المفاجأة الكبرى.. بعد حرب 2006 دراسة تؤكد: صواريخ روسيا وكوريا الشمالية ضمن المنظومة الدفاعية لحزب الله
الإثنين 13/نوفمبر/2017 - 06:22 م
عواطف الوصيف
طباعة
ثبت لإسرائيل أن حزب الله، ذات قوة حقيقية والدليل على ذلك قدرتها على مواجهاتها لفترات طويلة، ولأنها أيضا كبدتها خسائر مهولة فى العتاد والجنود، و كانت النتيجة، تفرغ مجموعة من الفنيين الإسرائيليين، لدراسة حقيقة الوضع العسكري لحزب الله، ومعرفة أهم المعدات والأسلحة التي يعتمدون عليها.
دعم إيران وصواريخها..
وفقا لما ورد في صحيفة، هارتس الإسرائيلية، فإن حزب الله تعتمد على وسائب قتالية من إيران ومنها على سبيل المثال،منها منظومة الصواريخ بعيدة المدى من طراز “فجر 3″ بمدى 43 كم؛ و”فجر 5” بمدى 75 كم. وقد جرى استعمال قسم من هذه الوسائل القتالية من قبل “حزب الله”، طبقاً لاعتباراته، ووفقا لاحتياجات الحرب.
صواريخ “رعد”: هو صاروخ إيراني الصنع تم إنتاجه في عام 2004 بعد إخضاعه لعدد من التجارب وفق تصريح سابق لوزير الدفاع الإيراني علي شامخاني آنذاك، وهو صاروخ يعمل على الوقود السائل، وتبلغ نسبة دقته في إصابة الأهداف 75%.
صاروخ "زلزال": هو صاروخ بالستي، كانت إيران قد عرضته مؤخراً في عرض عسكري في العام 2005 إلى جانب صاروخ (شهاب6)، يعمل زلزال واحد على الوقود الصلب، و يبلغ مداه حوالي (150) كلم، و يستطيع الوصول إلى (تل أبيب) ممّا يجعله في منظومة الصواريخ المتطورة جداً، و التي قلّما يمكن لجماعات مقاومة مسلحة امتلاكها ما لم يكن هناك قوّة كبيرة تدعمها و تؤمّن الغطاء المطلوب لها لتزويدها بها.
سوريا ودورها..
وليست إيران فقط، التي تعد إحدى وسائل حزب الله فهناك سوريا أيضا، فمن أسلحة الحركة، ذات الصنع السوري،صواريخ 220 ملم يصل مداها إلى 75 كم؛ ومنظومة صواريخ 302 ملم مداها يزيد على 100 كم. وقد فضل “حزب الله” في الحرب استعمال السلاح السوري، بحسب وسائل إعلام إسرائيلية بالإضافة الى صواريخ مضادة للسفن و الطيران.
مفاجأة روسيا..
فجرت "هارتس" مفاجأة فى تقريرها حول نظام أسلحة حزب الله، فقد أكدت أنها تعتمد على منظومة صواريخ روسية تعود إلى حقبة الأتحاد السوفيتي، وتشمل سلسلة من الأنواع التي يمكن إطلاقها بوساطة راجمة أو بوساطة منصة ثابتة يدوياً أو حتى من دون الحاجة إلى وجود مشغل اعتمادا على التوقيت الذي يمكن ضبطه للانطلاق في وقت لاحق.
دعم كوريا الشمالية..
اتضح ووفقا للصحيفة العبرية، أن كوريا الشمالية والصين، يدعمان إيران، عن طريق تقديم صواريخ "فجر" وهو إيراني الصنع بدعم صيني وكوري شمالي
هاجس إسرائيل..
أكثر ما يقلق إسرائيل، ويثير لديها هاجس الخوف، هو أن يمنلك عدوها، صواريخ قصيرة المدى وهو ما ثبت إمتلاك "حزب الله" لها وتأتي هذه النوعية على شكل الصواريخ الدفاعية، علاوة على إمتلاكه لراجمة الصورايخ الروسية.
الصين وأسلحتها في الحزب..
أتضح أن حزب الله يمتلك صواريخ صينية الصنع أيضا، يصل مداها إلى 40 كيلو متر، وذات رأس متفجر ووزنها 120 كيلو، ومزودة بأجهزة تشويش، يتمكن من خلالها أن يهرب من أي صواريخ تحاول إعتراضه
منظومة الدفاع الجوي لحزب الله..
لم يكترث "حزب الله" وأعلن بشكل صريح عن المنظومة الدفاعية التي يمتلكها، وربما كان يريد أن يثبت لكل من يوجه له أي تهديدات أنه قادر على المواجهة.
يمتلك الحزب صاروخ أرض- جو أمريكي الصنع, يعمل على ارتفاع منخفض، و يُستخدم هذا الصاروخ في عدد محدود من الدول نظراً لأهميّته الإستراتيجية في مواجهة الطائرات لاسيما العامودية منها بالإضافة إلى الحربيّة.
روسيا..
تضم المنظومة أيضا صاروخ أرض جو روسي الصنع، و هو من فصيلة صواريخ (سام) المضادة للطائرات, و يُطلق من على الكتف أيضاً، و كانت سوريا حصلت على هذه الصواريخ من روسيا في السنوات القليلة الماضية، و هناك معلومات عن إمكانية حصول الحزب عليها في العام 2002-2005.
