بـ 18 مليون دولار.. تدشين نسخة جديدة من سفينة نوح
الخميس 07/يوليو/2016 - 04:26 ص
وكالات
طباعة
أقدمت شركة أمريكية، على بناء نسخة جديدة من سفينة نوح، زعمت أنها طبق الأصل في الحكم والمواصفات والشكل وفقا لما جاء في سفر التكوين بالكتاب المقدس.
ويبلغ طول السفينة 150 قدما وتضم سبعة طوابق، وتم افتتاحها لزيارة الجمهور، الأربعاء، ومن المتوقع أن يصل معدل زوارها إلى 1.4 مليون زائر في السنة الأولى لافتتاحها.
ويقول مصممو السفينة إنها تروي قصة الخلق، وفقا لسفر التكوين وتروي قصة نبي الله نوح وتحاول الإجابة عن أسئلة كثيرة حول نشأة الكون وطوفان نوح.
وتم بناء هيكل السفينة من الخشب الأصفر، الذي تم استيراده خصيصا من نيوزيلاندا، وتم وضع نماذج لجميع الحيوانات والطيور التي تم حملها في السفينة قبل الطوفان.
واستغرق بناء نموذج السفينة عامين كاملين، بتكلفة بلغت 18 مليون دولار، واشترطت الشركة المنفذة للمشروع، أن يكون جميع العاملين فيها من المسيحيين، إضافة لرفضها تعيين أي موظف أو عامل من مثليي الجنس، كما اشترطت عليهم عدم ممارسة الجنس قبل الزواج، وهو ما أثار غضب بعض الجمعيات الحقوقية التي قالت إنها سترفع دعوي قضائية لإلغاء هذه الشروط، بزعم أنها تتنافي مع حقوق الإنسان.
ودافع مؤسس المشروع والممول الرسمي له"كين هام"،عن شروط التوظيف التي وضعها،مؤكدا أن أي منظمة أو مؤسسة دينية، كانت ستضع شروطا مماثلة أو أكثر قسوة منها.
وقال "هام":"لا يمكنني توظيف المثليين، وهذا أمر منطقي تماما ولا يمكنني قبول أي أشخاص يمارسون الجنس بدون الرباط التقليدي وهو الزواج، وعلى من يرفضون هذه الشروط البحث عن وظائف في مكان آخر، فنحن لن نقبل أي شخص بدون هذه الشروط".
ويبلغ طول السفينة 150 قدما وتضم سبعة طوابق، وتم افتتاحها لزيارة الجمهور، الأربعاء، ومن المتوقع أن يصل معدل زوارها إلى 1.4 مليون زائر في السنة الأولى لافتتاحها.
ويقول مصممو السفينة إنها تروي قصة الخلق، وفقا لسفر التكوين وتروي قصة نبي الله نوح وتحاول الإجابة عن أسئلة كثيرة حول نشأة الكون وطوفان نوح.
وتم بناء هيكل السفينة من الخشب الأصفر، الذي تم استيراده خصيصا من نيوزيلاندا، وتم وضع نماذج لجميع الحيوانات والطيور التي تم حملها في السفينة قبل الطوفان.
واستغرق بناء نموذج السفينة عامين كاملين، بتكلفة بلغت 18 مليون دولار، واشترطت الشركة المنفذة للمشروع، أن يكون جميع العاملين فيها من المسيحيين، إضافة لرفضها تعيين أي موظف أو عامل من مثليي الجنس، كما اشترطت عليهم عدم ممارسة الجنس قبل الزواج، وهو ما أثار غضب بعض الجمعيات الحقوقية التي قالت إنها سترفع دعوي قضائية لإلغاء هذه الشروط، بزعم أنها تتنافي مع حقوق الإنسان.
ودافع مؤسس المشروع والممول الرسمي له"كين هام"،عن شروط التوظيف التي وضعها،مؤكدا أن أي منظمة أو مؤسسة دينية، كانت ستضع شروطا مماثلة أو أكثر قسوة منها.
وقال "هام":"لا يمكنني توظيف المثليين، وهذا أمر منطقي تماما ولا يمكنني قبول أي أشخاص يمارسون الجنس بدون الرباط التقليدي وهو الزواج، وعلى من يرفضون هذه الشروط البحث عن وظائف في مكان آخر، فنحن لن نقبل أي شخص بدون هذه الشروط".