"تحيا مصر": حلول واقعية للقضاء على العشوائيات والبطالة في ٢٠١٧
الأحد 31/ديسمبر/2017 - 04:22 م
ندى محمد
طباعة
قال محمد عشماوى المدير التنفيذي لصندوق تحيا مصر إن العام المنقضي أمكن خلاله الصندوق من فتح أبواب للأمل بإنجاز كثير من المشروعات التي نفذها الصندوق على ارض الواقع وفي صدارتها " أزمة العشوائيات " وكان حي الاسمرات مثال حي لإنجازات الصندوق وهو مشروع لمجتمع عمراني استهدف بناء 425 وحدة سكنية تستوعب 19 ألف وحدة شاملة كافة المناطق الخدمية والترفيهية ، ويأتي بعدها مشروع منطقة العسال بشبرا وهو مثال سعي الصندوق لتطبيقه على كافة المناطق المماثلة في مصر ويعد نموذجا في مجال إعادة تطوير وتأهيل المناطق القابلة للتنمية إضافة لما قدمه الصندوق من دعم للنهوض بالقرى الأكثر احتياجا بالتعاون مع جمعية الأورمان فضلا عن تمويل الصندوق لتمويل مشروع تطوير قرى الصعيد الذي نفذته القوات المسلحة في وقت قياسي ليكون خطوة حضارية للنهوض بالقرى المصرية بتوفير كافة المرافق والخدمات هذه المشروعات التي تم تنفيذها تجارب عمرانية تعطي مزيدا من الثقة في استكمال الصندوق لخطته الرامية لمعاونة أجهرة الدولة في توفير مسكن امن وبديل لسكان المناطق العشوائية لتحل مشكلتهم ويعيشوا في امن وسلام تحت مظلة صندوق " تحيا مصر".
وأضاف عشماوى- في بيان صادر اليوم - أن عطاء الصندوق استمر في عام 2017 ليستكمل ما بدأه في العديد من المجالات ومنها " ملف الصحة " من خلال التصدي لأهم الأزمات فيها وهي القضاء علي الفيروسات الكبدية الخطر الذي كان يهدد صحة المصريين ومن المعروف أن مصر كانت الأولي عالميا في معدلات الإصابة بفيروس سي ليتدخل الصندوق طارحا المشكلة والحل ويتغير الواقع وتصبح مصر بإرادة شعبها ودعم صندوق " تحيا مصر " أولي الدول في مكافحة الفيروسات الكبدية عبر برنامج شامل ومركز علاجي نموذجي وخطة متكاملة تهدف لعلاج مليون مواطن وابتكار علاج محلي تنعقد عليه الآمال في القضاء التام علي فيروس سي ويودع المرضي قوائم الانتظار ويذهب المرض اللعين إلى غير رجعة .
واستمر عطاء صندوق تحيا مصر في كافة الأصعدة والمجالات حيث واجه المشكلة التي هددت امن واستقرار مصر وهي مشكلة " أطفال بل مآوي " تلك الإشكالية الاجتماعية التي كان يعاني منها المجتمع المصري طوال العقود الماضية الماضية ومازال ولكن تجلت بواعث الأمل من خلال الصندوق في التصدي لهذه الظاهرة بالتعاون المثمر بين الصندوق ووزارة التضامن الاجتماعي وجمعيات المجتمع المدني وذلك برفع كفاءة وإعاذة تأهيل العديد من دور الرعاية لتكون لهم بمثابة المظلة الاجتماعية التي تستوعب هذه الوجوه المصرية التي لطالما عاشت علي الهامش فصارت امنه مطمئنة بعد خوف ليساهم بذلك الصندوق ومعه كافة أجهزه الدولة في القضاء علي الخطر القادم والقنبلة الموقوته التي كانت تهدد امن واستقرار مصر في حال استمرار وجودها متمثلة في هؤلاء الأطفال الذين بلا مأوى.
