المواطن

عاجل
صور .. نائب رئيس جامعة الأزهر لفرع البنات يشيد بالمبادرة الرئاسية لبناء الإنسان انفراد ..«فن إدارة الحياة» يطلق مبادرة لتنظيف شارع 77 بالمعادي .. غدًا صور .. بدء اختبارات الطلاب الوافدين المرشحين لمسابقة الأوقاف العالمية للقرآن الكريم تنفيذًا لتوجيهات الرئيس .. «مستقبل وطن» يطلق مبادرة مجتمعة بعنوان«شتاء دافئ» على مستوى الجمهورية صور . .وزير الأوقاف ورئيس التنظيم والإدارة يتفقدان أعمال امتحان المتقدمين لشغل وظائف أئمة بمركز تقييم القدرات والمسابقات ويتفقان على مسابقة تكميلية يناير المقبل صور .. «الشباب والرياضة» تنظم ندوة للتحذير من التفكك الأسري بـ«السويس» «وزير الأوقاف» يعتمد زيادة عقود خطباء المكافأة الملحقين على البندين ٣/٤ و ٣/١ صور..«طب بنات الأزهر» تحتفل بحصولها على شهادة الاعتماد للمرة الثالثة صور .. خلال مؤتمر «القومي للمرأة» .. داود : الأمن سياج يحيط بحياة الفرد صور .. «رئيس منطقة القاهرة الأزهرية» يعقد اجتماع بشأن ضم معلمين بالحصة للمدارس
رئيس مجلسي
الإدارة والتحرير
مسعد شاهين

اختلف العرب واجتمعوا على "سيسى" واحد.. أعلن الخليج خطًا أحمر.. ودعم فلسطين وسوريا والعراق وليبيا والشرعية باليمن

الأربعاء 11/أبريل/2018 - 07:41 م
حامد العدوى
طباعة
الأمة العربية
الأمة العربية
حكام العرب وشعوبهم أكدوا: أمجاد  مصر

الجمهورية العربية المتحدة، هو إسم كانت ترتجف دواوين حكم الغرب أو بعضهم على الأقل، إبان حكام الرئيس الراحل جمال عبدالناصر، الذى أعلن الوحدة بين مصر وسوريا، وبالطبع كانت السودان وليبيا وباقى الدول المجاورة، سندًا ومعينًا لتلك الدعوة القومية التى تخدم الدين ثم الشعوب من بعده، وعلى رغم من انفصال سوريا عن مصر منذ أكثر من خمسون عامًا، إلا أن الوحدة العربية كانت ومازالت دائمًا مركزها مصر، التى أخرجت أمجاد العرب واستكملت مشوار القومية.

فعقب صعود الرئيس عبدالفتاح السيسى إلى كرسى الحكم، أعيدت الآمال مرة آخري إلى شعوب العرب والمسلمين بالتجمع على كلمة واحدة، وترابط يقف فى وجه أى عداون على أى منها، ما أضاف إلى الشعوب العربية والإسلامية آمالاً جديدة على آمالهم وطموحات بنائه، قضية فلسطين عادت إلى قمة اهتمامات العالم مرة آخرى، هذا فضلاً عن عدوان إيراني محتمل، تراجع عقب إعلان مصر دعمها الكامل للخليج العربى، وأن الجيش المصري لن يتأخر في حماية أراضى الشعوب الشقيقة.


الفرقة العربية
الفرقة العربية
تشتت العرب عقب ثورات الربيع العربى واجتماعهم مرة آخرى على يد "السيسي"

سيطر على السنوات العشر الأخيرة، حالة من الجمود على العلاقات العربية - العربية، والعربية - المصرية، بسبب ابتعاد التوجهات القومية، وتصاعد أصوات وعمليات الجماعات المتطرفة، هذا فضلاً عن احساسهم بالمخاطر التى قد تطالهم، عقب الاحتلال الأمريكي والبريطانى للعراق، وكذلك العقوبات التى فرضت على سوريا وغيرها من الدول العربية.

وجاءت ثورات الربيع العربى، وأضافت جمودًا وتفرق أكبر على الوحدة العربية، نظرًا لدخول المندسين على الثورات الطاهرة، التى خرج بها الشعوب من أجل إحياء قيم الديمقراطية التى سوف تضيف على إثرها حياة وعدالة اجتماعية، تعينهم على العيش فى تلك الظروف الصعبة التى يعيشها العالم أجمع، وبثهم سموم المؤامرات التى يحيكها الأخوة لبعضهم.

كل هذا جعل سيناريو التفرقة على الأبواب، وجعل كل دولة تغلق أبوابها على نفسها، حتى هب المارد المصرى مرة آخري وقال كلمته فى ثورة شعبية أقوى من مثيلاتها، وأطاحوا بجماعة الإخوان ورئيسهم محمد مرسى، واستدعو المشير عبدالفتاح السيسي، الذى أعلن إعادة الأمجاد العربية والتلاحم القومى العربى الإسلامي تحت راية واحدة بعد أن اجتمع المصريون حول بعضهم البعض وأنهوا خلافاتهم.

