7 فوائد لاتعرفها عن تربية القطط.. أهمها علاج "الفراغ العاطفي"
الأربعاء 31/يناير/2018 - 11:08 ص
داليا محمد
طباعة
يندهش كثير من الناس من أصدقائهم الذين يتعلقون بقططهم بدرجة كبيرة، والتي يفضل أغلبهم التعامل وقضاء وقتهم مع حيوانهم المفضل، والابتعاد عن البشر.
فقد أثبتت الدراسات الحديثة أن تربية القطط في المنزل تساعد على تحسين الحالة النفسية لصديقها.
فتعرض بوابة"المواطن الإخبارية" أهم الفوائد النفسية التي تتسببها القط لصاحبها.
أولا: افراز هرمون الراحة النفسية وتسكين الالام.
تشجع تربية القطط جسم الإنسان على فرز هرمون "الأندورفين" وهو المسئول عن الراحه المسكن للاام، وأيضا تفرز هرمون "اللمفوسيت" ويسهم في تقوية مناعه الإنسان.
ثانيا: تحسين المزاج.
وبسبب كترة الأجواء والبهجة واللعب مع الحيوانات الأليفه، فهذا يسبب في تحسين حالته المزاجية، ويساعده على التخفيف من الضغوط النفسية، وأيضا تسلية فراغه العاطفي.
ثالثا: منع الإحساس بالوحدة.
تتميز القطط بالحنية والطيبة، والوفاء، ولذلك فهي تساعد على كسر الوحدة، عن طريق تلبية مايحتاج إليه من إهتمام، وضحك، وحب، مما ينتج عنه تأثيرات إيجابية كثيرة مثل التقليل من استخدام الأدوية والعقاقير في حالة الأمراض النفسية.
رابعا: تحسين العلاقات الأسرية.
تربية القطط تساهم في تحسن العلاقات الأسرية، فوجوده في المنزل بشكل عام يزيد من الأوقات التى يقضيها أفراد الأسرة معًا، ويجعلهم يشعرون بسعادة أكبر فى صحبتهم.
خامسا: تعالج اضطرابات الخوف وتزيد الثقة بالنفس.
يلجأ بعض الأطباء النفسيين إلى العلاج بالحيوانات، لعلاج اضطرابات الخوف وقلة الثقة بالنفس وبالآخرين وخاصة عند الأطفال.
سادسا: تعالج الأطفال الذين يعانون من مرض التوحد والانطوائين.
كشفت أن وجود حيوان فى منزل طفل يعانى التوحد فهذا يساعده على تنمية سلوك اجتماعى جيد، كما أكدت الدراسات على فوائدها للأطفال الانطوائيين.
سابعا: تحمي كبار السن من الاكتئاب.
تخفف الحيوانات الأليفة من أعراض الاكتئاب الناتج عن الوحدة، وضعف الحركة لدى كبار السن، وخاصة من أصحاب الإعاقات المتوسطة في الحركة.
فقد أثبتت الدراسات الحديثة أن تربية القطط في المنزل تساعد على تحسين الحالة النفسية لصديقها.
فتعرض بوابة"المواطن الإخبارية" أهم الفوائد النفسية التي تتسببها القط لصاحبها.
أولا: افراز هرمون الراحة النفسية وتسكين الالام.
تشجع تربية القطط جسم الإنسان على فرز هرمون "الأندورفين" وهو المسئول عن الراحه المسكن للاام، وأيضا تفرز هرمون "اللمفوسيت" ويسهم في تقوية مناعه الإنسان.
ثانيا: تحسين المزاج.
وبسبب كترة الأجواء والبهجة واللعب مع الحيوانات الأليفه، فهذا يسبب في تحسين حالته المزاجية، ويساعده على التخفيف من الضغوط النفسية، وأيضا تسلية فراغه العاطفي.
ثالثا: منع الإحساس بالوحدة.
تتميز القطط بالحنية والطيبة، والوفاء، ولذلك فهي تساعد على كسر الوحدة، عن طريق تلبية مايحتاج إليه من إهتمام، وضحك، وحب، مما ينتج عنه تأثيرات إيجابية كثيرة مثل التقليل من استخدام الأدوية والعقاقير في حالة الأمراض النفسية.
رابعا: تحسين العلاقات الأسرية.
تربية القطط تساهم في تحسن العلاقات الأسرية، فوجوده في المنزل بشكل عام يزيد من الأوقات التى يقضيها أفراد الأسرة معًا، ويجعلهم يشعرون بسعادة أكبر فى صحبتهم.
خامسا: تعالج اضطرابات الخوف وتزيد الثقة بالنفس.
يلجأ بعض الأطباء النفسيين إلى العلاج بالحيوانات، لعلاج اضطرابات الخوف وقلة الثقة بالنفس وبالآخرين وخاصة عند الأطفال.
سادسا: تعالج الأطفال الذين يعانون من مرض التوحد والانطوائين.
كشفت أن وجود حيوان فى منزل طفل يعانى التوحد فهذا يساعده على تنمية سلوك اجتماعى جيد، كما أكدت الدراسات على فوائدها للأطفال الانطوائيين.
سابعا: تحمي كبار السن من الاكتئاب.
تخفف الحيوانات الأليفة من أعراض الاكتئاب الناتج عن الوحدة، وضعف الحركة لدى كبار السن، وخاصة من أصحاب الإعاقات المتوسطة في الحركة.