وأختتمت الصحيفة، تلك الدراسة المستفيضة بالإشارة إلى، أن الحزب يمتلك أنواع كثيرة من الأسلحة الخفيفة و المتوسطة المتطورة و المخصصة للأقتحامات.
دعم إيران وصواريخها..
وفقا لما ورد في صحيفة، هارتس الإسرائيلية، فإن حزب الله تعتمد على وسائب قتالية من إيران ومنها على سبيل المثال،منها منظومة الصواريخ بعيدة المدى من طراز “فجر 3″ بمدى 43 كم؛ و”فجر 5” بمدى 75 كم. وقد جرى استعمال قسم من هذه الوسائل القتالية من قبل “حزب الله”، طبقاً لاعتباراته، ووفقا لاحتياجات الحرب.
صواريخ “رعد”: هو صاروخ إيراني الصنع تم إنتاجه في عام 2004 بعد إخضاعه لعدد من التجارب وفق تصريح سابق لوزير الدفاع الإيراني علي شامخاني آنذاك، وهو صاروخ يعمل على الوقود السائل، وتبلغ نسبة دقته في إصابة الأهداف 75%.
صاروخ "زلزال": هو صاروخ بالستي، كانت إيران قد عرضته مؤخراً في عرض عسكري في العام 2005 إلى جانب صاروخ (شهاب6)، يعمل زلزال واحد على الوقود الصلب، و يبلغ مداه حوالي (150) كلم، و يستطيع الوصول إلى (تل أبيب) ممّا يجعله في منظومة الصواريخ المتطورة جداً، و التي قلّما يمكن لجماعات مقاومة مسلحة امتلاكها ما لم يكن هناك قوّة كبيرة تدعمها و تؤمّن الغطاء المطلوب لها لتزويدها بها.
سوريا ودورها..
وليست إيران فقط، التي تعد إحدى وسائل حزب الله فهناك سوريا أيضا، فمن أسلحة الحركة، ذات الصنع السوري،صواريخ 220 ملم يصل مداها إلى 75 كم؛ ومنظومة صواريخ 302 ملم مداها يزيد على 100 كم. وقد فضل “حزب الله” في الحرب استعمال السلاح السوري، بحسب وسائل إعلام إسرائيلية بالإضافة الى صواريخ مضادة للسفن و الطيران.
مفاجأة روسيا..
فجرت "هارتس" مفاجأة فى تقريرها حول نظام أسلحة حزب الله، فقد أكدت أنها تعتمد على منظومة صواريخ روسية تعود إلى حقبة الأتحاد السوفيتي، وتشمل سلسلة من الأنواع التي يمكن إطلاقها بوساطة راجمة أو بوساطة منصة ثابتة يدوياً أو حتى من دون الحاجة إلى وجود مشغل اعتمادا على التوقيت الذي يمكن ضبطه للانطلاق في وقت لاحق.
دعم كوريا الشمالية..
اتضح ووفقا للصحيفة العبرية، أن كوريا الشمالية والصين، يدعمان إيران، عن طريق تقديم صواريخ "فجر" وهو إيراني الصنع بدعم صيني وكوري شمالي
هاجس إسرائيل..
أكثر ما يقلق إسرائيل، ويثير لديها هاجس الخوف، هو أن يمنلك عدوها، صواريخ قصيرة المدى وهو ما ثبت إمتلاك "حزب الله" لها وتأتي هذه النوعية على شكل الصواريخ الدفاعية، علاوة على إمتلاكه لراجمة الصورايخ الروسية.
الصين وأسلحتها في الحزب..
أتضح أن حزب الله يمتلك صواريخ صينية الصنع أيضا، يصل مداها إلى 40 كيلو متر، وذات رأس متفجر ووزنها 120 كيلو، ومزودة بأجهزة تشويش، يتمكن من خلالها أن يهرب من أي صواريخ تحاول إعتراضه
منظومة الدفاع الجوي لحزب الله..
لم يكترث "حزب الله" وأعلن بشكل صريح عن المنظومة الدفاعية التي يمتلكها، وربما كان يريد أن يثبت لكل من يوجه له أي تهديدات أنه قادر على المواجهة.
يمتلك الحزب صاروخ أرض- جو أمريكي الصنع, يعمل على ارتفاع منخفض، و يُستخدم هذا الصاروخ في عدد محدود من الدول نظراً لأهميّته الإستراتيجية في مواجهة الطائرات لاسيما العامودية منها بالإضافة إلى الحربيّة.
روسيا..
تضم المنظومة أيضا صاروخ أرض جو روسي الصنع، و هو من فصيلة صواريخ (سام) المضادة للطائرات, و يُطلق من على الكتف أيضاً، و كانت سوريا حصلت على هذه الصواريخ من روسيا في السنوات القليلة الماضية، و هناك معلومات عن إمكانية حصول الحزب عليها في العام 2002-2005.
وأختتمت الصحيفة، تلك الدراسة المستفيضة بالإشارة إلى، أن الحزب يمتلك أنواع كثيرة من الأسلحة الخفيفة و المتوسطة المتطورة و المخصصة للأقتحامات.