليم الى جانب متابعة جميع من تم عودتهم من المتسربين الى مدارسهم.
جاء ذلك خلال الإجتماع الموسع الذى عقده السكرتير العام للمحافظة بحضور رؤساء المراكز والمدن والأحياء، ومديري العموم لمديريات التربية، والتعليم والتضامن الإجتماعى، والشباب والرياضة والصحة، والأوقاف، والتأمين الصحى، وفرع الهيئة العامة لمحو الأمية وتعليم الكبار وفرع المجلس القومى للسكان، وإدارة حماية الأمومة والطفولة لاستعراض ومناقشة الآليات والسبل الخاصة بمواجهة ظاهرة التسرب من التعليم.
وخلال الإجتماع أكد سكرتير عام المحافظة، على ضرورة تفعيل دور الأمانة العامة للجنة الفنية المشكلة بالقرار رقم 644 لسنة 2017 والتى تولت تجهيز قاعدة بيانات تفصيلية مدققة بحصر أعداد المتسربين على مستوى المحافظة وتوابعها لكل من بلغوا سن 15 سنة ومتابعة أعمال فتح فصول محو الأمية للمتسربين لمحو أميتهم، وإعادتهم للدراسة مرة آخرى، وذلك بالتنسيق التام مع رؤساء الوحدات المحلية ومديريات الخدمات المعنية.
جاء ذلك خلال الإجتماع الموسع الذى عقده السكرتير العام للمحافظة بحضور رؤساء المراكز والمدن والأحياء، ومديري العموم لمديريات التربية، والتعليم والتضامن الإجتماعى، والشباب والرياضة والصحة، والأوقاف، والتأمين الصحى، وفرع الهيئة العامة لمحو الأمية وتعليم الكبار وفرع المجلس القومى للسكان، وإدارة حماية الأمومة والطفولة لاستعراض ومناقشة الآليات والسبل الخاصة بمواجهة ظاهرة التسرب من التعليم.
وخلال الإجتماع أكد سكرتير عام المحافظة، على ضرورة تفعيل دور الأمانة العامة للجنة الفنية المشكلة بالقرار رقم 644 لسنة 2017 والتى تولت تجهيز قاعدة بيانات تفصيلية مدققة بحصر أعداد المتسربين على مستوى المحافظة وتوابعها لكل من بلغوا سن 15 سنة ومتابعة أعمال فتح فصول محو الأمية للمتسربين لمحو أميتهم، وإعادتهم للدراسة مرة آخرى، وذلك بالتنسيق التام مع رؤساء الوحدات المحلية ومديريات الخدمات المعنية.