محمود عباس يطالب بمراجعة فكرة الإعتراف بالكيان الإسرائيلي
الأربعاء 13/ديسمبر/2017 - 12:00 م
عواطف الوصيف
طباعة
استكمل الرئيس الفلسطيني، محمود عباس كلمته في قمة منظمة التعاون الإسلامي، في اسطنبول، حيث أكد على رفضه ورفض بلاده لكافة القرارات الصادرة عن واشنطن، التي تعتبر منظمة التحرير، منظمة ارهابية، واشنطن تخطت جميع الخطوط الحمراء، وهو ما يجبر الحكومة الفلسطينية على عدم الإلتزام بالوقاء بإلتزامتها، خاصة أن واشنطن مكنت قوى الإحتلال، من قتل الابرياء وتدمير العديد من القرى الفلسطينية، على حد قوله.
وأعرب عباس عن تعجبه حيال دولة إحتلال، مثل إسرائيل تطالب العالم بالإلتزام بقرارتها معها على الرغم من أنها، تتعمد خرق كل القرارات والتعهدات الدولية، معربا عن إصرار، أنه لابد من الإعتراف بغزة وكامل خقوقها.
وطالب الرئيس الفلسطيني العالم باسره بمراجعة قراراتهم حول الإعتراف باسرائيل، مع إتخاذ إجراءات سياسية حاسمة لوقف ممالرستها ضد الشعبب الفلسطينة، محذرا من العواقب في حال أصبحت القدس عاصمة لإسرائيل.
وأكد عباس على إلتزام بلاده بالسلام القائم على إحترام الشرعية الدولية، ومبادرة السلام العربية، لكنه وفي نفس الوقت طالب مجلس الامن بإتخاذ إجراءات تنفي قرار ترامب نهائيا، موجها لهم دعوة بتكثيف كافة الجهود لكي ينال الشعب الفلسطيني كافة حقوقه.
ووجه الرئيس الفلسطيني، ما يشبه التهديد، بأن إصرار إسرائيل على ممارسة مثل هذه الانتهاكات ضد الشعب الفلسطيني، سيجبر الحكومة الفلسطينية على عدم الإلتزام بأي قرارات قد وقعتها من قبل، وعليها تحمل كل العواقب بإعتبارها دولة إحتلال.
ودعي عباس كافة الدول العربية، والإسلامية إلى دعم مساعي الشعب الفلسطيني، لكي تنال فلسطين حق العضوية الكاملة في الأمم المتحدة.
وأعرب عباس عن تعجبه حيال دولة إحتلال، مثل إسرائيل تطالب العالم بالإلتزام بقرارتها معها على الرغم من أنها، تتعمد خرق كل القرارات والتعهدات الدولية، معربا عن إصرار، أنه لابد من الإعتراف بغزة وكامل خقوقها.
وطالب الرئيس الفلسطيني العالم باسره بمراجعة قراراتهم حول الإعتراف باسرائيل، مع إتخاذ إجراءات سياسية حاسمة لوقف ممالرستها ضد الشعبب الفلسطينة، محذرا من العواقب في حال أصبحت القدس عاصمة لإسرائيل.
وأكد عباس على إلتزام بلاده بالسلام القائم على إحترام الشرعية الدولية، ومبادرة السلام العربية، لكنه وفي نفس الوقت طالب مجلس الامن بإتخاذ إجراءات تنفي قرار ترامب نهائيا، موجها لهم دعوة بتكثيف كافة الجهود لكي ينال الشعب الفلسطيني كافة حقوقه.
ووجه الرئيس الفلسطيني، ما يشبه التهديد، بأن إصرار إسرائيل على ممارسة مثل هذه الانتهاكات ضد الشعب الفلسطيني، سيجبر الحكومة الفلسطينية على عدم الإلتزام بأي قرارات قد وقعتها من قبل، وعليها تحمل كل العواقب بإعتبارها دولة إحتلال.
ودعي عباس كافة الدول العربية، والإسلامية إلى دعم مساعي الشعب الفلسطيني، لكي تنال فلسطين حق العضوية الكاملة في الأمم المتحدة.