العناية الإلهية تنقذ ألعاب القوى من قتيل الإنتخابات
الخميس 09/نوفمبر/2017 - 03:51 م

الاتحاد المصري لألعاب القوي
كان القدر رحيما بأسرة العاب القوى والرياضة المصرية و كانت ستكون هناك كارثه لا يعلم مداها إلا الله بدأت القصة عندما اتصل أحد المرشحين لانتخابات مجلس إدارة اتحاد ألعاب القوى بأحد الأشخاص الذى لديه خلاف شديد مع عضو مجلس إدارة سابق باتحاد ألعاب القوى منافس له يبلغه أن خصمه فى طريقه لقسم الشرطة لتقديم أوراق تدينه مدعيا انها مزورة و فى حال تقديمه لها سوف يتم حبسه و تدمير مستقبله و هدم بيته و تشريد اسرته وأخبره بمكان تواجده فى أحد مطاعم مدينة نصر بصحبة أحد الشخصيات العامة .
وعلم موقع المواطن بأنه بعد انتهاءهم من الغذاء سيتوجه لقسم الشرطة لعمل المحضر و قام بشحنه وتحريضه وطلب منه أن يسرع بايقاف ذلك و يعتدى بالضرب على عضو مجلس الإدارة وأخد الأوراق التى تدينه منه.
على الفور توجه هذا الشخص مشحونا و محرضا و منفعلا الى المكان المحدد و قام بمهاجمة و التعدى ومحاولة ضرب عضومجلس الإدارة ولولا تدخل العقلاء والموجودين لحدث مالم يحمد عقباه .
و بعد نجاح أهل الخير و قيامهم بتهدئة الموقف حكى الرجل الواقعة و اخرج تليفونه و عرف اسم المتصل به و الذى قام بتحريضه على ارتكاب جريمة كادت أن تودى به الى غياهب السجون و الحبس و ضياع مستقبله .
و عندما عرف و ادرك الجميع خيوط المؤامرة و معرفة الشخص الذى قام بهذا الفعل المشين قام بالاتصال به و عنفه .
على الفور قرر عضو مجلس الادارة المعتدى عليه القيام بتحرير بلاغ رسمى للنائب العام و عمل محضر اثبات حالة وطالب بتفريغ المكالمات التى حدثت وطلب شهادة الشخصية العامة التى كانت بصحبته وعلى جميع الأحداث و ناشد بضبط و احضار المحرض الذى كاد أن يتسبب فى جريمة قتل لولا تدخل العناية الإلهية في الوقت المناسب.
وعلم موقع المواطن بأنه بعد انتهاءهم من الغذاء سيتوجه لقسم الشرطة لعمل المحضر و قام بشحنه وتحريضه وطلب منه أن يسرع بايقاف ذلك و يعتدى بالضرب على عضو مجلس الإدارة وأخد الأوراق التى تدينه منه.
على الفور توجه هذا الشخص مشحونا و محرضا و منفعلا الى المكان المحدد و قام بمهاجمة و التعدى ومحاولة ضرب عضومجلس الإدارة ولولا تدخل العقلاء والموجودين لحدث مالم يحمد عقباه .
و بعد نجاح أهل الخير و قيامهم بتهدئة الموقف حكى الرجل الواقعة و اخرج تليفونه و عرف اسم المتصل به و الذى قام بتحريضه على ارتكاب جريمة كادت أن تودى به الى غياهب السجون و الحبس و ضياع مستقبله .
و عندما عرف و ادرك الجميع خيوط المؤامرة و معرفة الشخص الذى قام بهذا الفعل المشين قام بالاتصال به و عنفه .
على الفور قرر عضو مجلس الادارة المعتدى عليه القيام بتحرير بلاغ رسمى للنائب العام و عمل محضر اثبات حالة وطالب بتفريغ المكالمات التى حدثت وطلب شهادة الشخصية العامة التى كانت بصحبته وعلى جميع الأحداث و ناشد بضبط و احضار المحرض الذى كاد أن يتسبب فى جريمة قتل لولا تدخل العناية الإلهية في الوقت المناسب.