سهرة حمراء بين عاطل وربة منزل تنتهي بقتل طفلة عشيقته
الثلاثاء 27/فبراير/2018 - 09:19 م
محمد عبدالله
طباعة
ضاقت به الحياة، وعجز الأب عن توفير متطلبات منزله، فلم يجد أمامه بديلا سوى السفر لمواجهة ظروف الحياة الصعبة وتوفير متطلبات أسرته، غادر الزوج تاركا عائلته، مودعا أمانته عند زوجته، بأن تصون عرضه وطفلته التي لم يتخطى عمرها الـ3 أعوام، لكن الأم لم تكن على قدر المسئولية، وانغمست في علاقة محرمة مع أحد الشباب مستغله تواجدها بمفردها في الشقة، حتى انتهت علاقتهما بكارثة مقتل طفلتها على يد العشيق.
بعد سفر الزوج وجدت إلام نفسها وحيدة تعانى من ألم فراق زوجها لها لكنها لم تفكر طويلا، ووجدت البديل عنه وهو خيانته، استجابت الزوجة إلى مغازلات أول شاب تغزل في جسدها ورمى لها شباكه، ليتبادلا أرقام الهواتف، وأصبحت تقضي معه طوال ساعات الليل في الهاتف المحمول، حتى تطورت علاقتهما بعد معرفة العشيق بسفر زوج محبوبته وأنها تبات ليلها داخل شقه بمفردها.
اتفقا الاثنين على ممارسة الرزيلة ليطفأ نار اللهفة، ودنست الزوجة الشيطانية فراش الزوجية وخانت الأمانة التى أوصاها زوجها بها قبل سفره ، وفرطت في أعز ما تملك ''شرفها''، تعددت اللقاء تبين العاشقين، وأصبح يتسلل كل ليلة إلى شقتها كاللص، حتى لا يراه أحد، لقضاء سهرته المحرمة مع الأم الخائنة.
بمجرد دخول العشيق تهيئ نفسها له وكأنه زوجها وتسرع إلى طفلتها لتجبرها على النوم، وترفض أن تنام إلى جوارها "اعتمدى على نفسك ونامى لوحدك".. ليخلو لها الجو مع عشيقها، كانت تلك طريقة إلام التي اعتادت طفلتها عليها ، لكن الله أراد أن ينكشف سترهما ويفضح خيانتهما، وفى إحدى المرات استيقظت الطفلة من نومها تبحث عن والدتها بجوارها فلم تجدها لتنهار في البكاء، وتترك الأم حضن عشيقها وتسرع إلى غرفة طفلتها لكي تسكتها، ومع تكرار الأمر الذي كان يغضب العاشق الولهان قرر التخلص منها لتنغيصها عليهما لحظاتهما المحرمة.
''انا لازم أتخلص من الطفلة دي ..هتفضل كل شوية تعيط تعكنن علينا وتبوظ عليا السهرة ''، هكذا دبر ''أسامة '' العاشق الخائن خطته لكي يتخلص من ابنة عشيقته التي كان يرا انها تنغص عليه سهراته وتمنعه من الاستمتاع بشهواته الدنيئة.
وفي أحد لقاءهما المشبوهة استيقظت الطفلة وظلت تبكي، الأمر الذي اغضب العاشق لتعكير الطفلة مزاجه، وما كان منه في تلك المرة سوى التوجه إلى غرفتها وانهال عليها بالضرب وكأنها عدوه اللدود، ظلت الأم تتوسل إليه أن يترك طفلتها، ولكن بعد فوات الآوان فلم يتحمل جسدها الضعيف وصلة التعذيب التي تعرضت لها وفارقت الحياة.
لم يجد العاشق أمامه سبيلا سوي الهروب وترك الخائنة تحاول إنقاذ فلذة كبدها بنقلها إلى المستشفى ولكنها لفظت أنفاسها الأخيرة ، وحرر محضر بوفاة طفلة داخل منزلها بمنطقة المقابر بدائرة القسم وبالفحص تبين أن الطفلة عمرها 3 سنوات وعليها آثار ضرب وتعذيب.
