10 عادات تميز الهند عن بقية دول العالم
الأحد 03/يوليو/2016 - 04:07 ص
تتميز الهند بعادات وتقاليد اجتماعية يختلف بعضها كليًا عن العادات المألوفة في مختلف المجتمعات حول العالم، والبعض منها غريب جدًا لدرجة أنه يميز الهند ويعطيها تفردا مطلقا، من بينها عشر عادات توارثها الهنود منذ العصور الماضية حسب المعتقدات المحلية، وهي:
السير على النار
يعقد سكان جنوب الهند مناسبة سنوية تعرف باسم (تهيميتي) يقوم خلالها الهندوس بالسير على النار ببطء بأقدام حافية تقربًا إلى أصنامهم، وعادة ما يسبب ذلك حروقًا أسفل الأقدام، ويتطلب الأمر في بعض الحالات العلاج بالتدخل الجراحي.
إحراق الأرملة
تكافح السلطات الهندية منذ سنوات هذا النوع من التقاليد بسن قوانين صارمة لمعاقبة ممارسيها، وقد فرض عليها الاستعمار البريطاني في عصره حظرًا كليًا، إلا أن بعض سكان المناطق الريفية البعيدة لا زالوا يمارسونها طقس إحراق الأرملة وهي على قيد الحياة مع جثة زوجها.
التعلق بالأسلاك الحادة:
يعقد سكان جنوب الهند مهرجانًا سنويًا يطلق عليه اسم (تهوكم) يقوم خلالها المتطوعون بربط أجسامهم بأسلاك حادة، ومن ثم يتم رفعهم إلى الأعلى، ما قد يتسبب أحيانًا في موت المتطوع بسبب حدوث نزيف عند قيامه بحركة خاطئة. وكانت منظمات حقوق الإنسان والحكومة الهندية قد فرضت حظرًا على هذا النوع من التقاليد، إلا أنها لم تنجح في القضاء عليها كليا.
اللعب بالثيران الهائجة:
فرضت السلطات الهندية الحظر على مناسبة يعقدها سكان جنوب الهند ترحيبًا بقدوم موسم الحصاد، يتم خلالها إفلات الثيران الهائجة بين الناس، والذي يتسبب في ضياع أرواح العديد من المشاركين. ورغم أن هذه المناسبة محظورة رسميًا إلا أنها لا زالت تحظى بقبول واسع في جنوب الهند.
تجارة الشعر:
تصنف الهند من بين الدول المصدرة للشعر البشري، إذ يلجأ مئات الآلاف من الهنود إلى معابدهم للتضحية بشعر رءوسهم، ويتجمع الشعر في المعابد الهندية إلى المستوى التجاري، ويتم صرف عائده على صيانة المعبد وصرف مخصصات خدم المعبد.
إلقاء الأطفال من سطح المعبد:
في شهر ديسمبر من كل عام تقام مناسبة في معبد يقع في ولاية "كرناتك" بالهند، يتم خلالها إلقاء ما يزيد عن 100 طفل من ارتفاع يقدر 200 قدم من أعلى سطح المعبد، وذلك من أجل جلب الخير للطفل حسب المعتقدات المحلية، بينما تقوم مجموعة من المجتمعين في الأسفل بالتقاط الطفل بقطعة قماش.
الزحف على الأرض عند دخول المعبد:
توجد معابد في ولاية كرناتك الهندية لا يمكن الدخول إليها مشيًا على الأقدام، لأن الدخول إليها يتطلب الزحف على الأرض بشكل دائري، تقديسًا لها، ويعتقد مراجعو تلك المعابد بأن هذا التصرف ينجيهم من الأمراض الجلدية.
ممارسة السحر بالدجاج:
من بين التقاليد الهندوسية، هو ممارسة السحر من أجل نيل المراد باستخدام الدجاج، وفي هذا النوع من السحر يستخدم الهنود الدجاج الأبيض فقط، بحيث يتم قطعها إلى قطع صغيرة، وبعد تمريرها من عملية شعوذة، يتم إلقاؤها بجوار منزل المقصود ممارسة السحر عليه، سواء بغرض إقناعه على الزواج أو للحصول على الوظيفة وغيره.
خرق اللسان:
ما يمكن مشاهدته في أغلب المهرجانات الهندوسية، هو قيام بعض العارضين المختصين بخرق ألسنتهم بإبر ضخمة.
وأد البنات:
يتميز المجتمع الهندوسي بوأد البنات منذ القدم، ولا تزال هذه العادة منتشرة في العديد من المناطق الريفية والمدن في الهند، إذ يتم إسقاط الجنين الأنثى قبل ولادته بطريقة غير قانونية، أو قتل البنت بعد ولادتها بطريقة أو بأخرى، وتكافح المنظمات الحقوقية والحكومة الهندية هذه العادة منذ عقود بفرض الحظر على الاستخدام السلبي للأجهزة الطبية التي يمكن من خلالها معرفة جنس الجنين قبل الولادة.
