التنمية المحلية: موارد ذاتية للمحافظات بداية العام المالي
الأحد 04/مارس/2018 - 04:45 م
آسر الناصري
طباعة
عقد مجلس المحافظين اجتماعه اليوم برئاسة المهندس شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء، بحضور وزراء: "الشباب، والإسكان، والري، والتخطيط، والتنمية المحلية".
وفي مستهل الاجتماع عرض وزير التنمية المحلية اللواء أبو بكر الجندي نتائج جولته في عدد من المحافظات خلال الفترة الماضية، لافتًا إلى أنها شملت زيارات إلى المشروعات وعقد لقاءات إقليمية مع القيادات التنفيذية بكل محافظة، مشيرًا إلى أن حجم ما أنفقته الدولة في مشروعات البنية الأساسية والتنمية الاقتصادية والاجتماعية والعمرانية، بلغ نحو 800 مليار جنيه خلال السنوات الثلاث الأخيرة، مما أدى إلى نقلة نوعية في الكثير من المحافظات تنعكس إيجابا على أبناء تلك المحافظات.
كما أشار وزير التنمية المحلية إلى عدد من المبادرات التي تم تنفيذها بعدد من المحافظات كتجارب يمكن تعميمها في إطار تبادل الخبرات، من بينها تنفيذ تدريب تحويلي للخريجين بالمصانع والشركات والمستشفيات والفنادق، وتنفيذ مشروعات صرف صحي منخفضة التكاليف، وإيجاد موارد ذاتية للمحافظات لتنفيذ المشروعات في بداية العام المالي لحين توفير التمويل الحكومي، إلى جانب تطوير القرى المنتجة التي تتميز بصناعات حرفية محلية مثل الفخار والخزف والملابس والأثاث لخلق فرص عمل للشباب، فضلًا عن تشجيع الشباب على البحث والابتكار.
وفي مستهل الاجتماع عرض وزير التنمية المحلية اللواء أبو بكر الجندي نتائج جولته في عدد من المحافظات خلال الفترة الماضية، لافتًا إلى أنها شملت زيارات إلى المشروعات وعقد لقاءات إقليمية مع القيادات التنفيذية بكل محافظة، مشيرًا إلى أن حجم ما أنفقته الدولة في مشروعات البنية الأساسية والتنمية الاقتصادية والاجتماعية والعمرانية، بلغ نحو 800 مليار جنيه خلال السنوات الثلاث الأخيرة، مما أدى إلى نقلة نوعية في الكثير من المحافظات تنعكس إيجابا على أبناء تلك المحافظات.
كما أشار وزير التنمية المحلية إلى عدد من المبادرات التي تم تنفيذها بعدد من المحافظات كتجارب يمكن تعميمها في إطار تبادل الخبرات، من بينها تنفيذ تدريب تحويلي للخريجين بالمصانع والشركات والمستشفيات والفنادق، وتنفيذ مشروعات صرف صحي منخفضة التكاليف، وإيجاد موارد ذاتية للمحافظات لتنفيذ المشروعات في بداية العام المالي لحين توفير التمويل الحكومي، إلى جانب تطوير القرى المنتجة التي تتميز بصناعات حرفية محلية مثل الفخار والخزف والملابس والأثاث لخلق فرص عمل للشباب، فضلًا عن تشجيع الشباب على البحث والابتكار.