وجاء تأسيس صندوق تحيا مصر استجابة لشعار "لابديل عن مجابهة الفقر في مصر" الذي رفعه السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية واخذ علي عاتقه تنفيذه بإنشاء صندوق تحيا مصر بمبادرة شخصية منه عندما اعلن عن تنازله عن نصف راتبه ونصف مايمتلكه من ثروة لصالح مصر ليتحول الحلم إلى واقع وتتدفق التبرعات الشعبية بإرادة وطنية ليأتي الصندوق بثماره ويكون درعا واقيا للشعب المصري في مواجهة الفقر والمرض ويصنع عهدا جديدا من التنمية المستدامة متفاعلا مع العديد من المشكلات المجتمعية شديدة التعقيد والتي كان يصعب حلها إلا في وجوده حيث لم يدخر "صندوق تحيا مصر " وسعا في ابتكار حلول غير تقليدية لأصعب المشكلات والملفات التي كان يصعب حلها أو التعامل معها والتي وعد السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي بحلها وتبناها صندوق " تحيا مصر " وأهمها" ملف العشوائيات وملف الصحة ومكافحة الفيروسات الكبدية و ملف أطفال بلا مأوي و ملف التمكين الاقتصادي وخلق فرص عمل للشباب وملف الدعم الاجتماعي وملف الكوارث والأزمات " .
وأشار محمد عشماوى إلى أنه استكمالا لإنجازات صندوق "تحيا مصر " تم وضع الشباب على رأس أولويات الصندوق والبحث عن حلول جديدة للمساهمة في حل أزمة البطالة التي كانت ولازالت تؤرق شباب الوطن وذلك بالتنسيق مع جهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر لينفذ عدد من المشروعات منها مشروع " سيارات التاكسي " والذي يهدف إلى تمكين الشباب من امتلاك وتشغيل 1000 سيارة أجرة في 10 محافظات ومشروع سيارات النقل المبرد حمولة 5 أطنان بواقع 350سيارة وتوفير سيارات النقل زنة طن ونصف الطن وهما خطوتان منحتا أملا جديدا للشباب وساهما في الحد من أزمه البطالة .
وأضاف أن الصندوق لم يدخر وسعا في صرف فوائد القروض لمشروع قش الأزر لمتعهدي جمع المخلفات الزراعية وكانت هذه الخطوة هامة لتتيح التمويل لشراء مكابس الأزر وتساهم في توفير فرص عمل والمساهة في أيجاد حل لواحدة من أهم الأزمات في تلوث البيئة .
ولم ينس الصندوق " المرأة المعيلة " التي وفر لها قروضا متناهية الصغر لتصبح قيمة مضافة .
وعبر عن أن الحلم مستمرا ومازال وسيظل صندوق" تحيا مصر " مشتبكا مع قضايا المجتمع المصري محاولا تغيير الواقع بالإرادة الوطنية ودعما من القيادة السياسية.
وأضاف عشماوى- في بيان صادر اليوم - أن عطاء الصندوق استمر في عام 2017 ليستكمل ما بدأه في العديد من المجالات ومنها " ملف الصحة " من خلال التصدي لأهم الأزمات فيها وهي القضاء علي الفيروسات الكبدية الخطر الذي كان يهدد صحة المصريين ومن المعروف أن مصر كانت الأولي عالميا في معدلات الإصابة بفيروس سي ليتدخل الصندوق طارحا المشكلة والحل ويتغير الواقع وتصبح مصر بإرادة شعبها ودعم صندوق " تحيا مصر " أولي الدول في مكافحة الفيروسات الكبدية عبر برنامج شامل ومركز علاجي نموذجي وخطة متكاملة تهدف لعلاج مليون مواطن وابتكار علاج محلي تنعقد عليه الآمال في القضاء التام علي فيروس سي ويودع المرضي قوائم الانتظار ويذهب المرض اللعين إلى غير رجعة .
