صور| نائب الخانكة يتفقد شركة "الشبة المصرية" لبحث أزمة تلوث البيئة
الأحد 14/يناير/2018 - 09:03 م
أحمد عبد العظيم
طباعة
اجتمع اليوم الأحد، محمد صدقي هيكل عضو مجلس النواب عن دائرة الخانكة والخصوص والعبور، بمجلس إدارة شركة الشبة المصرية، والمكون من، محمد عادل حسني رئيس مجلس إدارة الشركة والعضو المنتدب، والمهندس محمد نجيب طه نائب العضو المنتدب ومدير المصنع، والكيميائي نبيل عبد الله مدير التطوير والبحوث، والكيميائي محمد عبدالعزيز مدير المعامل والجودة، وذلك للإطلاع على التقارير البيئية والقياسات البيئية بالمصنع، والتأكد من عدم وجود أي مخالفات بيئية تؤثر على العاملين والسكان المحيطين بالمصنع.
وتفقد "نائب الخانكة" كافة المصانع الداخلية بالشركة، يرافقه أعضاء مجلس الإدارة، وتم الإطلاع على كافة التدابير والاحتياطات البيئية اللازمة التي اتخذتها الشركة لحماية البيئة المحيطة بالمصنع والعاملين به من أضرار التلوث.
كما عرضت الشركة تقرير لجنة البيئة التي شكلها محافظ القليوبية بتاريخ 8-1-2018، وذلك بعد أن استيقظ أهالي المنطقة على رائحة غاز سام صادر من إحدى المصانع، والذي أدى إلى حالات اختناق بين عدد كبير من كبار السن والأطفال، حيث أفاد التقرير بعدم وجود أي انبعاثات ضارة صادرة من مصنع الشبة، وأن الشركة تتخذ كافة التدابير اللازمة لحماية البيئة من التلوث.
كما رحبت إدارة شركة الشبة المصرية، بعمل رحلات للطلاب والطالبات المميزين والمحبين للعلوم والكيمياء والتطور الصناعي لزيارة المصنع، وذلك من أجل تواصل الأجيال ونقل الخبرات والتجارب العملية للأجيال الجديدة.
وتفقد "نائب الخانكة" كافة المصانع الداخلية بالشركة، يرافقه أعضاء مجلس الإدارة، وتم الإطلاع على كافة التدابير والاحتياطات البيئية اللازمة التي اتخذتها الشركة لحماية البيئة المحيطة بالمصنع والعاملين به من أضرار التلوث.
كما عرضت الشركة تقرير لجنة البيئة التي شكلها محافظ القليوبية بتاريخ 8-1-2018، وذلك بعد أن استيقظ أهالي المنطقة على رائحة غاز سام صادر من إحدى المصانع، والذي أدى إلى حالات اختناق بين عدد كبير من كبار السن والأطفال، حيث أفاد التقرير بعدم وجود أي انبعاثات ضارة صادرة من مصنع الشبة، وأن الشركة تتخذ كافة التدابير اللازمة لحماية البيئة من التلوث.
كما رحبت إدارة شركة الشبة المصرية، بعمل رحلات للطلاب والطالبات المميزين والمحبين للعلوم والكيمياء والتطور الصناعي لزيارة المصنع، وذلك من أجل تواصل الأجيال ونقل الخبرات والتجارب العملية للأجيال الجديدة.