صور| حرارة الجو تدفع المواطنين لاحتضان نيل سوهاج
السبت 05/مايو/2018 - 06:11 م
أيمن الجرادى
طباعة
أدى ارتفاع درجة حرارة الجو في محافظة سوهاج، إلى توجه الكثير من المواطنين للترويح عن أنفسهم في أحضان النيل، بدلا من الذهاب إلى المنتجعات الساحلية والمصايف لارتفاع أسعارها.
وقال أحمد عاطف، 13 عاما، عامل بأحد المحلات التجارية، إنه يذهب للنيل وأصدقائه للاستحمام بسب ارتفاع درجات الحرارة، لترطيب أجسادهم، وإنهم لا يملكون تكييفات في منازلهم.
أما علي سالمان، طالب بالأزهر، 17 عاما، يؤكد أنه لا يملك المال للتنزه بالمدن الساحلية، مثل غير من الشباب الذين يملكون النقود ويذهبون للتنزه مع أسرهم بالمدن الساحلية، لذلك يلجأ إلى نهر النيل، ليطفئ حرارة جسده دون أن يتكبد المزيد من المصروفات.
ويرى الكثير من الأهالي أن ذهاب أبنائهم وأبناء الجيران إلى النيل للترويح عن أنفسهم من حرارة الجو شيء خطير، قد يؤدى إلى الغرق، وقد حدث بالفعل ويحدث كل عام فى فصل الصيف غرق العديد من الأبناء فى النيل أثناء الاستحمام به أو التنزه على ضفته.
وعلى النقيض من ذلك، يرى بعض الأهالي أن الذهاب إلى النيل للاستحمام والهروب من حرارة الجو والترويح شئ مفيد، للتخفيف عن النفس، ولكن ينصحون بالذهاب مع الآباء الكبار الذين يستطيعون السباحة بطلاقة، لحماية أبنائهم، ومتابعتهم أثناء وجودهم داخل مياه النيل، حرصا على حياتهم.
وقال أحمد عاطف، 13 عاما، عامل بأحد المحلات التجارية، إنه يذهب للنيل وأصدقائه للاستحمام بسب ارتفاع درجات الحرارة، لترطيب أجسادهم، وإنهم لا يملكون تكييفات في منازلهم.
أما علي سالمان، طالب بالأزهر، 17 عاما، يؤكد أنه لا يملك المال للتنزه بالمدن الساحلية، مثل غير من الشباب الذين يملكون النقود ويذهبون للتنزه مع أسرهم بالمدن الساحلية، لذلك يلجأ إلى نهر النيل، ليطفئ حرارة جسده دون أن يتكبد المزيد من المصروفات.
ويرى الكثير من الأهالي أن ذهاب أبنائهم وأبناء الجيران إلى النيل للترويح عن أنفسهم من حرارة الجو شيء خطير، قد يؤدى إلى الغرق، وقد حدث بالفعل ويحدث كل عام فى فصل الصيف غرق العديد من الأبناء فى النيل أثناء الاستحمام به أو التنزه على ضفته.
وعلى النقيض من ذلك، يرى بعض الأهالي أن الذهاب إلى النيل للاستحمام والهروب من حرارة الجو والترويح شئ مفيد، للتخفيف عن النفس، ولكن ينصحون بالذهاب مع الآباء الكبار الذين يستطيعون السباحة بطلاقة، لحماية أبنائهم، ومتابعتهم أثناء وجودهم داخل مياه النيل، حرصا على حياتهم.