واستمر عطاء صندوق تحيا مصر في كافة الأصعدة والمجالات حيث واجه المشكلة التي هددت امن واستقرار مصر وهي مشكلة " أطفال بل مآوي " تلك الإشكالية الاجتماعية التي كان يعاني منها المجتمع المصري طوال العقود الماضية الماضية ومازال ولكن تجلت بواعث الأمل من خلال الصندوق في التصدي لهذه الظاهرة بالتعاون المثمر بين الصندوق ووزارة التضامن الاجتماعي وجمعيات المجتمع المدني وذلك برفع كفاءة وإعاذة تأهيل العديد من دور الرعاية لتكون لهم بمثابة المظلة الاجتماعية التي تستوعب هذه الوجوه المصرية التي لطالما عاشت علي الهامش فصارت امنه مطمئنة بعد خوف ليساهم بذلك الصندوق ومعه كافة أجهزه الدولة في القضاء علي الخطر القادم والقنبلة الموقوته التي كانت تهدد امن واستقرار مصر في حال استمرار وجودها متمثلة في هؤلاء الأطفال الذين بلا مأوى.
وجاء تأسيس صندوق تحيا مصر استجابة لشعار "لابديل عن مجابهة الفقر في مصر" الذي رفعه السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية واخذ علي عاتقه تنفيذه بإنشاء صندوق تحيا مصر بمبادرة شخصية منه عندما اعلن عن تنازله عن نصف راتبه ونصف مايمتلكه من ثروة لصالح مصر ليتحول الحلم إلى واقع وتتدفق التبرعات الشعبية بإرادة وطنية ليأتي الصندوق بثماره ويكون درعا واقيا للشعب المصري في مواجهة الفقر والمرض ويصنع عهدا جديدا من التنمية المستدامة متفاعلا مع العديد من المشكلات المجتمعية شديدة التعقيد والتي كان يصعب حلها إلا في وجوده حيث لم يدخر "صندوق تحيا مصر " وسعا في ابتكار حلول غير تقليدية لأصعب المشكلات والملفات التي كان يصعب حلها أو التعامل معها والتي وعد السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي بحلها وتبناها صندوق " تحيا مصر " وأهمها" ملف العشوائيات وملف الصحة ومكافحة الفيروسات الكبدية و ملف أطفال بلا مأوي و ملف التمكين الاقتصادي وخلق فرص عمل للشباب وملف الدعم الاجتماعي وملف الكوارث والأزمات " .
وأشار محمد عشماوى إلى أنه استكمالا لإنجازات صندوق "تحيا مصر " تم وضع الشباب على رأس أولويات الصندوق والبحث عن حلول جديدة للمساهمة في حل أزمة البطالة التي كانت ولازالت تؤرق شباب الوطن وذلك بالتنسيق مع جهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر لينفذ عدد من المشروعات منها مشروع " سيارات التاكسي " والذي يهدف إلى تمكين الشباب من امتلاك وتشغيل 1000 سيارة أجرة في 10 محافظات ومشروع سيارات النقل المبرد حمولة 5 أطنان بواقع 350سيارة وتوفير سيارات النقل زنة طن ونصف الطن وهما خطوتان منحتا أملا جديدا للشباب وساهما في الحد من أزمه البطالة .
وأضاف أن الصندوق لم يدخر وسعا في صرف فوائد القروض لمشروع قش الأزر لمتعهدي جمع المخلفات الزراعية وكانت هذه الخطوة هامة لتتيح التمويل لشراء مكابس الأزر وتساهم في توفير فرص عمل والمساهة في أيجاد حل لواحدة من أهم الأزمات في تلوث البيئة .
ولم ينس الصندوق " المرأة المعيلة " التي وفر لها قروضا متناهية الصغر لتصبح قيمة مضافة .
وعبر عن أن الحلم مستمرا ومازال وسيظل صندوق" تحيا مصر " مشتبكا مع قضايا المجتمع المصري محاولا تغيير الواقع بالإرادة الوطنية ودعما من القيادة السياسية.