وزير المالية: تغطية السندات الدولية المصرية ثلاث مرات دليل على تحسن الاقتصاد المصري
الأربعاء 14/فبراير/2018 - 10:04 ص
محمد حسني
طباعة
قال وزير المالية عمرو الجارحي، إن "مصر فتحت مجددًا وبفعالية المجال لإصدارات سندات الأسواق الناشئة بعد التقلبات الأخيرة في الأسواق العالمية".
وقال نائب وزير المالية للسياسات المالية أحمد كجوك، إن طرح السندات البالغ قيمتها 4 مليارات دولار، جاء على ثلاث شرائح متنوعة وهي بأجل 5 سنوات بقيمة 1.25 مليار دولار وبعائد سنوي قدره 5.58%، وأجل 10 سنوات بقيمة 1.25 مليار دولار بعائد سنوي قدره 6.59%، وأجل 30 عاما بقيمة 1.5 مليار دولار بعائد سنوي قدره 7.91%.
وأشار إلى أن هذا يعد تسعيرا جيدا جدا للاقتصاد المصري، خاصة في ظل التطورات التي تشهدها الأسواق الدولية من رفع أسعار الفائدة الأمريكية وارتفاع تكلفة الإصدار لكافة الدول والأسواق الناشئة، بسبب التقلبات الحادة في أسواق المال العالمية خلال الأسبوعين السابقين.
وشهد الطرح طلبا قويا من كل أرجاء العالم، مع ظهور إقبال جديد من آسيا والشرق الأوسط. وأظهر أن تقلبات الأسواق العالمية لم تؤثر على شهية المستثمرين لشراء السندات، إذ تخطت طلبات الشراء 12 مليار دولار من أكثر من 550 مستثمرا في الساعات الأولى من الإعلان عن الطرح.
وكما هو متوقع كان إقبال المؤسسات الأمريكية والأوروبية كبيرا على الطرح، ولكن طلبات صناديق الاستثمار من آسيا والشرق الأوسط جاءت بعدد أكبر من الطروحات المصرية السابقة.
وقال نائب وزير المالية للسياسات المالية أحمد كجوك، إن طرح السندات البالغ قيمتها 4 مليارات دولار، جاء على ثلاث شرائح متنوعة وهي بأجل 5 سنوات بقيمة 1.25 مليار دولار وبعائد سنوي قدره 5.58%، وأجل 10 سنوات بقيمة 1.25 مليار دولار بعائد سنوي قدره 6.59%، وأجل 30 عاما بقيمة 1.5 مليار دولار بعائد سنوي قدره 7.91%.
وأشار إلى أن هذا يعد تسعيرا جيدا جدا للاقتصاد المصري، خاصة في ظل التطورات التي تشهدها الأسواق الدولية من رفع أسعار الفائدة الأمريكية وارتفاع تكلفة الإصدار لكافة الدول والأسواق الناشئة، بسبب التقلبات الحادة في أسواق المال العالمية خلال الأسبوعين السابقين.
وشهد الطرح طلبا قويا من كل أرجاء العالم، مع ظهور إقبال جديد من آسيا والشرق الأوسط. وأظهر أن تقلبات الأسواق العالمية لم تؤثر على شهية المستثمرين لشراء السندات، إذ تخطت طلبات الشراء 12 مليار دولار من أكثر من 550 مستثمرا في الساعات الأولى من الإعلان عن الطرح.
وكما هو متوقع كان إقبال المؤسسات الأمريكية والأوروبية كبيرا على الطرح، ولكن طلبات صناديق الاستثمار من آسيا والشرق الأوسط جاءت بعدد أكبر من الطروحات المصرية السابقة.