لإتهامه بترويج أفكار إرهابية..تجديد حبس نائب رئيس مصر القوية 15 يوما فى قضية مكملين2
الإثنين 19/مارس/2018 - 10:29 م
أحمد حسن
طباعة
قررت نيابة أمن الدولة العليا برئاسة المستشار خالد ضياء الدين، تجديد حبس محمد القصاص نائب رئيس حزب مصر القوية، 15 يومًا على ذمة التحقيقات في القضية المعروفة إعلاميا "مكملين2"، لإتهامه بالإنتماء لجماعة الإخوان وترويج أفكار إرهابية.
وكان المستشار خالد ضياء، أمر بحبس المتهم على خليفة استكمال التحقيقات في القضية، وأسندت النيابة إلى المتهم الانضمام إلى جماعة أنشئت على خلاف أحكام القانون، الغرض منها الدعوة إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها.
كما أسندت النيابة إلى المتهم نشر أخبار كاذبة عن الأوضاع السياسية والاقتصادية بالبلاد بقصد تكدير السلم العام في إطار أهداف جماعة الإخوان الإرهابية، والترويج لأغراض الجماعة التي تستهدف زعزعة الثقة في الدولة المصرية ومؤسساتها.
يذكر ان نائب رئيس حزب مصر القوية قد أعترف فى التحقيقات أنه انفصل عن جماعة الإخوان بعد أن قدم طلبًا بتأسيس حزب مختلف عن حزب الحرية والعدالة، حيث رفض قرار الجماعة، وتم فصله منها، مشيرا إلى أنه كان من المؤيدين والداعمين لمظاهرات 30 يونيو 2013، والتي كانت ضد الجماعة الارهابية.
وأنكر "القصاص"، عقد أي اجتماعات تتعلق بإدارة الملف الإعلامي لجماعة الإخوان أو حتى لاعتصامات داخل الشارع المصري.
وكشفت التحريات في القضية أن القناة وظفت عددًا من الأفراد المنضمين والمتعاطفين مع أعضاء جماعة الإخوان المسلمين من أجل بث برامج كاذبة تشير إلى تردي الوضع الاقتصادي في مصر وضيق الناس من النظام وأنها سعت لمحاربة الدولة المصرية.
وكان المستشار خالد ضياء، أمر بحبس المتهم على خليفة استكمال التحقيقات في القضية، وأسندت النيابة إلى المتهم الانضمام إلى جماعة أنشئت على خلاف أحكام القانون، الغرض منها الدعوة إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها.
كما أسندت النيابة إلى المتهم نشر أخبار كاذبة عن الأوضاع السياسية والاقتصادية بالبلاد بقصد تكدير السلم العام في إطار أهداف جماعة الإخوان الإرهابية، والترويج لأغراض الجماعة التي تستهدف زعزعة الثقة في الدولة المصرية ومؤسساتها.
يذكر ان نائب رئيس حزب مصر القوية قد أعترف فى التحقيقات أنه انفصل عن جماعة الإخوان بعد أن قدم طلبًا بتأسيس حزب مختلف عن حزب الحرية والعدالة، حيث رفض قرار الجماعة، وتم فصله منها، مشيرا إلى أنه كان من المؤيدين والداعمين لمظاهرات 30 يونيو 2013، والتي كانت ضد الجماعة الارهابية.
وأنكر "القصاص"، عقد أي اجتماعات تتعلق بإدارة الملف الإعلامي لجماعة الإخوان أو حتى لاعتصامات داخل الشارع المصري.
وكشفت التحريات في القضية أن القناة وظفت عددًا من الأفراد المنضمين والمتعاطفين مع أعضاء جماعة الإخوان المسلمين من أجل بث برامج كاذبة تشير إلى تردي الوضع الاقتصادي في مصر وضيق الناس من النظام وأنها سعت لمحاربة الدولة المصرية.