"شباب الغربية" تنظم لقاء حول وضع رؤيتهم لمواجهة الإرهاب والتطرف
الثلاثاء 19/ديسمبر/2017 - 03:58 م
محمد عصر
طباعة
نظمت مساء اليوم مديرية الشباب والرياضة بالغربية بالتعاون مع الاداره المركزية للبرامج الثقافية والتطوعية بوزارة الشباب لقاء حواري حول وضع رؤيه شبابية لمواجهة الإرهاب والتطرف بمشاركة 100 شاب وفتاة أعضاء مراكز الشباب.
جاء ذلك برعاية المهندس خالد عبدالعزيز وزير الشباب والرياضة، وإشراف محمد إسماعيل وكيل وزارة الشباب والرياضة، وحاضر اللقاء اللواء محمود زاهر الخبير الاستراتيجي والأمني ومستشار الأمن القومي، بحضور الاستاذ محمد عبدالعال مندوب وزارة الشباب والرياضة، علي الراعي وكيل الشباب نائبا عن الأستاذ محمد اسماعيل وكيل الوزارة.
أوصي اللواء محمود زاهر في بداية حديثه على إختيار الآلية المناسبة التي تصل إلى الشباب وتخدم آمالهم وطموحهم، موصيًا الشباب بضرورة الإرتكاز على الأخلاق والعلم والثقافة لسد أى ثغرة لدخول الشائعة التى من شأنها إستنزاف الطاقات البشرية ومن ثم سقوط الوطن، مؤكدًا بأن العلم والأخلاق أفضل الطرق لمقاومة الشائعات.
كما وجه اللواء محمود زاهر، رسالة للشباب بعدم الإنسياق وراء الشائعات الإنحرافية الموجه من قبل مواقع التواصل الاجتماعي وأستلهام المعلومات الصحيحة من الاسماء المنيرة الموجودة بداخل أنفسنا من شخصيات هادية لنا في المجتمع.
اكد اللواء زاهر بأن هناك مجموعه من المواثيق يبدأ العمل بها الان عن طريق طرح حلول علميه وروي استراتيجيه لعلاج ظاهرة الأرهاب،تطوير وسائل وتقنيات إلكترونيه لمواجهة الإرهاب الإلكتروني،تكوين ظهير شعبي يساند المجتمع في مجال مكافحة الأرهاب،إقامة المؤتمرات والندوات وورش العمل بكافة محافظات مصر بهدف التوعيه والتحاور وتبادل الخبرات لمكافحة الإرهاب والحد من آثاره.
جاء ذلك برعاية المهندس خالد عبدالعزيز وزير الشباب والرياضة، وإشراف محمد إسماعيل وكيل وزارة الشباب والرياضة، وحاضر اللقاء اللواء محمود زاهر الخبير الاستراتيجي والأمني ومستشار الأمن القومي، بحضور الاستاذ محمد عبدالعال مندوب وزارة الشباب والرياضة، علي الراعي وكيل الشباب نائبا عن الأستاذ محمد اسماعيل وكيل الوزارة.
أوصي اللواء محمود زاهر في بداية حديثه على إختيار الآلية المناسبة التي تصل إلى الشباب وتخدم آمالهم وطموحهم، موصيًا الشباب بضرورة الإرتكاز على الأخلاق والعلم والثقافة لسد أى ثغرة لدخول الشائعة التى من شأنها إستنزاف الطاقات البشرية ومن ثم سقوط الوطن، مؤكدًا بأن العلم والأخلاق أفضل الطرق لمقاومة الشائعات.
كما وجه اللواء محمود زاهر، رسالة للشباب بعدم الإنسياق وراء الشائعات الإنحرافية الموجه من قبل مواقع التواصل الاجتماعي وأستلهام المعلومات الصحيحة من الاسماء المنيرة الموجودة بداخل أنفسنا من شخصيات هادية لنا في المجتمع.
اكد اللواء زاهر بأن هناك مجموعه من المواثيق يبدأ العمل بها الان عن طريق طرح حلول علميه وروي استراتيجيه لعلاج ظاهرة الأرهاب،تطوير وسائل وتقنيات إلكترونيه لمواجهة الإرهاب الإلكتروني،تكوين ظهير شعبي يساند المجتمع في مجال مكافحة الأرهاب،إقامة المؤتمرات والندوات وورش العمل بكافة محافظات مصر بهدف التوعيه والتحاور وتبادل الخبرات لمكافحة الإرهاب والحد من آثاره.