"أحد السعف" .. عيد دخول المسيح الي أورشليم
الأحد 01/أبريل/2018 - 12:50 م
نسمة ريان
طباعة
اليوم "أحد السعف"، كل عام و الأخوة الأقباط بألف خير، وعيد الشعانين يأتي يوم الأحد مباشرةً قبل أحد القيامة أو (عيد الفصح)، ويسمّى أيضاً بأسبوع الآلام، أو أحد السعف، تعني كلمة شعانين "يارب خلص"، وهي من أصل عبراني هو (شيعه نان)، وقد إشتقت عنها اللفظة اليونانية "أوصنا "، هذه الكلمة التي وردت في الإنجيل واستخدمها المبشرين، وأيضاً إستخدمها مستقبلي السيِد المسيح من أهالي أورشليم عند دخوله مدينة القدس.
وأحد الشعانين هو الأحد السابع من الصوم الكبير و الأخير قبل عيد الفصح أو القيامة و هو بداية اسبوع الآلام، و يوم ذكرى دخول عيسى عليه السلام إلى مدينة القدس، و يسمى هذا اليوم أيضا بأحد السعف أو الزيتونة لأن أهالي القدس استقبلته بالسعف و الزيتون المزين، و كلمة شعانين تأتي من الكلمة العبرانية "هو شيعه نان" و التي تعنى "يارب خلص".
الإحتفالات بعيد الشعانين حسب الديانةِ المسيحية إحتفالاً عائليّاً ، ومناسبةً يحتفل فيها، حيث يشارك في طقوس الإحتفال الديني الأطفال ، حاملين أغصان الزيتون والشموع، رمزاً للحياة الدائمة، وللأمان والسلام والنصر، وبموكب مرافق مع رجال الدين من الكهنة والشمامسة، ومع فرق الكشافة، ويتم الطواف في باحة الكنيسة، وأحياناً في الأحياء المجاورة للكنيسة، مرنمين "هوشعنا في الأعالي ، مباركٌ الآتي باسم الرب" .
وأحد الشعانين هو الأحد السابع من الصوم الكبير و الأخير قبل عيد الفصح أو القيامة و هو بداية اسبوع الآلام، و يوم ذكرى دخول عيسى عليه السلام إلى مدينة القدس، و يسمى هذا اليوم أيضا بأحد السعف أو الزيتونة لأن أهالي القدس استقبلته بالسعف و الزيتون المزين، و كلمة شعانين تأتي من الكلمة العبرانية "هو شيعه نان" و التي تعنى "يارب خلص".
الإحتفالات بعيد الشعانين حسب الديانةِ المسيحية إحتفالاً عائليّاً ، ومناسبةً يحتفل فيها، حيث يشارك في طقوس الإحتفال الديني الأطفال ، حاملين أغصان الزيتون والشموع، رمزاً للحياة الدائمة، وللأمان والسلام والنصر، وبموكب مرافق مع رجال الدين من الكهنة والشمامسة، ومع فرق الكشافة، ويتم الطواف في باحة الكنيسة، وأحياناً في الأحياء المجاورة للكنيسة، مرنمين "هوشعنا في الأعالي ، مباركٌ الآتي باسم الرب" .