صور| أردوغان مغردًا: لن تشهد سوريا أي تطورات دون تدخل تركي
الإثنين 16/أبريل/2018 - 10:08 ص
عواطف الوصيف
طباعة
غرد الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، على صفحته الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي، تويتر، متحدثًا عن إن تركيا من الآن فصاعدًا، يجب أن تكون حاضرة عند اتخاذ أي خطوات في سوريا، على حد تعبيره، مؤكدًا على أن “التدابير مؤقتة” ليس بإمكانها حل الأزمة.
وقال أردوغان، عبر حسابه الرسمي على تويتر: “لا يمكن من الآن فصاعدًا اتخاذ أي خطوة في سوريا بمعزل عن تركيا. لقد رأينا مرة أخرى من خلال الهجوم الأخير للولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا على مرافق الأسلحة الكيميائية للنظام السوري، أنه لا يمكن إيجاد حل لهذه المسألة عبر التدابير المؤقتة.”
وكان الرئيس التركي أيد الضربة المشتركة في سوريا، التي تمت مع الساعات الأولي من فجر السبت الماضي، ووصفها بأنها “عملية صائبة”، معتبرًا أن هذه الضربة تؤكد للنظام السوري أنه سيكون هناك رد على عدوانه على المعارضة، حسب وصفه.
وأضاف أردوغان في تغريدة ثانية بالعربية: “إن تركيا قد توجهت إلى سوريا بغية “إصلاح ما تم إفساده”، ولن تجدوا في ذلك سواها. وبإمكانكم العثور على ظل دولة أو دولتين خلف كل منظمة إرهابية، بينما تركيا هي الدولة الوحيدة التي تقف مع الشعب السوري.”
وتحدث مسؤولين أتراك عن أن الضربة الصاروخية في سوريا بقيادة الولايات المتحدة ومشاركة فرنسا وبريطانيا جرى إبلاغ أنقرة بها قبل تنفيذها، ووصف بيان للخارجية التركية الضربة بأنها كانت “رد فعل في محله”.
وقال أردوغان، عبر حسابه الرسمي على تويتر: “لا يمكن من الآن فصاعدًا اتخاذ أي خطوة في سوريا بمعزل عن تركيا. لقد رأينا مرة أخرى من خلال الهجوم الأخير للولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا على مرافق الأسلحة الكيميائية للنظام السوري، أنه لا يمكن إيجاد حل لهذه المسألة عبر التدابير المؤقتة.”
وكان الرئيس التركي أيد الضربة المشتركة في سوريا، التي تمت مع الساعات الأولي من فجر السبت الماضي، ووصفها بأنها “عملية صائبة”، معتبرًا أن هذه الضربة تؤكد للنظام السوري أنه سيكون هناك رد على عدوانه على المعارضة، حسب وصفه.
وأضاف أردوغان في تغريدة ثانية بالعربية: “إن تركيا قد توجهت إلى سوريا بغية “إصلاح ما تم إفساده”، ولن تجدوا في ذلك سواها. وبإمكانكم العثور على ظل دولة أو دولتين خلف كل منظمة إرهابية، بينما تركيا هي الدولة الوحيدة التي تقف مع الشعب السوري.”
وتحدث مسؤولين أتراك عن أن الضربة الصاروخية في سوريا بقيادة الولايات المتحدة ومشاركة فرنسا وبريطانيا جرى إبلاغ أنقرة بها قبل تنفيذها، ووصف بيان للخارجية التركية الضربة بأنها كانت “رد فعل في محله”.