فيديو| الإليزيه ينشر لحظة انطلاق الطائرات الفرنسية للمشاركة في العدوان على سوريا
السبت 14/أبريل/2018 - 01:23 م
![الإليزيه ينشر لحظة](/upload/photo/news/41/7/600x338o/67.jpg?q=2)
الإليزيه ينشر لحظة انطلاق الطائرات الفرنسية إلى سوريا
ياسمين شهاب
طباعة
قام الموقع الرسمي للرئاسة الفرنسية، بنشر مقطع فيديو للحظة انطلاق الطائرات الفرنسية رافال للمشاركة في الضربات العسكرية ضد سوريا.
وقال جان إيف لودريان، وزير الخارجية الفرنسي، "أعتقد أن الرسالة وصلت الأن إلى الحكومة السورية".
والجدير بالذكر أن أعلنت وزارة الدفاع الفرنسية، منذ قليل، المشاركة في العدوان الثلاثي علي دمشق وأن الجيش الفرنسي أطلق 12 صاروخًا على سوريا.
وأدلت وزارة الدفاع الفرنسية بتصريح رسمي، حول الضربات التي وجهت لدمشق، مع الساعات الأولى من فجر اليوم السبت، والذي شاركت فيه، مع الولايات المتحدة وبريطانيا، يعد في حقيقة الأمر، اعترافًا خطيرًا.
أكدت وزاة الدفاع الفرنسية، أن المواقع التي تم استهدافها، كانت تستخدم من أجل توجيه ضربات مباشرة ضد المدنيين، في سوريا، وأنه تم استهداف ما وصفته بـ"المواقع الكيماوية" بوسائل مختلفة.
يشار إلى أن الخارجية التركية، وجهت بيانًا رسميًا، حول العدوان الثلاثي الذي تعرضت له سوريا مع الساعات الأولى من فجر اليوم، قالت فيه: "نرحب بالعملية العسكرية التي ترجمت مشاعر الضمير الإنساني بأسره في مواجهة الهجوم الكيماوي على دوما".
وقال جان إيف لودريان، وزير الخارجية الفرنسي، "أعتقد أن الرسالة وصلت الأن إلى الحكومة السورية".
والجدير بالذكر أن أعلنت وزارة الدفاع الفرنسية، منذ قليل، المشاركة في العدوان الثلاثي علي دمشق وأن الجيش الفرنسي أطلق 12 صاروخًا على سوريا.
وأدلت وزارة الدفاع الفرنسية بتصريح رسمي، حول الضربات التي وجهت لدمشق، مع الساعات الأولى من فجر اليوم السبت، والذي شاركت فيه، مع الولايات المتحدة وبريطانيا، يعد في حقيقة الأمر، اعترافًا خطيرًا.
أكدت وزاة الدفاع الفرنسية، أن المواقع التي تم استهدافها، كانت تستخدم من أجل توجيه ضربات مباشرة ضد المدنيين، في سوريا، وأنه تم استهداف ما وصفته بـ"المواقع الكيماوية" بوسائل مختلفة.
يشار إلى أن الخارجية التركية، وجهت بيانًا رسميًا، حول العدوان الثلاثي الذي تعرضت له سوريا مع الساعات الأولى من فجر اليوم، قالت فيه: "نرحب بالعملية العسكرية التي ترجمت مشاعر الضمير الإنساني بأسره في مواجهة الهجوم الكيماوي على دوما".