6 علامات جسدية لكشف كذب زوجكِ
الجمعة 02/مارس/2018 - 03:58 م
نسمة ريان
طباعة
«يا مآمنة للرجال يا مآمنة للميه في الغربال»، رغم أنه مثل شعبي عام إلا أنه المثل الذي ينطبق بالفعل على الزوج الكذاب، فإذا كنتِ تراقبين هاتف زوجكِ باستمرار شكًا في كلامه أو تصرفاته؟ أو تتفقدين مظهره وتصرفاته دائمًا في محاولة لكشف كذبه؟، فالكذب من أقبح الصفات التي من الممكن أن تكون موجودة في شريك الحياة، إذ يحدث فيه تغيير للحقائق، وتزييف للأمور، والعديد من المشكلات التي لا يمكن حلها بسهولة، ولكي تقطعي الشكّ باليقين، الأمر الآن لم يعد مستحيلًا، راقبي هذه الحركات في لغة جسده التي عادة لا تخطئ:
-انتبهي لطريقة كلامه، حين يخترق كلامه وقفات طويلة من الصمت، فهذا يعني أنه يأخذ بعض الوقت كي يحكي قصة ويجعلها أكثر إقناعًا.
- إذا قام بتغطية وجهه أو القيام ببعض الحركات، مثل: دعك الأنف أو العينين، وذلك في محاولة لإخفاءت تعابير وجهه.
- إذا كان يبقي يديه في جيبه خلال تكلمه معك، هذه إشارة واضحة إلى أنه لا يقول الحقيقية أو يخفي جزءًا منها، لأن التأشير باليدين واحدة من الحركات غير الإرادية التي يفعلها الناس وهم يتكلمون بصورة خاصة حين يقولون الحقيقة.
-إذا كان يتجنب النظر في عينيك، فالعينان عادة ما تظهران الحقيقة، في حين أن الكاذب لا يجرؤ على النظر في عيني الآخرين.
-إذا قام بالتململ عن طريق تحريك ساقيه أو العبث بشيء ما، وهذا تعبير عن أنه يرغب بالهروب من الموقف.
-إذا قام بتغيير صوته بشكل مفاجىء أو تغيير طريقة جلوسه ونحو ذلك، وذلك لشعوره بالتوتر وعدم الارتياح.
-انتبهي لطريقة كلامه، حين يخترق كلامه وقفات طويلة من الصمت، فهذا يعني أنه يأخذ بعض الوقت كي يحكي قصة ويجعلها أكثر إقناعًا.
- إذا قام بتغطية وجهه أو القيام ببعض الحركات، مثل: دعك الأنف أو العينين، وذلك في محاولة لإخفاءت تعابير وجهه.
- إذا كان يبقي يديه في جيبه خلال تكلمه معك، هذه إشارة واضحة إلى أنه لا يقول الحقيقية أو يخفي جزءًا منها، لأن التأشير باليدين واحدة من الحركات غير الإرادية التي يفعلها الناس وهم يتكلمون بصورة خاصة حين يقولون الحقيقة.
-إذا كان يتجنب النظر في عينيك، فالعينان عادة ما تظهران الحقيقة، في حين أن الكاذب لا يجرؤ على النظر في عيني الآخرين.
-إذا قام بالتململ عن طريق تحريك ساقيه أو العبث بشيء ما، وهذا تعبير عن أنه يرغب بالهروب من الموقف.
-إذا قام بتغيير صوته بشكل مفاجىء أو تغيير طريقة جلوسه ونحو ذلك، وذلك لشعوره بالتوتر وعدم الارتياح.