وانتهت حالة الجمود عند تلك المرحلة، وبالأخص عقب إعلان مصر عربية للشعبها وللعرب أجمع، وهو ما أعاد العلاقات إلى طبيعتها بين مصر والأخوة العرب، وكذلك الأخوة العرب وبعضهم، ووقوفهم سويًا فى وجه العدوان على اليمن، والإرهاب القطرى والتركى.

الرئيس عبدالفتاح
الرئيس عبدالفتاح السيسيى والرئيس الفلسطيني محمود عباس
دعم القضية الفلسطينية

منذ الخطاب الأول للرئيس عبدالفتاح السيسي عقب توليه الرئاسة، وأعلن دعمه الكامل للقضية الفلسطينية، ومطالب الشعب الفلسطيني، بل وأكد فى ذاته الخطاب على دعمهم فى مواجهة الإرهاب بكل أشكاله داخل الأراضى المحتلة.

وقد شكلت البلاد فى السنوات الأربع الأخيرة العديد من اللجان لوضع حلول جذرية لعملية السلام فى فلسطين وحل القضية، وطرحها جميعًا على طاولة الاجتماعات بين أمريكا وإسرائيل، هذا فضلاً عن دعمه للرئاسة الفلسطينية بقيادة أبو مازن فى تحركاته لحل القضية.

مصر وسوريا
مصر وسوريا
دعم سوريا ووحدة شعبها وأراضيها

ولم تخرج سوريا، والأحداث التى تجرى هناك، وتحويلها إلى ساحة معركة شرسة بين الدول الغربية، ومطامع بعض الدول الآخرى كتركيا وقطر، وتهديدات ذلك الملف، الذى يطال الدول المجاورة، كالعراق ولبنان والأردن، وكذلك تحركات بعض الجماعات هناك إلى التحرك صوب المملكة العربية السعودية، من برنامجه القومى.

حيث كشر الرئيس عن أنيابه لتلك الجماعات، وأعلن دعمه الكامل من خلال زيارات رسمية مع الأردن وأيضًا المملكة، ولبنان كذلك، الذين وجهوا الشكر للبلاد ورئيسها على تلك المواقف الوطنية.

الرئيس السيسى والرئيس
الرئيس السيسى والرئيس العراقى
دعم القضية العراقية فى محاربة الإرهاب

وبالتوازى مع الإصلاحات داخل البلاد، والتحرك سريعًا لانقاذ الساحة العربية من براثن الإرهاب والتآمر الغربى، أعلن الرئيس فى خطابات رسمية، دعمه الكامل لوحدة الأراضى العراقية، ودعم جيشها وقيادتها وشعبها، وأعلن فتح مصر لأبوابها لدخول الشعب العراقى الشقيق، بجانب الأخوة السوريين واليمنيين والليبيين حينها.

وفى لقاءات رسمية جمعت الرئيس بالقادة العراقيين، أكد على دعم مصر الكامل للعراق فى مواجهة تنظيم داعش، وجميع القضايا التى تهدد العراق وشعبها.


الرئيس ودعم ليبيا
الرئيس ودعم ليبيا
دعم الشعب الليبي فى حربه ضد الإرهاب

ولم تكن ليبيا العمق الإستراتيجي لمصر، بعيدة عن برنامج الرئيس الذى يجوب العالم العربى والإسلامى، بعيدة، فقد قد الدعم للشعب الليبي فى المقام الأول، وأصدر العديد من القرارات التى تضمن للأشقاء الليبين من الهاربين من الحرب الدائرة هناك، بإن مصر أرضهم ولهم حق العيش فيها.

كما دعم الرئيس على الساحة الداخلية والدولية، الجيش الليبي والقيادة السياسية فى محاربتهم للإرهاب.


السيسى والرئيس اليمنى
السيسى والرئيس اليمنى
دعم الشرعية فى اليمن ضد التمدد الإيرانى

وكان لليمن جوالات مع الرئيس عبدالفتاح السيسي، حيث أنه كان يقف على رأس داعمى التحالف الوطنى، لإنقاذ الشرعية التى اغتصبها الحوثيون بدعم من إيران لتوسعة مشروعها الاستعمارى للدول العربية والإسلامية.

فكان تأثير ذلك كبيرًا على الساحة هناك، وقدمت المملكة العربية السعودية، ودول التحالف العربى الشكر لمصر على دعمها الكامل، لتلك القضية الهامة فى تاريخ العرب.
هل تتوقع تألق إمام عاشور مع الأهلي هذا الموسم....؟

هل تتوقع تألق إمام عاشور مع الأهلي هذا الموسم....؟
ads
ads
ads
ads
ads