محافظ بورسعيد يُشكل لجنة تتولى الأعمال والأنشطة المهتمة بحماية ورعاية الأطفال
الخميس 14/ديسمبر/2017 - 09:18 م
أ ش أ
طباعة
شَكَّل محافظ بورسعيد اللواء عادل الغضبان، لجنة برئاسته تتولى كافة الأعمال والأنشطة التي تهتم بحماية ورعاية الأطفال.
وأوضح المحافظ - في تصريح خلال لقائه مع اللجنة العامة لحماية الطفل اليوم الخميس، أن اللجنة ستضم في عضويتها مساعد وزير الداخلية مدير أمن بورسعيد، وممثلين عن القوى العاملة والتضامن الاجتماعي، وعدد من الشباب المتطوعين، وتنبثق منها عدة لجان فرعية، منها لجنة لوضع شروط الانتقاء للمقيمين بالجمعيات الإيوائية للطفل، ولجنة لوضع تصور لعدد من الجمعيات وإعادة تخصيصها للبنين والبنات مع مشاركة شباب أهل الخير وإعادة النظر في أسلوب دعم الجمعيات، ولجنة لوضع خطة لتطوير الجمعيات، بمشاركة معهد الخدمة الاجتماعية.
وأكد محافظ بورسعيد أن المحافظة تضع كافة إمكاناتها لدعم أي عمل إنساني يستهدف حماية ورعاية الطفل والاهتمام به ونشأته، كون الأطفال هم مستقبل الوطن، مشيرًا إلى أنه سيقوم شخصيًا بمتابعة عمل كافة اللجان المنبثقة من اللجنة الرئيسية التي شكلها، مشددًا على أن النشء كان وسيظل ضمن أولى اهتماماته منذ توليه مهام منصبه، من خلال تعظيم دور المدرسة من منطلق إيمانه بدورها المهم في تكوين شخصية الأبناء وحمايتهم من الأفكار المتطرفة كونهم عماد ومستقبل الوطن.
وأوضح المحافظ - في تصريح خلال لقائه مع اللجنة العامة لحماية الطفل اليوم الخميس، أن اللجنة ستضم في عضويتها مساعد وزير الداخلية مدير أمن بورسعيد، وممثلين عن القوى العاملة والتضامن الاجتماعي، وعدد من الشباب المتطوعين، وتنبثق منها عدة لجان فرعية، منها لجنة لوضع شروط الانتقاء للمقيمين بالجمعيات الإيوائية للطفل، ولجنة لوضع تصور لعدد من الجمعيات وإعادة تخصيصها للبنين والبنات مع مشاركة شباب أهل الخير وإعادة النظر في أسلوب دعم الجمعيات، ولجنة لوضع خطة لتطوير الجمعيات، بمشاركة معهد الخدمة الاجتماعية.
وأكد محافظ بورسعيد أن المحافظة تضع كافة إمكاناتها لدعم أي عمل إنساني يستهدف حماية ورعاية الطفل والاهتمام به ونشأته، كون الأطفال هم مستقبل الوطن، مشيرًا إلى أنه سيقوم شخصيًا بمتابعة عمل كافة اللجان المنبثقة من اللجنة الرئيسية التي شكلها، مشددًا على أن النشء كان وسيظل ضمن أولى اهتماماته منذ توليه مهام منصبه، من خلال تعظيم دور المدرسة من منطلق إيمانه بدورها المهم في تكوين شخصية الأبناء وحمايتهم من الأفكار المتطرفة كونهم عماد ومستقبل الوطن.