"شكري" يصل عمان للمشاركة في اللجنة الوزارية العربية السداسية حول القدس
السبت 06/يناير/2018 - 09:24 ص
آية محمد
طباعة
وصل وزير الخارجية سامح شكري، اليوم السبت، إلى عمان للمشاركة في اجتماع اللجنة الوزارية العربية السداسية حول القدس.
وقال المستشار أحمد أبو زيد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية - في تصريح له - إن هذا الاجتماع يعد الأول للجنة الوزارية السداسية التي تشكلت بناء على القرار رقم 8221 الصادر عن الاجتماع الطاريء لوزراء خارجية الدول العربية في 9 ديسمبر الماضي بهدف تقييم الموقف وتحديد الخطوات القادمة للدفاع عن وضعية القدس.
وأشار إلى أنه من المقرر أن يشارك في الاجتماع وزراء خارجية كل من الأردن، فلسطين، السعودية، المغرب، الإمارات، ومصر.. فضلا عن أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية.
ويهدف الاجتماع إلى متابعة التداعيات الخاصة بالقرار الأمريكي الخاص بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل ونقل السفارة الأمريكية إليها، وتنسيق الجهود والتحركات العربية دوليا بهدف الحفاظ على الوضعية التاريخية والقانونية للقدس باعتبارها إحدى قضايا الحل النهائي التي سيتحدد مصيرها من خلال المفاوضات بين الأطراف المعنية، ورفض أية قرارات مخالفة للشرعية الدولية من شأنها أن تستهدف تغيير وضعية المدينة، لما لذلك من تأثير سلبي على مستقبل عملية السلام والتسوية الشاملة والعادلة للقضية الفلسطينية.
وقال المستشار أحمد أبو زيد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية - في تصريح له - إن هذا الاجتماع يعد الأول للجنة الوزارية السداسية التي تشكلت بناء على القرار رقم 8221 الصادر عن الاجتماع الطاريء لوزراء خارجية الدول العربية في 9 ديسمبر الماضي بهدف تقييم الموقف وتحديد الخطوات القادمة للدفاع عن وضعية القدس.
وأشار إلى أنه من المقرر أن يشارك في الاجتماع وزراء خارجية كل من الأردن، فلسطين، السعودية، المغرب، الإمارات، ومصر.. فضلا عن أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية.
ويهدف الاجتماع إلى متابعة التداعيات الخاصة بالقرار الأمريكي الخاص بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل ونقل السفارة الأمريكية إليها، وتنسيق الجهود والتحركات العربية دوليا بهدف الحفاظ على الوضعية التاريخية والقانونية للقدس باعتبارها إحدى قضايا الحل النهائي التي سيتحدد مصيرها من خلال المفاوضات بين الأطراف المعنية، ورفض أية قرارات مخالفة للشرعية الدولية من شأنها أن تستهدف تغيير وضعية المدينة، لما لذلك من تأثير سلبي على مستقبل عملية السلام والتسوية الشاملة والعادلة للقضية الفلسطينية.