فيديو| أحمد عز: تركيا تصدر لنا دراما موجهة
السبت 06/يناير/2018 - 02:05 م
أحمد زكي
طباعة
قال الإعلامي أحمد عز الدين عضو حركة الإعلام الإيجابي، إنه يجب على الدولة وضع مشروع قومي واضح للإعلام المصري خلال الفترة المقبلة، بهدف خلق نوعيات مختلفة من الإعلاميين والمواطنين الذين يقفون وراء الدولة في كل مرحلة حالية أو مقبلة.
وأشار "عز الدين"، إلى أن ورغم الخلافات بين مصر وتركيا في مواقف "أردوغان" المعادي لمصر وللرئيس السيسي، الإ أن صناعة الدراما بتركيا موجه، ويبرز ذلك من خلال تواجد الدراما التركي في كل بيت مصري وعربي.
وأضاف "عز الدين" على هامش فعاليات الصالون الثقافي الذي نظمتة الحركة، تحت عنوان "الإعلام في دائرة الوعي"، أن الإعلام المتزن مفقود بمصر، والعمل عليه أن يهيئ الدولة إلى توازن حقيقي في كل مناحي الحياة المختلفة.
وقال إن ماسبيرو فشل في تسويق نفسه، وكل الطرق التي اتخذتها الدولة في إعادة إحيائها خلال الفترة السابقة لم تسفر علي أي تغيير بسبب، عدم وجود رؤية تقوم علي ضرورة الوعي بأهمية الكيان الممثل في "ماسبيرو"، بالإضافة إلى أنها تقوم بشكل فردي وغير مؤسسي.
وأشار عز الدين، أنه للأسف معظم الإعلاميين الموجودين بالساحة الإعلامية لا يمتلكون مشروع حقيقي، مضيفًا إلى أن أكثر فترات قوة الإعلاميين بمصر، هي فترة الحشد لأتجاهات محددة، وبعد أنتهاء الحشد، ونقص التوعية بالبرامج التلفزيونية للأسف فاشلة.
وشدد عز الدين، أن مصر في حاجة إلى نوعية من الإعلام قادر علي جعل الشباب يختار ممثلة الحقيقي في كل مركز من مراكز الإدارة التنفيذية من الرئيس إلى عضو مجلس النواب، بالإضافة إلى ضرورة وجود فن حقيقي يحمي الأجيال من الإستقطاب.
وأستغرب عز الدين، من أنه لا يوجد جيل من الفن المصري يمثل الموسيقي المصرية يقدم الموسيقي المصرية في الوقت الحالي، متسائلا: "هل أختزل الفن والموسيقى المصرية في" تامر حسني وشرين عبد الوهاب وأغاني المهرجانات".
وأشار "عز الدين"، إلى أن ورغم الخلافات بين مصر وتركيا في مواقف "أردوغان" المعادي لمصر وللرئيس السيسي، الإ أن صناعة الدراما بتركيا موجه، ويبرز ذلك من خلال تواجد الدراما التركي في كل بيت مصري وعربي.
وأضاف "عز الدين" على هامش فعاليات الصالون الثقافي الذي نظمتة الحركة، تحت عنوان "الإعلام في دائرة الوعي"، أن الإعلام المتزن مفقود بمصر، والعمل عليه أن يهيئ الدولة إلى توازن حقيقي في كل مناحي الحياة المختلفة.
وقال إن ماسبيرو فشل في تسويق نفسه، وكل الطرق التي اتخذتها الدولة في إعادة إحيائها خلال الفترة السابقة لم تسفر علي أي تغيير بسبب، عدم وجود رؤية تقوم علي ضرورة الوعي بأهمية الكيان الممثل في "ماسبيرو"، بالإضافة إلى أنها تقوم بشكل فردي وغير مؤسسي.
وأشار عز الدين، أنه للأسف معظم الإعلاميين الموجودين بالساحة الإعلامية لا يمتلكون مشروع حقيقي، مضيفًا إلى أن أكثر فترات قوة الإعلاميين بمصر، هي فترة الحشد لأتجاهات محددة، وبعد أنتهاء الحشد، ونقص التوعية بالبرامج التلفزيونية للأسف فاشلة.
وشدد عز الدين، أن مصر في حاجة إلى نوعية من الإعلام قادر علي جعل الشباب يختار ممثلة الحقيقي في كل مركز من مراكز الإدارة التنفيذية من الرئيس إلى عضو مجلس النواب، بالإضافة إلى ضرورة وجود فن حقيقي يحمي الأجيال من الإستقطاب.
وأستغرب عز الدين، من أنه لا يوجد جيل من الفن المصري يمثل الموسيقي المصرية يقدم الموسيقي المصرية في الوقت الحالي، متسائلا: "هل أختزل الفن والموسيقى المصرية في" تامر حسني وشرين عبد الوهاب وأغاني المهرجانات".