السيسي يشيد بالكفاءة القتالية العالية للقوات المشاركة بتدريب "درع الخليج"
الإثنين 16/أبريل/2018 - 03:06 م
محمد عماد
طباعة
أشاد الرئيس عبد الفتاح السيسي، بالكفاءة القتالية العالية للقوات المشاركة في التدريب الختامي لـ "درع الخليج" المشترك.
ويعد تدريب " درع الخليج " من أضخم التمارين في المنطقة، ويهدف لحماية مياه الخليج ومضيق هرمز وحماية المنطقة الشرقية التي تعد من أهم المناطق في العالم، ومن أبرز أهدافه تفعيل مفهوم خطط العمليات العسكرية القتالية المشتركة في التصدي للأعمال العدائية التي تهدد أمن واستقرار المنطقة وتبادل الخبرات في التخطيط والتنفيذ بين الدول المشاركة في التدريب وإبراز التجانس العسكري اقليمًا ودوليًا وتنمية الشعور بالأمن الجماعي ووحدة الصف والأمن المشترك.
يذكر أن مصر فى مقدمة الدول المشاركة ممثلة بعناصر من القوات الجوية والوحدات الخاصة من الصاعقة والمظلات والوحدات الخاصة البحرية، بالإضافة للشرطة العسكرية حيث يعد التدريب امتدادًا لسلسلة من التدريبات المشتركة التي تنفذها القوات المسلحة المصرية، وذلك بالتعاون مع نظرائها من الدول العربية الشقيقة والصديقة وفي إطار دعم علاقات الشراكة والتعاون العسكرى وتبادل الخبرات في مختلف المجالات.
وركز التمرين على نوعين من الحروب، هى الحروب النظامية والتي تشمل العمليات العسكرية التقليدية ضد عدو تقليدي، والحروب غير النظامية والتى تتعلق بالتعامل مع حرب العصابات في القرى والمنشآت الحيوية وتطهيرها من الأعداء.
ويعد تدريب " درع الخليج " من أضخم التمارين في المنطقة، ويهدف لحماية مياه الخليج ومضيق هرمز وحماية المنطقة الشرقية التي تعد من أهم المناطق في العالم، ومن أبرز أهدافه تفعيل مفهوم خطط العمليات العسكرية القتالية المشتركة في التصدي للأعمال العدائية التي تهدد أمن واستقرار المنطقة وتبادل الخبرات في التخطيط والتنفيذ بين الدول المشاركة في التدريب وإبراز التجانس العسكري اقليمًا ودوليًا وتنمية الشعور بالأمن الجماعي ووحدة الصف والأمن المشترك.
يذكر أن مصر فى مقدمة الدول المشاركة ممثلة بعناصر من القوات الجوية والوحدات الخاصة من الصاعقة والمظلات والوحدات الخاصة البحرية، بالإضافة للشرطة العسكرية حيث يعد التدريب امتدادًا لسلسلة من التدريبات المشتركة التي تنفذها القوات المسلحة المصرية، وذلك بالتعاون مع نظرائها من الدول العربية الشقيقة والصديقة وفي إطار دعم علاقات الشراكة والتعاون العسكرى وتبادل الخبرات في مختلف المجالات.
وركز التمرين على نوعين من الحروب، هى الحروب النظامية والتي تشمل العمليات العسكرية التقليدية ضد عدو تقليدي، والحروب غير النظامية والتى تتعلق بالتعامل مع حرب العصابات في القرى والمنشآت الحيوية وتطهيرها من الأعداء.