"التعليم" تبحث تنظيم أوضاع طلاب مدارس المتفوقين لدخول الجامعات
الخميس 14/ديسمبر/2017 - 11:19 ص
أ ش أ
طباعة
بحثت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني تنظيم دخول طلبة مدارس المتفوقين الجامعات المصرية، في اجتماع، اليوم الخميس، بحضور رئيس قطاع التعليم العام الدكتور رضا حجازي ، والمشرف الفني على مشروع المدارس اليابانية والمتفوقين الدكتور رضا أبو سريع، وأعضاء المجلس الأعلى للجامعات ومجلس أمناء مدارس المتفوقين، ومديري مدارس المتفوقين، وعدد من الطلاب.
وأكد رئيس قطاع التعليم العام الدكتور رضا حجازي - في تصريحات صحفية اليوم - على الاهتمام بالعلم والتطور التكنولوجي؛ لكونه السبيل الوحيد لنهضة الوطن، مشيرًا إلى أن طلاب مدارس المتفوقين لهم دراسة مختلفة وأكثر صعوبة من طلاب الثانوية العامة، وقد استهدف هذا الاجتماع الاستماع إلى آراء مجالس الأمناء والطلاب حول التحاق طلاب مدارس المتفوقين بالجامعات.
وأضاف حجازي أن الاجتماع يأتي في إطار اهتمام الدولة والقيادة السياسية والوزارة بمدارس المتفوقين، وحرصًا من الدولة على رفع المستوى العلمي والتكنولوجي للطلاب المصريين وخاصة طلاب مدارس المتفوقين؛ نظرًا لاختلاف وتنوع المحتوى الدراسي لهم، وذلك للحاق بركب التطور والحضارة السريع على مستوى العالم.
من جانبه، أشار رضا أبو سريع إلى أنه يجب إعادة النظر في قائمة الكليات التي تُحسب عليها "النسبة المرنة"؛ وذلك لزيادة عدد مقاعد طلاب مدارس المتفوقين بالجامعات العلمية؛ حرصًا عليهم ولعمل التواصل العلمي وامتدادًا لدراستهم العلمية.
يُشار إلى أن النسبة المرنة لطلاب الشهادات المعادلة العربية والأجنبية هي نسبة عدد الطلاب المتقدمين للقبول من حملة كل شهادة ثانوية عامة معادلة عربية إلى إجمالي أعداد الطلاب المقرر قبولهم طلابا نظاميين بالجامعات الحكومية المصرية من حملة الشهادة الثانوية العامة المصرية في نفس العام.
وخلال الاجتماع، تم عرض مجموعة من المقترحات لتنظيم أوضاع هؤلاء الطلاب لإتاحة كل الفرص الصحيحة والممكنة لدخولهم الجامعات؛ ليتم عرضها على المجلس الأعلى للجامعات لإبداء الرأي واتخاذ القرار المناسب لهم.
وأكد رئيس قطاع التعليم العام الدكتور رضا حجازي - في تصريحات صحفية اليوم - على الاهتمام بالعلم والتطور التكنولوجي؛ لكونه السبيل الوحيد لنهضة الوطن، مشيرًا إلى أن طلاب مدارس المتفوقين لهم دراسة مختلفة وأكثر صعوبة من طلاب الثانوية العامة، وقد استهدف هذا الاجتماع الاستماع إلى آراء مجالس الأمناء والطلاب حول التحاق طلاب مدارس المتفوقين بالجامعات.
وأضاف حجازي أن الاجتماع يأتي في إطار اهتمام الدولة والقيادة السياسية والوزارة بمدارس المتفوقين، وحرصًا من الدولة على رفع المستوى العلمي والتكنولوجي للطلاب المصريين وخاصة طلاب مدارس المتفوقين؛ نظرًا لاختلاف وتنوع المحتوى الدراسي لهم، وذلك للحاق بركب التطور والحضارة السريع على مستوى العالم.
من جانبه، أشار رضا أبو سريع إلى أنه يجب إعادة النظر في قائمة الكليات التي تُحسب عليها "النسبة المرنة"؛ وذلك لزيادة عدد مقاعد طلاب مدارس المتفوقين بالجامعات العلمية؛ حرصًا عليهم ولعمل التواصل العلمي وامتدادًا لدراستهم العلمية.
يُشار إلى أن النسبة المرنة لطلاب الشهادات المعادلة العربية والأجنبية هي نسبة عدد الطلاب المتقدمين للقبول من حملة كل شهادة ثانوية عامة معادلة عربية إلى إجمالي أعداد الطلاب المقرر قبولهم طلابا نظاميين بالجامعات الحكومية المصرية من حملة الشهادة الثانوية العامة المصرية في نفس العام.
وخلال الاجتماع، تم عرض مجموعة من المقترحات لتنظيم أوضاع هؤلاء الطلاب لإتاحة كل الفرص الصحيحة والممكنة لدخولهم الجامعات؛ ليتم عرضها على المجلس الأعلى للجامعات لإبداء الرأي واتخاذ القرار المناسب لهم.