الثلاثاء المقبل .. البحث العلمي تنظم ورشة عمل حول آليات مواجهة التطرف في مصر
الأحد 17/ديسمبر/2017 - 10:55 ص
أ ش أ
طباعة
ينظم مجلس بحوث العلوم الاجتماعية والإنسانية والسكان التابع لأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا يوم الثلاثاء المقبل ورشة عمل حول "آليات مواجهة التطرف في مصر" وذلك تنفيذا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية بضرورة التصدى لكافة أوجه التطرف في مصر، تحت رعاية وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور خالد عبد الغفار.
وتبحث فعاليات الورشة الإطار العام لإستراتيجية مصر 2030 لمواجهة التطرف من خلال بناء مجتمع قائم على العدالة والاندماج الاجتماعي والمشاركة بشكل متزن ومتنوع؛ بهدف تحقيق التنمية المستدامة،وذلك بمشاركة عدد من الوزراء المعنيين كالتربية والتعليم والشباب والرياضة والثقافة والتضامن الاجتماعي، ورؤساء الجامعات المصرية وعمداء الكليات، وممثلين من مجلس علماء مصر، والمجلس القومي لمكافحة التطرف والإرهاب، والمجلس القومي للمرأة، ومركز الدراسات الاجتماعية والجنائية.
و تناقش الورشة عددا من المحاور منها تمكين الأسرة من المحافظة على تماسكها وتلبية الاحتياجات المتكاملة لأفرادها، واستعادة الثقة في النظام التعليمي في مصر، وتدعيم الدور التنويري والثقافي والتربوي للمدارس والجامعات، وتفعيل دور المجتمع المحلي في مواجهة ظاهرة التطرف، وتطوير المؤسسة الدينية بحيث تندمج في قضايا التنمية والتقدم، وتمكين المجتمع المدني من تحقيق دور تنموي وتوعوي فعال في المجتمع المصري، وتوظيف التقنيات الحديثة والحلول الذكية في مواجهة ومكافحة التطرف والإرهاب لتحقيق أقصى درجة ممكنة من الأمان المجتمعي.
وتبحث فعاليات الورشة الإطار العام لإستراتيجية مصر 2030 لمواجهة التطرف من خلال بناء مجتمع قائم على العدالة والاندماج الاجتماعي والمشاركة بشكل متزن ومتنوع؛ بهدف تحقيق التنمية المستدامة،وذلك بمشاركة عدد من الوزراء المعنيين كالتربية والتعليم والشباب والرياضة والثقافة والتضامن الاجتماعي، ورؤساء الجامعات المصرية وعمداء الكليات، وممثلين من مجلس علماء مصر، والمجلس القومي لمكافحة التطرف والإرهاب، والمجلس القومي للمرأة، ومركز الدراسات الاجتماعية والجنائية.
و تناقش الورشة عددا من المحاور منها تمكين الأسرة من المحافظة على تماسكها وتلبية الاحتياجات المتكاملة لأفرادها، واستعادة الثقة في النظام التعليمي في مصر، وتدعيم الدور التنويري والثقافي والتربوي للمدارس والجامعات، وتفعيل دور المجتمع المحلي في مواجهة ظاهرة التطرف، وتطوير المؤسسة الدينية بحيث تندمج في قضايا التنمية والتقدم، وتمكين المجتمع المدني من تحقيق دور تنموي وتوعوي فعال في المجتمع المصري، وتوظيف التقنيات الحديثة والحلول الذكية في مواجهة ومكافحة التطرف والإرهاب لتحقيق أقصى درجة ممكنة من الأمان المجتمعي.