الأزهر: تكاتف المؤسسات ضروري لحماية الشباب
الخميس 30/نوفمبر/2017 - 10:03 م
أحمد كردوشة
طباعة
قال الدكتور محمد عبدالفضيل، منسق عام مرصد الأزهر، إن انضمام بعض الشباب للتنظيمات الإرهابية لا يعود لفكرة دينية بحتة، ولكن المشكلة تتلاقى فيها عدة مؤسسات حيث أنها خليط بين الفكر والدين والثقافة والتاريخ والتعليم والمدرس، والفرد تتكون شخصيته من المدرس في المدرسة ومن الأب في البيت.
وأشار "عبدالفضيل"، خلال لقائه مع برنامج "حقائق وأسرار"، المذاع على فضائية "صدى البلد"، إلى حادث الروضة الإرهابي حادث انتقامي، ولا يمكن أن يقوم به شخص مصري، ولا يجدي مع هؤلاء تصحيح الخطاب الديني، والجماعات الإرهابية المعروفة كداعش لم تتبنى هذا الهجوم، وبعض الجماعات استنكرته رفضًا لقتل المصلين.
ولفت منسق مرصد الأزهر إلى أن هناك جماعة تسمى "الحازمية" يكفرون من لم يكفر الكافر من وجهة نظرهم، وهذه قمة الإرهاب ويجب حماية الشباب من الاستقطاب لهذه الأفكار وهو ما يستدعي التكاتف بين المؤسسات.
وأشار "عبدالفضيل"، خلال لقائه مع برنامج "حقائق وأسرار"، المذاع على فضائية "صدى البلد"، إلى حادث الروضة الإرهابي حادث انتقامي، ولا يمكن أن يقوم به شخص مصري، ولا يجدي مع هؤلاء تصحيح الخطاب الديني، والجماعات الإرهابية المعروفة كداعش لم تتبنى هذا الهجوم، وبعض الجماعات استنكرته رفضًا لقتل المصلين.
ولفت منسق مرصد الأزهر إلى أن هناك جماعة تسمى "الحازمية" يكفرون من لم يكفر الكافر من وجهة نظرهم، وهذه قمة الإرهاب ويجب حماية الشباب من الاستقطاب لهذه الأفكار وهو ما يستدعي التكاتف بين المؤسسات.