نائب وزير التعليم العالي يؤكد أهمية الأبحاث العلمية في علاج مرض السكري
السبت 30/ديسمبر/2017 - 10:41 ص
ندى محمد
طباعة
أكد الدكتور عصام خميس نائب وزير التعليم العالي والبحث العلمي لشئون البحث العلمي أهمية الاستفادة من الخبرات والأبحاث العلمية العالمية؛ وتسليط الضوء على كل ما هو جديد في مجال داء السكري.
جاء ذلك في كلمته التي ألقاها نيابة عن الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي في ندوة "التوصيات العلمية في التعامل مع داء السكري"، بحضور الدكتور حسين الدماصي رئيس اللجنة الوطنية للغدد الصماء والسكر، ونخبة مميزة من الأساتذة والعلماء في هذا المجال والتي نظمتها اللجنة.
وأوضح أن مثل هذه الندوات تأتي متناغمة مع أهداف الوزارة في مناقشة القضايا والموضوعات التي تهم المواطن المصري ومجتمع البحث العلمي، ودعم القدرات والتنمية المهنية المستدامة، وترسيخ مبادئ الرعاية الصحية المتكاملة، والتأكيد على أهمية التعليم الطبي المستمر، وضرورة تطبيق الأدلة الإرشادية المبنية على الدليل، ومن ثم إثراء البحث العلمي في مجال الصحة والدواء.
وأشار خميس إلى أن هذه الندوة تتعامل مع مرض السكري وهو من الأمراض المنتشرة في بلادنا بشكل كبير، موضحا أنه بالرغم من التعامل الطبي مع داء السكري فإن هذا المرض له العديد من التأثيرات على الصحة العامة للمريض، ويصاحبه أعراض ومضاعفات يجعله أحد أخطر الأمراض وأكثرها احتياجًا إلى بذل مزيد من الجهود العلمية الجادة؛ للوصول إلى أدوية وتقنيات علاجية جديدة تساعدنا في علاجه.
وأكد أهمية أن تحويل نتائج وتوصيات هذه الندوة في التعامل مع مرض السكري إلى برنامج عمل وطني في مؤسساتنا العلاجية والطبية، وكذا أن تكون هذه الندوة خطوة طيبة في دعم قدرات مصر العلمية والطبية في مواجهة هذا المرض الخطير.
جاء ذلك في كلمته التي ألقاها نيابة عن الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي في ندوة "التوصيات العلمية في التعامل مع داء السكري"، بحضور الدكتور حسين الدماصي رئيس اللجنة الوطنية للغدد الصماء والسكر، ونخبة مميزة من الأساتذة والعلماء في هذا المجال والتي نظمتها اللجنة.
وأوضح أن مثل هذه الندوات تأتي متناغمة مع أهداف الوزارة في مناقشة القضايا والموضوعات التي تهم المواطن المصري ومجتمع البحث العلمي، ودعم القدرات والتنمية المهنية المستدامة، وترسيخ مبادئ الرعاية الصحية المتكاملة، والتأكيد على أهمية التعليم الطبي المستمر، وضرورة تطبيق الأدلة الإرشادية المبنية على الدليل، ومن ثم إثراء البحث العلمي في مجال الصحة والدواء.
وأشار خميس إلى أن هذه الندوة تتعامل مع مرض السكري وهو من الأمراض المنتشرة في بلادنا بشكل كبير، موضحا أنه بالرغم من التعامل الطبي مع داء السكري فإن هذا المرض له العديد من التأثيرات على الصحة العامة للمريض، ويصاحبه أعراض ومضاعفات يجعله أحد أخطر الأمراض وأكثرها احتياجًا إلى بذل مزيد من الجهود العلمية الجادة؛ للوصول إلى أدوية وتقنيات علاجية جديدة تساعدنا في علاجه.
وأكد أهمية أن تحويل نتائج وتوصيات هذه الندوة في التعامل مع مرض السكري إلى برنامج عمل وطني في مؤسساتنا العلاجية والطبية، وكذا أن تكون هذه الندوة خطوة طيبة في دعم قدرات مصر العلمية والطبية في مواجهة هذا المرض الخطير.