"ملكة الإغراء".. زيجات في حياة سهير رمزي
السبت 03/مارس/2018 - 03:07 م
نور محمد
طباعة
واحدة من أهم نجمات الإغراء في تاريخ السينما المصرية، حيث لقبها النقاد على مر الأجيال بـ"نجمة الإغراء"، لما قدمته للسينما المصرية من أدوار وأعمال، تمتعت بجمال استغله صناع السينما في تلك الفترة.
احتلت مكانة متميزة بين نجمات جيلها، كما استطاعت أن تأسر قلوب العشاق من الجمهور وأصدقائها داخل الوسط الفني، فقبل ارتدائها الحجاب تعدد زيجاتها وهو دليل واضح لشدة جمالها وتعلق الرجال بها.
هي الفنانة سهير محمد عبدالسلام نوح، ابنة الفنانة درية أحمد، ولدت في 3 مارس 1948 ببورسعيد، دخلت عالم السينما في سن صغير للغاية، حيث كانت في الرابعة من عمرها، وذلك من خلال ظهورها بفيلم "بشرة خير"، عام 1952، وفي عُمر الثامنة شاركت بفيلم "صحيفة سوابق"، عام 1956، ثم مسلسل "الضحية" عام 1964.
عملها في مجال الطيران، حيث التحقت كمضيفة جوية، أبعدها عن الفن لفترة طويلة، ثم عادت لتخوض أول العشرين من عمرها فيلم "الناس اللي جوه" عام 1969، ومسلسل "مصيدة الدكتور غراب".
كان لزيجات سهير رمزي تاريخ طويل، ففي بداية مشوارها تزوجت من الفنان السوداني إبراهيم خان، ولكن زواجهما لم يستمر طويلاً، حيث ظل عام ونصف، لتتزوج بعد فترة ليست بطويلة من الأمير خالد بن سعود بن عبد العزيز آل سعود لتستمر علاقتهم 8 أشهر ويقررا الانفصال بعدها، لتتزوج من رجل الأعمال الكويتي "محمد الملا"، والذي كان زوج الفنانة نجوى فؤاد.
فترات مختلفة وزيجات متعددة مرت بها الفنانة سهير رمزي، لم يكن رجل الأعمال محمد الملا أخر زيجاتها، حيث تزوجت من الفنان الشاب حينها محمود قابيل، ولحرصها على البقاء مع "قابيل" أخفت خبر الزواج لفترة خوفًا من حسد زميلاتها.
لكن الفرحة لم تكتمل وانفصلت عنه بعد سبعة أشهر فقط، لتتزوج من الملحن حلمي بكر وانفصلا بعد عام، ثم تزوجت من الفنان فاروق الفيشاوي، ولم يستمر زواجهما طويلًا وسرعان ما وقع الطلاق، وتزوجت بعد ذلك من رئيس النادي المصري رجل الأعمال الراحل سيد متولي، وأيضا لم تستمر العلاقة لعدة أشهر، وكان آخر أزواجها هو رجل الأعمال والخبير السياحي علاء الشربيني، وما زال زواجهما مستمر حتى الآن منذ 14 عامًا.
احتلت مكانة متميزة بين نجمات جيلها، كما استطاعت أن تأسر قلوب العشاق من الجمهور وأصدقائها داخل الوسط الفني، فقبل ارتدائها الحجاب تعدد زيجاتها وهو دليل واضح لشدة جمالها وتعلق الرجال بها.
هي الفنانة سهير محمد عبدالسلام نوح، ابنة الفنانة درية أحمد، ولدت في 3 مارس 1948 ببورسعيد، دخلت عالم السينما في سن صغير للغاية، حيث كانت في الرابعة من عمرها، وذلك من خلال ظهورها بفيلم "بشرة خير"، عام 1952، وفي عُمر الثامنة شاركت بفيلم "صحيفة سوابق"، عام 1956، ثم مسلسل "الضحية" عام 1964.
عملها في مجال الطيران، حيث التحقت كمضيفة جوية، أبعدها عن الفن لفترة طويلة، ثم عادت لتخوض أول العشرين من عمرها فيلم "الناس اللي جوه" عام 1969، ومسلسل "مصيدة الدكتور غراب".
كان لزيجات سهير رمزي تاريخ طويل، ففي بداية مشوارها تزوجت من الفنان السوداني إبراهيم خان، ولكن زواجهما لم يستمر طويلاً، حيث ظل عام ونصف، لتتزوج بعد فترة ليست بطويلة من الأمير خالد بن سعود بن عبد العزيز آل سعود لتستمر علاقتهم 8 أشهر ويقررا الانفصال بعدها، لتتزوج من رجل الأعمال الكويتي "محمد الملا"، والذي كان زوج الفنانة نجوى فؤاد.
فترات مختلفة وزيجات متعددة مرت بها الفنانة سهير رمزي، لم يكن رجل الأعمال محمد الملا أخر زيجاتها، حيث تزوجت من الفنان الشاب حينها محمود قابيل، ولحرصها على البقاء مع "قابيل" أخفت خبر الزواج لفترة خوفًا من حسد زميلاتها.
لكن الفرحة لم تكتمل وانفصلت عنه بعد سبعة أشهر فقط، لتتزوج من الملحن حلمي بكر وانفصلا بعد عام، ثم تزوجت من الفنان فاروق الفيشاوي، ولم يستمر زواجهما طويلًا وسرعان ما وقع الطلاق، وتزوجت بعد ذلك من رئيس النادي المصري رجل الأعمال الراحل سيد متولي، وأيضا لم تستمر العلاقة لعدة أشهر، وكان آخر أزواجها هو رجل الأعمال والخبير السياحي علاء الشربيني، وما زال زواجهما مستمر حتى الآن منذ 14 عامًا.