أشهر أثرياء مصر زمان
الخميس 22/فبراير/2018 - 01:41 ص
نسمة ريان
طباعة
تغيرت الكثير من الوجوه، و فقدت الأماكن أغلب معالمها، وأصبحت الأرقام فوق الخيال، ولكن يبقي التاريخ محملا بالعديد من الشخصيات التي لا تنسي، والتي كان لها وضعا مختلفا ومكانة عليا، ومن دفتر مصر زمان، وبحثا بين أوراقها القديمة بحثنا عن من يكونوا أشهر أثرياء زمان، وكيف كانوا؟، وما السبب الحقيقي وراء ثرائهم؟، وفي السطور التالية أشهر أثرياء الزمن الجميل:
- المليونير الفقير الأمير "أحمد سيف الدين":
وهو حفيد إبراهيم باشا نجل محمد علي باشا، احتل المرتبة الثانية في قائمة أغنى أغنياء مصر عام 1920، وكان بطل حادثة إطلاق النار على الأمير أحمد فؤاد – ملك مصر، وبعد محاكمته والحكم بسجنه سبع سنوات صدر قرار يمنع الأمير سيف الدين من التصرف في أمواله، وبعد أسابيع تم الإفراج عنه وإرساله إلى انجلترا وفقاً لترتيباتٍ خاصة قام بها لورد كرومر، ثم المفوضية العليا البريطانية إلى مصر، سواء فيما يتعلق بإجراءات السفر أو الإيداع في مصحةٍ للأمراض النفسية.
أملاك الأمير "سيف الدين" تضمنت 20 ألفاً و252 فداناً من الأطيان الزراعية ومجموعة من العقارات في القاهرة والإسكندرية، علاوة على 20 ألفاً و343 متراً مربعاً من الأراضي الفضاء، وما بين سنواتٍ في المصحة في بريطانيا، وخطة ناجحة للهرب انتهت به في تركيا، ظل الأمير سيف الدين يمتلك الملايين من الجنيهات على الورق، ولم يستمتع الأمير أحمد سيف الدين يوما بثروته.
- الأمير "يوسف كمال":
وهو أمير من الأسرة العلوية ورحالة جغرافي مصري، احتل المرتبة الثالثة في قائمة أغنى أغنياء مصر عام 1920، وفي عام 1934 قدرت ثروته بحوالي 10 ملايين جنيه وكان في هذا العام أغنى شخصية في مصر بينما في عام 1948 كان يمتلك حوالي 17 ألف فدان تدر دخلاً يقدر ب 340 ألف جنيه في العام"، وأسهم الأمير "يوسف كمال" في تنمية عدد كبير من القرى المصرية في صعيد مصر، وأدخل بعض التقنيات الزراعية الحديثة في منطقة نجع حمادي، وعُرف بالوطنية، حتى إنه أعاد في مطلع الخمسينيات إلى مصر معظم ممتلكاته التي كانت في الخارج.
-" حبيب باشا سكاكيني":
كان رجلاً واسع الثراء وصاحب أملاك واسعة، وحظي السكاكيني باشا بشهرة واسعة في مصر، وقصره يعد تحفة معمارية غاية في الجمال، بما يضمه في طرازه المعماري من مختلف فنون العمارة، بمدارسها التي تتنوع فيها العمارة الإسلامية، والفرعونية بل والصينية أيضاً، إلى جانب فنون النهضة الأوروبية، وبني قصر السكاكيني على يد معماريين إيطاليين جاؤوا خصيصاً للمشاركة في بناء القصر، الذي يعتبر النموذج المجسم لفن الروكوكو.
-"محمد الشواربي":
محمد الشواربى باشا أتولد سنة 1841، سياسي ومن أشهر اثرياء مصر 1920، كانت له اراضٍ واسعه، ومن أعماله الخيرية انشأ مستشفى قليوب الخيري، له شارع باسمه من أشهر شوارع وسط البلد فى القاهرة وهو شارع الشواربى، وتم تعيينه عضواً فى مجلس النواب المصرى عام 1882، ثم أصبح عضواً فى مجلس الشورى ثم وكيلاً للمجلس، وخصص مرتبات للأضرحة والعائلات الفقيرة.
- المليونير الفقير الأمير "أحمد سيف الدين":
وهو حفيد إبراهيم باشا نجل محمد علي باشا، احتل المرتبة الثانية في قائمة أغنى أغنياء مصر عام 1920، وكان بطل حادثة إطلاق النار على الأمير أحمد فؤاد – ملك مصر، وبعد محاكمته والحكم بسجنه سبع سنوات صدر قرار يمنع الأمير سيف الدين من التصرف في أمواله، وبعد أسابيع تم الإفراج عنه وإرساله إلى انجلترا وفقاً لترتيباتٍ خاصة قام بها لورد كرومر، ثم المفوضية العليا البريطانية إلى مصر، سواء فيما يتعلق بإجراءات السفر أو الإيداع في مصحةٍ للأمراض النفسية.
أملاك الأمير "سيف الدين" تضمنت 20 ألفاً و252 فداناً من الأطيان الزراعية ومجموعة من العقارات في القاهرة والإسكندرية، علاوة على 20 ألفاً و343 متراً مربعاً من الأراضي الفضاء، وما بين سنواتٍ في المصحة في بريطانيا، وخطة ناجحة للهرب انتهت به في تركيا، ظل الأمير سيف الدين يمتلك الملايين من الجنيهات على الورق، ولم يستمتع الأمير أحمد سيف الدين يوما بثروته.
- الأمير "يوسف كمال":
وهو أمير من الأسرة العلوية ورحالة جغرافي مصري، احتل المرتبة الثالثة في قائمة أغنى أغنياء مصر عام 1920، وفي عام 1934 قدرت ثروته بحوالي 10 ملايين جنيه وكان في هذا العام أغنى شخصية في مصر بينما في عام 1948 كان يمتلك حوالي 17 ألف فدان تدر دخلاً يقدر ب 340 ألف جنيه في العام"، وأسهم الأمير "يوسف كمال" في تنمية عدد كبير من القرى المصرية في صعيد مصر، وأدخل بعض التقنيات الزراعية الحديثة في منطقة نجع حمادي، وعُرف بالوطنية، حتى إنه أعاد في مطلع الخمسينيات إلى مصر معظم ممتلكاته التي كانت في الخارج.
-" حبيب باشا سكاكيني":
كان رجلاً واسع الثراء وصاحب أملاك واسعة، وحظي السكاكيني باشا بشهرة واسعة في مصر، وقصره يعد تحفة معمارية غاية في الجمال، بما يضمه في طرازه المعماري من مختلف فنون العمارة، بمدارسها التي تتنوع فيها العمارة الإسلامية، والفرعونية بل والصينية أيضاً، إلى جانب فنون النهضة الأوروبية، وبني قصر السكاكيني على يد معماريين إيطاليين جاؤوا خصيصاً للمشاركة في بناء القصر، الذي يعتبر النموذج المجسم لفن الروكوكو.
-"محمد الشواربي":
محمد الشواربى باشا أتولد سنة 1841، سياسي ومن أشهر اثرياء مصر 1920، كانت له اراضٍ واسعه، ومن أعماله الخيرية انشأ مستشفى قليوب الخيري، له شارع باسمه من أشهر شوارع وسط البلد فى القاهرة وهو شارع الشواربى، وتم تعيينه عضواً فى مجلس النواب المصرى عام 1882، ثم أصبح عضواً فى مجلس الشورى ثم وكيلاً للمجلس، وخصص مرتبات للأضرحة والعائلات الفقيرة.