القائم بأعمال رئيس الوزراء يجتمع بمجلس أمناء جامعة "سنجور"
الأحد 10/ديسمبر/2017 - 03:30 م
أ ش أ
طباعة
عقد الدكتور مصطفى مدبولي وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، القائم بأعمال رئيس مجلس الوزراء، اليوم الأحد ، اجتماعا مع مجلس أمناء الجامعة الدولية الفرنسية للتنمية الأفريقية "سنجور"، وذلك بحضور الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي، والدكتور هاني هلال وزير التعليم العالي الأسبق ورئيس مجلس إدارة الجامعة وأعضاء مجلس الإدارة.
ورحب الدكتور مدبولي، في مستهل الاجتماع، بأعضاء مجلس الأمناء، مؤكدا أن مصر تعتبر الجامعة أحد قنوات التواصل العلمي والثقافي مع الدول الأفريقية، وشريكة في عملية التنمية في أفريقيا من خلال بناء القدرات لأبناء القارة.. منوها بأن ذلك يأتي تجسيدا لإدراك مصر لأهمية الثقافة والتعليم في تحقيق التقارب بين الشعوب، وتبادل الخبرات على النحو الذي يخدم أهداف التنمية المستدامة لمختلف دول وشعوب القارة الأفريقية.
وأشار الدكتور مدبولي إلى حرص مصر على أن تقوم الجامعة بدورها على أفضل وجه، وتقديم كافة التيسيرات اللوجستية للجامعة والطلاب الوافدين، وبحث الخيارات المتاحة لتوفير مقر جديد لها.
ومن جانبه، أعرب مجلس أمناء جامعة "سنجور" عن ترحيبه بهذا اللقاء، الذي لمسوا خلاله اهتمام الحكومة المصرية بدعم رسالة الجامعة ورؤيتها في الاستفادة من الإمكانات التي تمتاز بها في تقديم خدمة تعليمية متميزة لأبناء الدول الأفريقية الناطقة باللغة الفرنسية، وإعداد كوادر مؤهلة في العديد من التخصصات ذات الميزة النسبية في سوق العمل.
كما أعرب المجلس عن تطلعه إلي أن تقوم الجامعة بتنمية دورها وتطويره بما يمكن من إتاحة فرص أكبر للمساهمة في خدمة أهداف التنمية في أفريقيا.
ورحب الدكتور مدبولي، في مستهل الاجتماع، بأعضاء مجلس الأمناء، مؤكدا أن مصر تعتبر الجامعة أحد قنوات التواصل العلمي والثقافي مع الدول الأفريقية، وشريكة في عملية التنمية في أفريقيا من خلال بناء القدرات لأبناء القارة.. منوها بأن ذلك يأتي تجسيدا لإدراك مصر لأهمية الثقافة والتعليم في تحقيق التقارب بين الشعوب، وتبادل الخبرات على النحو الذي يخدم أهداف التنمية المستدامة لمختلف دول وشعوب القارة الأفريقية.
وأشار الدكتور مدبولي إلى حرص مصر على أن تقوم الجامعة بدورها على أفضل وجه، وتقديم كافة التيسيرات اللوجستية للجامعة والطلاب الوافدين، وبحث الخيارات المتاحة لتوفير مقر جديد لها.
ومن جانبه، أعرب مجلس أمناء جامعة "سنجور" عن ترحيبه بهذا اللقاء، الذي لمسوا خلاله اهتمام الحكومة المصرية بدعم رسالة الجامعة ورؤيتها في الاستفادة من الإمكانات التي تمتاز بها في تقديم خدمة تعليمية متميزة لأبناء الدول الأفريقية الناطقة باللغة الفرنسية، وإعداد كوادر مؤهلة في العديد من التخصصات ذات الميزة النسبية في سوق العمل.
كما أعرب المجلس عن تطلعه إلي أن تقوم الجامعة بتنمية دورها وتطويره بما يمكن من إتاحة فرص أكبر للمساهمة في خدمة أهداف التنمية في أفريقيا.