غادة والي تشارك في مؤتمر الحماية الاجتماعية والتشغيل في دول الجنوب بألمانيا
الإثنين 19/فبراير/2018 - 08:20 م
شاركت غادة والي وزيرة التضامن الاجتماعي في مؤتمر الحماية الاجتماعية والتشغيل في دول الجنوب بفرانكفورت بألمانيا، وذلك بدعوة من البنك الدولي، حيث شاركت اليوم الاثنين، في المائدة الوزارية المستديرة التي شارك فيها أيضا وزيرة الحماية الاجتماعية في باكستان مارفي ميخون ووزيرة التعاون الدولي في ألمانيا ونائب رئيس البنك الدولي.
وذكرت الوزارة في بيان لها مساء اليوم، إنه تم خلال المائدة المستديرة استعراض أطر الحماية الاجتماعية التي نجحت في حماية المجتمعات من الصدمات الناتجة عن الكوارث الطبيعية، أو حماية المجتمعات من آثار إجراءات الإصلاح الاقتصادي والتي تؤثر على الفئات الأدنى دخلًا في المدى القصير.
وشاركت غادة والي في جلسة رئيسية خصصت لعرض ثلاث تجارب دولية للحماية الاجتماعية وهي تجارب اليابان ومصر وأوزباكستان.
جدير بالذكر أن المؤتمر المنعقد لمدة يومين في مدينة فرانكفورت في ألمانيا يعتبر منتدى دوليا لتبادل الخبرات ولإلقاء الضوء على التجارب الناجحة ومنها التجربة المصرية لبرنامج تكافل وكرامة والتي تعتبر نموذجًا للتوسع الجغرافي، وفي الاستثمار في الأطفال والأسرة وفي تطويعها للتكنولوجيا بحيث تصل لأكبر عدد من المستفيدين وكانت هناك إشادة كبيرة بجهود مصر في هيكلة دعم الطاقة لصالح الطبقات محدودة الدخل واستثمار مصر في مشروطية التعليم والصحة وأهمية مد مظلة الحماية الاجتماعية لتشمل الرعاية الصحية والتشغيل باعتباره مكملًا لبرامج الحماية.
وذكرت الوزارة في بيان لها مساء اليوم، إنه تم خلال المائدة المستديرة استعراض أطر الحماية الاجتماعية التي نجحت في حماية المجتمعات من الصدمات الناتجة عن الكوارث الطبيعية، أو حماية المجتمعات من آثار إجراءات الإصلاح الاقتصادي والتي تؤثر على الفئات الأدنى دخلًا في المدى القصير.
وشاركت غادة والي في جلسة رئيسية خصصت لعرض ثلاث تجارب دولية للحماية الاجتماعية وهي تجارب اليابان ومصر وأوزباكستان.
جدير بالذكر أن المؤتمر المنعقد لمدة يومين في مدينة فرانكفورت في ألمانيا يعتبر منتدى دوليا لتبادل الخبرات ولإلقاء الضوء على التجارب الناجحة ومنها التجربة المصرية لبرنامج تكافل وكرامة والتي تعتبر نموذجًا للتوسع الجغرافي، وفي الاستثمار في الأطفال والأسرة وفي تطويعها للتكنولوجيا بحيث تصل لأكبر عدد من المستفيدين وكانت هناك إشادة كبيرة بجهود مصر في هيكلة دعم الطاقة لصالح الطبقات محدودة الدخل واستثمار مصر في مشروطية التعليم والصحة وأهمية مد مظلة الحماية الاجتماعية لتشمل الرعاية الصحية والتشغيل باعتباره مكملًا لبرامج الحماية.