اعترفت الأم بالواقعة، لينتهي المطاف بإيداع الأم خلف قضبان السجن تمهيدا لمحاكمتها ، وجاري تكثيف الجهود الأمنية لضبط مرتكب الواقعة الهارب.
بعد سفر الزوج وجدت إلام نفسها وحيدة تعانى من ألم فراق زوجها لها لكنها لم تفكر طويلا، ووجدت البديل عنه وهو خيانته، استجابت الزوجة إلى مغازلات أول شاب تغزل في جسدها ورمى لها شباكه، ليتبادلا أرقام الهواتف، وأصبحت تقضي معه طوال ساعات الليل في الهاتف المحمول، حتى تطورت علاقتهما بعد معرفة العشيق بسفر زوج محبوبته وأنها تبات ليلها داخل شقه بمفردها.
اتفقا الاثنين على ممارسة الرزيلة ليطفأ نار اللهفة، ودنست الزوجة الشيطانية فراش الزوجية وخانت الأمانة التى أوصاها زوجها بها قبل سفره ، وفرطت في أعز ما تملك ''شرفها''، تعددت اللقاء تبين العاشقين، وأصبح يتسلل كل ليلة إلى شقتها كاللص، حتى لا يراه أحد، لقضاء سهرته المحرمة مع الأم الخائنة.
بمجرد دخول العشيق تهيئ نفسها له وكأنه زوجها وتسرع إلى طفلتها لتجبرها على النوم، وترفض أن تنام إلى جوارها "اعتمدى على نفسك ونامى لوحدك".. ليخلو لها الجو مع عشيقها، كانت تلك طريقة إلام التي اعتادت طفلتها عليها ، لكن الله أراد أن ينكشف سترهما ويفضح خيانتهما، وفى إحدى المرات استيقظت الطفلة من نومها تبحث عن والدتها بجوارها فلم تجدها لتنهار في البكاء، وتترك الأم حضن عشيقها وتسرع إلى غرفة طفلتها لكي تسكتها، ومع تكرار الأمر الذي كان يغضب العاشق الولهان قرر التخلص منها لتنغيصها عليهما لحظاتهما المحرمة.
''انا لازم أتخلص من الطفلة دي ..هتفضل كل شوية تعيط تعكنن علينا وتبوظ عليا السهرة ''، هكذا دبر ''أسامة '' العاشق الخائن خطته لكي يتخلص من ابنة عشيقته التي كان يرا انها تنغص عليه سهراته وتمنعه من الاستمتاع بشهواته الدنيئة.
وفي أحد لقاءهما المشبوهة استيقظت الطفلة وظلت تبكي، الأمر الذي اغضب العاشق لتعكير الطفلة مزاجه، وما كان منه في تلك المرة سوى التوجه إلى غرفتها وانهال عليها بالضرب وكأنها عدوه اللدود، ظلت الأم تتوسل إليه أن يترك طفلتها، ولكن بعد فوات الآوان فلم يتحمل جسدها الضعيف وصلة التعذيب التي تعرضت لها وفارقت الحياة.
لم يجد العاشق أمامه سبيلا سوي الهروب وترك الخائنة تحاول إنقاذ فلذة كبدها بنقلها إلى المستشفى ولكنها لفظت أنفاسها الأخيرة ، وحرر محضر بوفاة طفلة داخل منزلها بمنطقة المقابر بدائرة القسم وبالفحص تبين أن الطفلة عمرها 3 سنوات وعليها آثار ضرب وتعذيب.
اعترفت الأم بالواقعة، لينتهي المطاف بإيداع الأم خلف قضبان السجن تمهيدا لمحاكمتها ، وجاري تكثيف الجهود الأمنية لضبط مرتكب الواقعة الهارب.