ركود سوق "الياميش والتمور" لارتفاع أسعارها
الخميس 03/مايو/2018 - 12:34 م
رانيا منصور
طباعة
شهدت أسواق بيع الياميش ومستلزمات رمضان، ركود نسبي بسبب ارتفاع الأسعار التي تضاعفت مقارنة بالعام الماضي.
وتتفاوت أسعار الياميش من عام لآخر؛ نظرًا لاستيراد أغلبه من الخارج بالعملة الصعبة، ما يشكِّل ضغطًا كبيرًا على سوق العملة، بسبب حرص عدد من المستوردين على شرائه بالعملة الصعبة؛ لتوفير احتياجات رمضان وضخها في السوق المحلي.
وقال رجب العطار، رئيس شعبة العطارة بغرفة القاهرة التجارية، إن أسعار الياميش خلال الموسم الرمضاني الحالي شهدت زيادة تصل إلى 25%، موضحًا أن أسباب ارتفاع الأسعار بهذا الشكل يرجع إلى القيم الجمركية المستحقة على هذه السلع، والتي تعد مرتفعة؛ نظرًا لتصنيفها من السلع الاستفزازية.
وقد سجلت الأسعار زيادة كبيرة هذا العام، نتيجة لارتفاع سعر الدولار وانخفاض قيمة الجنيه، بالإضافة إلى القيود التي تم فرضها على الاستيراد، ما دفع العديد من المواطنين لشراء الضروريات فقط من الياميش، وبكميات قليلة، بينما أحجموا عن شراء "المكسرات " التي سجلت أسعارها ارتفاعا جنونيا، حيث وصل سعر الكاجو إلى 300 جنيه، كما ارتفع سعر الفستق ليصل إلى 300 جنيه.
وتتفاوت أسعار الياميش من عام لآخر؛ نظرًا لاستيراد أغلبه من الخارج بالعملة الصعبة، ما يشكِّل ضغطًا كبيرًا على سوق العملة، بسبب حرص عدد من المستوردين على شرائه بالعملة الصعبة؛ لتوفير احتياجات رمضان وضخها في السوق المحلي.
وقال رجب العطار، رئيس شعبة العطارة بغرفة القاهرة التجارية، إن أسعار الياميش خلال الموسم الرمضاني الحالي شهدت زيادة تصل إلى 25%، موضحًا أن أسباب ارتفاع الأسعار بهذا الشكل يرجع إلى القيم الجمركية المستحقة على هذه السلع، والتي تعد مرتفعة؛ نظرًا لتصنيفها من السلع الاستفزازية.
وقد سجلت الأسعار زيادة كبيرة هذا العام، نتيجة لارتفاع سعر الدولار وانخفاض قيمة الجنيه، بالإضافة إلى القيود التي تم فرضها على الاستيراد، ما دفع العديد من المواطنين لشراء الضروريات فقط من الياميش، وبكميات قليلة، بينما أحجموا عن شراء "المكسرات " التي سجلت أسعارها ارتفاعا جنونيا، حيث وصل سعر الكاجو إلى 300 جنيه، كما ارتفع سعر الفستق ليصل إلى 300 جنيه.