العاهل الأردني يعرب لأبو مازن عن موقفه لحل القضية الفلسطينية
الإثنين 12/مارس/2018 - 03:55 م
عواطف الوصيف
طباعة
أجرى الرئيس محمود عباس، اليوم الإثنين، لقاء مع العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، في العاصمة الاردنية عمان، وبحث كل منهما أخر التطورات التي مرت بها القدس المحنلة.
وأطلع الرئيس، العاهل الأردني على مجمل التطورات في ظل استمرار التصعيد الإسرائيلي، وبحثا العلاقات الثنائية وسبل تنميتها وتطويرها في شتى المجالات، ليأتي هذا اللقاء في إطار استمرار التنسيق بين الجانبين لحماية مدينة القدس ومقدساتها الاسلامية والمسيحية، خاصة في اعقاب اعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب القدس عاصمة لدولة إسرائيل ونقل سفارة بلاده إليها.
وأهتم بحضور الاجتماع عن الجانب الفلسطيني، كل من أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير صائب عريقات، عضو اللجنة المركزية لحركة "فتح"، رئيس الهيئة العامة للشؤون المدينة الوزير حسين الشيخ، ومدير المخابرات العامة اللواء ماجد فرج، والناطق باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة، ومستشار الرئيس للشؤون الدبلوماسية مجدي الخالدي، وسفير فلسطين لدى الاردن عطا الله خيري.
وعن الجانب الأردني، فقد حضر الإجتماع رئيس الديوان الملكي الاردني فايز الطراونة، ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، ومدير المخابرات العامة اللواء عدنان الجندي، ومستشار الملك، مدير مكتبه منار الدباس.
من حانبه أكد العاهل الأردني، في مباحثاته مع أبو مازن أن الحل الأمثل الذي يستلزم التفكير فيه من أجل حل هذه الأزمة، هو حل الدولتين الفلسطينية والإسرائيلية.
وأطلع الرئيس، العاهل الأردني على مجمل التطورات في ظل استمرار التصعيد الإسرائيلي، وبحثا العلاقات الثنائية وسبل تنميتها وتطويرها في شتى المجالات، ليأتي هذا اللقاء في إطار استمرار التنسيق بين الجانبين لحماية مدينة القدس ومقدساتها الاسلامية والمسيحية، خاصة في اعقاب اعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب القدس عاصمة لدولة إسرائيل ونقل سفارة بلاده إليها.
وأهتم بحضور الاجتماع عن الجانب الفلسطيني، كل من أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير صائب عريقات، عضو اللجنة المركزية لحركة "فتح"، رئيس الهيئة العامة للشؤون المدينة الوزير حسين الشيخ، ومدير المخابرات العامة اللواء ماجد فرج، والناطق باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة، ومستشار الرئيس للشؤون الدبلوماسية مجدي الخالدي، وسفير فلسطين لدى الاردن عطا الله خيري.
وعن الجانب الأردني، فقد حضر الإجتماع رئيس الديوان الملكي الاردني فايز الطراونة، ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، ومدير المخابرات العامة اللواء عدنان الجندي، ومستشار الملك، مدير مكتبه منار الدباس.
من حانبه أكد العاهل الأردني، في مباحثاته مع أبو مازن أن الحل الأمثل الذي يستلزم التفكير فيه من أجل حل هذه الأزمة، هو حل الدولتين الفلسطينية والإسرائيلية.