اليوم.. "حكايات من زمن فات" في بيت السناري
الثلاثاء 06/فبراير/2018 - 01:33 م
يبدأ بيت السناري اليوم الثلاثاء، في تنظيم ورشة للشباب من الجنسين للمهتمين بالتراث الشعبي المصري القديم، وذلك في تمام الثانية عشرة ظهرُا وحتى الساعة السابعة مساءً، تحت عنوان "حكايات من زمن فات".
يقوم على الورشة متخصصون في التراث الشعبي والفنون والتراث الثقافة، وتتناول الورشة حكايات عن "صندوق الدنيا، البيانولا، الجرجار النوبي، البلاص، والقلل الفخار"، كما تتضمن عرضًا لأزياء تراثية ومناقشات حول الأمثال الشعبية بالإضافة إلي معرض للمشغولات اليدوية الفنية مثل الكروشيه.
يُذكر أن مالك المنزل هو إبراهيم كتخدا السناري، والواقف له بموجب حجة شرعية مسجلة بمحكمة ومحفوظة بأرشيف وزارة الأوقاف، ومؤرخة في 18 رمضان سنة 1209هـ/1795م، وفضلاً عن قيمة المنزل المعمارية والفنية الأثرية، فهو يجسد تاريخ القاهرة في فترة تحول جوهرية ألا وهي نهاية العصر العثماني ومجيء الحملة الفرنسية على مصر.
وقد بدأت مكتبة الإسكندرية في تجهيز بيت السناري، الذي يقع في حارة مونج بالسيدة زينب بالقاهرة، ليكون مركزاً ثقافياً كبيراً وبيتاً للعلوم والثقافة والفنون، ويهدف المشروع إلى إحياء المجمع العلمي المصري القديم الذي أسسه نابليون بونابرت في هذا المنزل، حيث أنجز فيه مائتي عالم فرنسي موسوعة "وصف مصر" الشهيرة.
يقوم على الورشة متخصصون في التراث الشعبي والفنون والتراث الثقافة، وتتناول الورشة حكايات عن "صندوق الدنيا، البيانولا، الجرجار النوبي، البلاص، والقلل الفخار"، كما تتضمن عرضًا لأزياء تراثية ومناقشات حول الأمثال الشعبية بالإضافة إلي معرض للمشغولات اليدوية الفنية مثل الكروشيه.
يُذكر أن مالك المنزل هو إبراهيم كتخدا السناري، والواقف له بموجب حجة شرعية مسجلة بمحكمة ومحفوظة بأرشيف وزارة الأوقاف، ومؤرخة في 18 رمضان سنة 1209هـ/1795م، وفضلاً عن قيمة المنزل المعمارية والفنية الأثرية، فهو يجسد تاريخ القاهرة في فترة تحول جوهرية ألا وهي نهاية العصر العثماني ومجيء الحملة الفرنسية على مصر.
وقد بدأت مكتبة الإسكندرية في تجهيز بيت السناري، الذي يقع في حارة مونج بالسيدة زينب بالقاهرة، ليكون مركزاً ثقافياً كبيراً وبيتاً للعلوم والثقافة والفنون، ويهدف المشروع إلى إحياء المجمع العلمي المصري القديم الذي أسسه نابليون بونابرت في هذا المنزل، حيث أنجز فيه مائتي عالم فرنسي موسوعة "وصف مصر" الشهيرة.