باحث استراتيجي: زعماء العالم يلجأون إلى السيسي بعد ظهور رؤيته الثاقبة
الإثنين 11/ديسمبر/2017 - 12:59 م
أحمد زكي
طباعة
أكد اللواء سيد الجابري رئيس حزب المصري والخبير الاستراتيجي أن زعماء العالم يلجأون الآن إلى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بعد تأكدهم من وضوح رؤيته، والنظرة الثاقبة التي يتمتع بها، خاصة فيما يتعلق بقضايا المنطقة بشكل عام، والقضية الفلسطينية بشكل خاص.
وفي تصريح خاص لبوابة المواطن الإخبارية أكد "الجابري" أن الرئيس عبد الفتاح السيسي طالما نادى بتوحيد كافة الفصائل الفلسطينية، وأن ذلك هو السبيل الوحيد لمواجهة الأخطار المحدقة بالقضية الفلسطينية من كل جانب، وأهمية التصدى لها كصف واحد، خاصة في ظل الظروف التي تعيشها الدول العربية علمة من حالة تفكك او ضعف أو مواجهة أخطار تم زرعها بشكل متعمد داخل هذه الدول.
وتابع الخبير الاسترتيجي لـ"المواطن"، الدول العربية ظلت تعاني منذ قيام ما يسمى اصطلاحًا بــ"الربيع العربي"، من مخططات عالمية شاركت فيها قوى إقليمية، لمحاولة تفتيت وتحجيم وإلهاء متعمد، حتى تحين اللحظة المناسبة للانقضاض عليها، ولعل قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بنقل السفارة الأمريكية في إسرائيل من تل أبيب إلى القدس، وما يترتب عليه من آثار، لهو خير دليل على تلك المخططات التي تم تدبيرها للعالم العربي، ولكن وحدة وصمود مصر والجيش المصري في وجه هذه المخططات أفسد تدبيرها، وسيكون قادر على مواجهة هذه التحديات بدعم من الشعب المصري والشعوب العربية.
الجدير بالذكر الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن وصل إلى الأراضي المصرية مساء أمس الأحد، للقاء الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، لبحث قضايا المنطقة، كما وصل اليوم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لبحث القضايا ذات الاهتمام المشترك وسبل دفع التعاون بين البلدين.
وفي تصريح خاص لبوابة المواطن الإخبارية أكد "الجابري" أن الرئيس عبد الفتاح السيسي طالما نادى بتوحيد كافة الفصائل الفلسطينية، وأن ذلك هو السبيل الوحيد لمواجهة الأخطار المحدقة بالقضية الفلسطينية من كل جانب، وأهمية التصدى لها كصف واحد، خاصة في ظل الظروف التي تعيشها الدول العربية علمة من حالة تفكك او ضعف أو مواجهة أخطار تم زرعها بشكل متعمد داخل هذه الدول.
وتابع الخبير الاسترتيجي لـ"المواطن"، الدول العربية ظلت تعاني منذ قيام ما يسمى اصطلاحًا بــ"الربيع العربي"، من مخططات عالمية شاركت فيها قوى إقليمية، لمحاولة تفتيت وتحجيم وإلهاء متعمد، حتى تحين اللحظة المناسبة للانقضاض عليها، ولعل قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بنقل السفارة الأمريكية في إسرائيل من تل أبيب إلى القدس، وما يترتب عليه من آثار، لهو خير دليل على تلك المخططات التي تم تدبيرها للعالم العربي، ولكن وحدة وصمود مصر والجيش المصري في وجه هذه المخططات أفسد تدبيرها، وسيكون قادر على مواجهة هذه التحديات بدعم من الشعب المصري والشعوب العربية.
الجدير بالذكر الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن وصل إلى الأراضي المصرية مساء أمس الأحد، للقاء الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، لبحث قضايا المنطقة، كما وصل اليوم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لبحث القضايا ذات الاهتمام المشترك وسبل دفع التعاون بين البلدين.