غدا.. وزير الخارجية يبدأ جولة عربية تشمل 6 دول
السبت 11/نوفمبر/2017 - 11:17 ص
آية محمد
طباعة
يبدأ غدا الأحد سامح شكري، وزير الخارجية ، جولة عربية تشمل كلاً من الأردن والإمارات والكويت والبحرين وسلطنة عُمان والسعودية، حيث تتناول الجولة بحث العلاقات الثنائية مع تلك الدول، والتشاور حول تطورات الأوضاع في المنطقة.
صرح المستشار أحمد أبو زيد، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، بأن جولة وزير الخارجية، تأتي في إطار التشاور الدائم بين مصر والأشقاء العرب حول مجمل العلاقات الثنائية والأوضاع في المنطقة، خاصة في ظل ما يشهده المسرح السياسي في لبنان من تطورات، فضلا عن تنامي التحديات المرتبطة بأمن واستقرار المنطقة بشكل عام، الأمر الذي يقتضي تكثيف التشاور والتنسيق بين مصر والأشقاء في الدول العربية.
أضاف "أبو زيد"، بأن الوزير "شكري" سينقل رسائل شفهية من رئيس الجمهورية إلى قادة الدول العربية التي تشملها الجولة، فضلًا عن إجراء مباحثات ثنائية مع نظرائه من وزراء الخارجية.
أشار المتحدث باسم الخارجية، إلى أن الوزير "شكري" سيؤكد خلال الجولة على موقف مصر الثابت بشأن ضرورة الحفاظ على التضامن العربي في مواجهة التحديات المختلفة التي تشهدها المنطقة وتأثيراتها المحتملة على الأمن القومي العربي، ونقل رؤية مصر وتقييمها لكيفية التعامل مع تلك التحديات، فضلاً عن التأكيد على سياسة مصر الثابتة والراسخة التي تدفع دائما بالحلول السياسية للأزمات وضرورة تجنيب المنطقة المزيد من أسباب التوتر أو الاستقطاب وعدم الاستقرار.
صرح المستشار أحمد أبو زيد، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، بأن جولة وزير الخارجية، تأتي في إطار التشاور الدائم بين مصر والأشقاء العرب حول مجمل العلاقات الثنائية والأوضاع في المنطقة، خاصة في ظل ما يشهده المسرح السياسي في لبنان من تطورات، فضلا عن تنامي التحديات المرتبطة بأمن واستقرار المنطقة بشكل عام، الأمر الذي يقتضي تكثيف التشاور والتنسيق بين مصر والأشقاء في الدول العربية.
أضاف "أبو زيد"، بأن الوزير "شكري" سينقل رسائل شفهية من رئيس الجمهورية إلى قادة الدول العربية التي تشملها الجولة، فضلًا عن إجراء مباحثات ثنائية مع نظرائه من وزراء الخارجية.
أشار المتحدث باسم الخارجية، إلى أن الوزير "شكري" سيؤكد خلال الجولة على موقف مصر الثابت بشأن ضرورة الحفاظ على التضامن العربي في مواجهة التحديات المختلفة التي تشهدها المنطقة وتأثيراتها المحتملة على الأمن القومي العربي، ونقل رؤية مصر وتقييمها لكيفية التعامل مع تلك التحديات، فضلاً عن التأكيد على سياسة مصر الثابتة والراسخة التي تدفع دائما بالحلول السياسية للأزمات وضرورة تجنيب المنطقة المزيد من أسباب التوتر أو الاستقطاب وعدم الاستقرار.