"القدس قلب الأمة" ندوة بأوقاف دار السلام في سوهاج
الأحد 10/ديسمبر/2017 - 08:36 م
سوهاج _ أيمن أحمد
طباعة
قامت مديرية أوقاف سوهاج، بعقد ندوة دينية بمسجد النور بإدارة أوقاف دار السلام تحت عنوان "القدس قلب الأمة الجريح" بحضور قيادات الأوقاف بمدينة دار السلام وبعض التنفيذيين من المجالس الحكومية والأهالي.
قال اللاوى مدير المساجد الأهلية بسوهاج،فى الندوة عن فضل المسجد الأقصى وأنه مسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنه أولى القبلتين وثالث الحرمين وأن القدس مدينة السلام وهى ضحية أمة متفككة أنهكتها الحروب الداخلية نتيجة الاختلافات السلبية التى جعلت من المجتمعات الواحدة مجتمعات متفرقة متنازعة منقسمة على بعضها البعض بسبب الأفكار المتطرفة التى عمل أصحابها زيادة جراح الأمة فخرجوا على الأمة حاملين السلاح فى وجوه الآمنين من الشيوخ والأطفال والنساء حتى بلغت بهم الوقاحة والوضاعة والخسة والنذالة أن هاجموا دور العبادة فقتلوا من بها من المصلين.
وأكد اللاوى أن المتطرفين ما زالوا فى سباق سريع مع الزمن على زيادة عوامل الفرقة بين أبناء المجتمع الواحد لتستمر الأمة ضعيفة ويستمر المسجد الأقصى أسيرا يجب علينا أن نتصدى لأمثال هؤلاء بكل قوة حتى تعود للأمة وحدتها وقوتها وعزها ويعود لها قدسها الغائب وقدسيتها الضائعة، مشيرا إلى أنه إذا لم نحرر أنفسنا من احتلال الفرقة والاختلاف والجفاء فلن نستطيع أن نحرر المسجد الأقصى من أيدى الأعداء الخونة.
قال اللاوى مدير المساجد الأهلية بسوهاج،فى الندوة عن فضل المسجد الأقصى وأنه مسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنه أولى القبلتين وثالث الحرمين وأن القدس مدينة السلام وهى ضحية أمة متفككة أنهكتها الحروب الداخلية نتيجة الاختلافات السلبية التى جعلت من المجتمعات الواحدة مجتمعات متفرقة متنازعة منقسمة على بعضها البعض بسبب الأفكار المتطرفة التى عمل أصحابها زيادة جراح الأمة فخرجوا على الأمة حاملين السلاح فى وجوه الآمنين من الشيوخ والأطفال والنساء حتى بلغت بهم الوقاحة والوضاعة والخسة والنذالة أن هاجموا دور العبادة فقتلوا من بها من المصلين.
وأكد اللاوى أن المتطرفين ما زالوا فى سباق سريع مع الزمن على زيادة عوامل الفرقة بين أبناء المجتمع الواحد لتستمر الأمة ضعيفة ويستمر المسجد الأقصى أسيرا يجب علينا أن نتصدى لأمثال هؤلاء بكل قوة حتى تعود للأمة وحدتها وقوتها وعزها ويعود لها قدسها الغائب وقدسيتها الضائعة، مشيرا إلى أنه إذا لم نحرر أنفسنا من احتلال الفرقة والاختلاف والجفاء فلن نستطيع أن نحرر المسجد الأقصى من أيدى الأعداء الخونة.