"أبو مازن": آن الأوان لتحرير فلسطين وسوريا من قبضة الإحتلال الإسرائيلي
الأربعاء 13/ديسمبر/2017 - 11:32 ص
عواطف الوصيف
طباعة
بدأت منذ قليل فعاليات، إجتماع منظمة التعاون الإسلامي، بالعاصمة التركية اسطنبول، والذي يشارك فيه العديد من الدول الإسلامية، في المنطقة، لبحث أخر التطورات في القدس، خاصة بعد قرار الرئيس الأمريكي، وإعترافه بأنها تحولت عاصمة لإسرائيل.
وأدلى الرئيس الفلسطيني، محمود عباس بسلسلة من التصريحات حول القضية، خلال الكلمة التي ألقها، حيث قال، أن ترامب أهدى القدس لإسرائيل وكأنه يهدي ولاية من ولايات أمريكا، معتبرا أن واشنطن، قد فوجئت بردة فعل الدول، خاصة الدول التي توهمت انها تقف معها تقليديا، معربا عن سعادته لأنه وعلى حد قوله يقف العالم باسره من الشرق للغرب، ولأول مرة ضد قرار نابع من واشنطن بعينه، من اجل القضية الفلسطينية
أكد عباس، أن القرارات الأمريكية تخالف القوانين الدولية، واصف إياها بأنها عبارة عن استفزاز للعرب والمسلمين، مشيرا إلى أنه حان الوقت للتفكير في إتباع سياسة جديدة من أجل إحراز النصر، وأن يشهد العالم نهاية للظلم، الذي وقع على الشعب العربي والفلسطيني,
وتوجه الرئيس الفلسطيني، بخالص الشكر لتركيا، ولنظيره التركي، رجب طيب أردوغان، للإهتمام بعقد هذه القمة ودعوة، مختلف القادة المسلمون في المنطقة، لحضورها لمناقشة أهم التطورات في القدس، التي ستظل العاصمة الأبدية لفلسطين، على حد قوله.
طالب عباس، أن يتعاون العالم بأسره من أجل تحرير ارض فلسطين وسوريا من الإحتلال الإسرائيلي، مؤكدا رفضه ورفض بلاده للقرارات الأمريكية غير الشرعية والأحادية الجانب حيال الأوضاع في المنطقة.
وأدلى الرئيس الفلسطيني، محمود عباس بسلسلة من التصريحات حول القضية، خلال الكلمة التي ألقها، حيث قال، أن ترامب أهدى القدس لإسرائيل وكأنه يهدي ولاية من ولايات أمريكا، معتبرا أن واشنطن، قد فوجئت بردة فعل الدول، خاصة الدول التي توهمت انها تقف معها تقليديا، معربا عن سعادته لأنه وعلى حد قوله يقف العالم باسره من الشرق للغرب، ولأول مرة ضد قرار نابع من واشنطن بعينه، من اجل القضية الفلسطينية
أكد عباس، أن القرارات الأمريكية تخالف القوانين الدولية، واصف إياها بأنها عبارة عن استفزاز للعرب والمسلمين، مشيرا إلى أنه حان الوقت للتفكير في إتباع سياسة جديدة من أجل إحراز النصر، وأن يشهد العالم نهاية للظلم، الذي وقع على الشعب العربي والفلسطيني,
وتوجه الرئيس الفلسطيني، بخالص الشكر لتركيا، ولنظيره التركي، رجب طيب أردوغان، للإهتمام بعقد هذه القمة ودعوة، مختلف القادة المسلمون في المنطقة، لحضورها لمناقشة أهم التطورات في القدس، التي ستظل العاصمة الأبدية لفلسطين، على حد قوله.
طالب عباس، أن يتعاون العالم بأسره من أجل تحرير ارض فلسطين وسوريا من الإحتلال الإسرائيلي، مؤكدا رفضه ورفض بلاده للقرارات الأمريكية غير الشرعية والأحادية الجانب حيال الأوضاع في المنطقة.