"قادريوف" يتطوع ويمد تركيا بقائمة الإرهابيين المقيمين على أراضيها
الثلاثاء 05/يوليو/2016 - 02:19 م
تطوع الرئيس الشيشاني رمضان قاديروف لمساعدة تركيا على اعتقال الإرهابيين المنتمين إلى داعش أو القاعدة وغيرها من الحركات الإرهابية المماثلة والمقيمين على أراضيها حسب قوله على حسابه على موقع انستغرام، وفق ما نقلت وكالة سبوتنيك الروسية الثلاثاء.
وقال قاديروف: "إذا كانت السلطات التركية تحتاج المعلومات عن الإرهابيين، فإني أُعلن أن أسماءهم هي ترخان غازييف، وأحمد عمروف، وأحمد باتايف، وشيرفاني باسايف، وماخران سعيدوف، ورضوان يعقوبوف، وأسامة يعقوبوف، وأصلانبيك فادالوف، وموسر تشاتايف، وهادي ألاسخانوف، وروستام نؤوربايف، ومرشدهم مولدي أودوغوف".
وذكر قاديروف أنه حذر السلطات التركية سابقاً من خطورة وتطرف هذه الأسماء، ودعوته أنقرة تسليمهم إلى سلطات بلادهم أو إلى روسيا، مُجدداً مُطالبته الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بتسليم الإرهابيين الذين فروا من الشيشان.
وأضاف قاديروف أن العقل المدبر لتفجيرات مطار أتاتورك، أحمد تشاتايف "كان مجرماُ خطيراً هرب من الشيشان، ولكن أجهزة الاستخبارات في تركيا، وأوكرانيا وجورجيا والسويد وبلغاريا وبلجيكا، تعاملت معه على امتداد السنوات الماضية".
وقال إن تشاتايف كان مُجرماً عادياً ولكنه أصبح إرهابياً متمرساً عندما سافر إلى جورجيا وتركيا والنمسا، التي أغدقت عليه الأموال التي كان يجمعها لصالح الإرهابي الأكبر الآخر المطلوب دولياً حسين غاكايف.
وفي السياق ذاته قال رجب طيب أردوغان للصحافيين الثلاثاء، إن عدد المُعتقلين في إطار التحقيقات في تفجيرات مطار أتاتورك في اسطنبول بلغ 30 شخصاً "بينهم أشخاص ينحدرون من داغستان وقرغيزيا وطاجيكستان".
وقال قاديروف: "إذا كانت السلطات التركية تحتاج المعلومات عن الإرهابيين، فإني أُعلن أن أسماءهم هي ترخان غازييف، وأحمد عمروف، وأحمد باتايف، وشيرفاني باسايف، وماخران سعيدوف، ورضوان يعقوبوف، وأسامة يعقوبوف، وأصلانبيك فادالوف، وموسر تشاتايف، وهادي ألاسخانوف، وروستام نؤوربايف، ومرشدهم مولدي أودوغوف".
وذكر قاديروف أنه حذر السلطات التركية سابقاً من خطورة وتطرف هذه الأسماء، ودعوته أنقرة تسليمهم إلى سلطات بلادهم أو إلى روسيا، مُجدداً مُطالبته الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بتسليم الإرهابيين الذين فروا من الشيشان.
وأضاف قاديروف أن العقل المدبر لتفجيرات مطار أتاتورك، أحمد تشاتايف "كان مجرماُ خطيراً هرب من الشيشان، ولكن أجهزة الاستخبارات في تركيا، وأوكرانيا وجورجيا والسويد وبلغاريا وبلجيكا، تعاملت معه على امتداد السنوات الماضية".
وقال إن تشاتايف كان مُجرماً عادياً ولكنه أصبح إرهابياً متمرساً عندما سافر إلى جورجيا وتركيا والنمسا، التي أغدقت عليه الأموال التي كان يجمعها لصالح الإرهابي الأكبر الآخر المطلوب دولياً حسين غاكايف.
وفي السياق ذاته قال رجب طيب أردوغان للصحافيين الثلاثاء، إن عدد المُعتقلين في إطار التحقيقات في تفجيرات مطار أتاتورك في اسطنبول بلغ 30 شخصاً "بينهم أشخاص ينحدرون من داغستان وقرغيزيا وطاجيكستان".