السير على النار
يعقد سكان جنوب الهند مناسبة سنوية تعرف باسم (تهيميتي) يقوم خلالها الهندوس بالسير على النار ببطء بأقدام حافية تقربًا إلى أصنامهم، وعادة ما يسبب ذلك حروقًا أسفل الأقدام، ويتطلب الأمر في بعض الحالات العلاج بالتدخل الجراحي.
إحراق الأرملة
تكافح السلطات الهندية منذ سنوات هذا النوع من التقاليد بسن قوانين صارمة لمعاقبة ممارسيها، وقد فرض عليها الاستعمار البريطاني في عصره حظرًا كليًا، إلا أن بعض سكان المناطق الريفية البعيدة لا زالوا يمارسونها طقس إحراق الأرملة وهي على قيد الحياة مع جثة زوجها.
التعلق بالأسلاك الحادة:
يعقد سكان جنوب الهند مهرجانًا سنويًا يطلق عليه اسم (تهوكم) يقوم خلالها المتطوعون بربط أجسامهم بأسلاك حادة، ومن ثم يتم رفعهم إلى الأعلى، ما قد يتسبب أحيانًا في موت المتطوع بسبب حدوث نزيف عند قيامه بحركة خاطئة. وكانت منظمات حقوق الإنسان والحكومة الهندية قد فرضت حظرًا على هذا النوع من التقاليد، إلا أنها لم تنجح في القضاء عليها كليا.
اللعب بالثيران الهائجة:
فرضت السلطات الهندية الحظر على مناسبة يعقدها سكان جنوب الهند ترحيبًا بقدوم موسم الحصاد، يتم خلالها إفلات الثيران الهائجة بين الناس، والذي يتسبب في ضياع أرواح العديد من المشاركين. ورغم أن هذه المناسبة محظورة رسميًا إلا أنها لا زالت تحظى بقبول واسع في جنوب الهند.
تجارة الشعر:
تصنف الهند من بين الدول المصدرة للشعر البشري، إذ يلجأ مئات الآلاف من الهنود إلى معابدهم للتضحية بشعر رءوسهم، ويتجمع الشعر في المعابد الهندية إلى المستوى التجاري، ويتم صرف عائده على صيانة المعبد وصرف مخصصات خدم المعبد.
إلقاء الأطفال من سطح المعبد:
في شهر ديسمبر من كل عام تقام مناسبة في معبد يقع في ولاية "كرناتك" بالهند، يتم خلالها إلقاء ما يزيد عن 100 طفل من ارتفاع يقدر 200 قدم من أعلى سطح المعبد، وذلك من أجل جلب الخير للطفل حسب المعتقدات المحلية، بينما تقوم مجموعة من المجتمعين في الأسفل بالتقاط الطفل بقطعة قماش.
الزحف على الأرض عند دخول المعبد:
توجد معابد في ولاية كرناتك الهندية لا يمكن الدخول إليها مشيًا على الأقدام، لأن الدخول إليها يتطلب الزحف على الأرض بشكل دائري، تقديسًا لها، ويعتقد مراجعو تلك المعابد بأن هذا التصرف ينجيهم من الأمراض الجلدية.
ممارسة السحر بالدجاج:
من بين التقاليد الهندوسية، هو ممارسة السحر من أجل نيل المراد باستخدام الدجاج، وفي هذا النوع من السحر يستخدم الهنود الدجاج الأبيض فقط، بحيث يتم قطعها إلى قطع صغيرة، وبعد تمريرها من عملية شعوذة، يتم إلقاؤها بجوار منزل المقصود ممارسة السحر عليه، سواء بغرض إقناعه على الزواج أو للحصول على الوظيفة وغيره.
خرق اللسان:
ما يمكن مشاهدته في أغلب المهرجانات الهندوسية، هو قيام بعض العارضين المختصين بخرق ألسنتهم بإبر ضخمة.
وأد البنات:
يتميز المجتمع الهندوسي بوأد البنات منذ القدم، ولا تزال هذه العادة منتشرة في العديد من المناطق الريفية والمدن في الهند، إذ يتم إسقاط الجنين الأنثى قبل ولادته بطريقة غير قانونية، أو قتل البنت بعد ولادتها بطريقة أو بأخرى، وتكافح المنظمات الحقوقية والحكومة الهندية هذه العادة منذ عقود بفرض الحظر على الاستخدام السلبي للأجهزة الطبية التي يمكن من خلالها معرفة جنس الجنين قبل الولادة.