كيف يمكنك إدارة الإجهاد والتوتر
الثلاثاء 08/مايو/2018 - 07:31 م
خلود جاب الله
طباعة
بالتأكيد الأمومة مرهقة بشكل لايصدق، وذلك بسبب المهام التي تقع على عاتقها بالنسبة لبيتها وأطفالها، لذلك تتسبب كل الضغوط التي تحيط بالأمهات في جعلهن أكثر توترا وقلقلأ.
وأكد موقع " today.com" أن التوتر المستمر يضر بصحة الأم وبرفاهية عائلتها، وتكون أكثر حساسية تجاه أطفالها، لافتا إلى أن الدراسات أظهرت أن قدرة الأمهات على إدارة التوتر والإجهاد هى مؤشر قوي على نوعية علاقتها بأطفالها، ومدى سعادة أطفالها.
وقدم الموقع بعض الحيل للأمهات للمساعدة في إدارة التوتر والإجهاد كي لا تتأثر سلبيا هى وأطفالها كالتالي:
1_ مراقبة علامات الإجهاد والتوتر..
تشمل علامات الإجهاد الشائعة: ارتفاع ضغط الدم أو ارتفاع معدل ضربات القلب الذي يمكن أن يجعلك تشعري بالدوار قليلًا، أو التحدث بصوت أعلى أو الصراخ، وجود هذه العلامات قد ينبهك للتراجع والسيطرة على أعصابك لكي لا تؤثر هذه السلوكيات على أطفالك.
2_ خذي استراحة..
قد لا تكوني قادرًة على تجنب كل الإجهاد، ولكن يمكنك الابتعاد لبضع دقائق فقط حتى لا تشعري بالإرهاق، وإعطاء نفسك "فترة راحة" موجزة غالبًا ما يكفي لتخفيف الضغط، من الممكن أن تقومي بوضع علامة "عدم الإزعاج" على باب غرفة نومك، والاستماع إلى موسيقى لتصفية ذهنك
3_ إنشاء حلول لأوقاتك "الساخنة"..
يتصاعد الإجهاد للأمهات في أوقات يمكن التنبؤ بها، مثل في الصباح عندما يكون الجميع يسرع للخروج من الباب، لذلك حدِّدي أكثر الأوقات المزعجة، واكتشفي طريقة بسيطة للحد من الاحتكاك خلال تلك الفترات "الساخنة"، على سبيل المثال: إذا كان الصباح مرهقًا لأن طفلك لايجد ما يرتديه فقومي بوضع الملابس في مكان محدد من الليلة السابقة.
4_ تعلم التنفس العميق أو التأمل..
ثبت أن التنفس العميق من البطن والتأمل والصلاة يساعد في تخفيف الإجهاد، ويساعد الجسم على الاسترخاء، ويعدوا الأفضل حتى الآن.
5_ اضحكي وابتسمي..
أفادت جمعية علم النفس الأمريكية أن الابتسامات والضحكات يمكن أن تساعد في تخفيف بعض التوتر، لذلك ابحثي عن طرق لجلب المزيد من المتعة في حياتك للحد من التوتر وخلق ذكريات عائلية ممتعة.
وأكد موقع " today.com" أن التوتر المستمر يضر بصحة الأم وبرفاهية عائلتها، وتكون أكثر حساسية تجاه أطفالها، لافتا إلى أن الدراسات أظهرت أن قدرة الأمهات على إدارة التوتر والإجهاد هى مؤشر قوي على نوعية علاقتها بأطفالها، ومدى سعادة أطفالها.
وقدم الموقع بعض الحيل للأمهات للمساعدة في إدارة التوتر والإجهاد كي لا تتأثر سلبيا هى وأطفالها كالتالي:
1_ مراقبة علامات الإجهاد والتوتر..
تشمل علامات الإجهاد الشائعة: ارتفاع ضغط الدم أو ارتفاع معدل ضربات القلب الذي يمكن أن يجعلك تشعري بالدوار قليلًا، أو التحدث بصوت أعلى أو الصراخ، وجود هذه العلامات قد ينبهك للتراجع والسيطرة على أعصابك لكي لا تؤثر هذه السلوكيات على أطفالك.
2_ خذي استراحة..
قد لا تكوني قادرًة على تجنب كل الإجهاد، ولكن يمكنك الابتعاد لبضع دقائق فقط حتى لا تشعري بالإرهاق، وإعطاء نفسك "فترة راحة" موجزة غالبًا ما يكفي لتخفيف الضغط، من الممكن أن تقومي بوضع علامة "عدم الإزعاج" على باب غرفة نومك، والاستماع إلى موسيقى لتصفية ذهنك
3_ إنشاء حلول لأوقاتك "الساخنة"..
يتصاعد الإجهاد للأمهات في أوقات يمكن التنبؤ بها، مثل في الصباح عندما يكون الجميع يسرع للخروج من الباب، لذلك حدِّدي أكثر الأوقات المزعجة، واكتشفي طريقة بسيطة للحد من الاحتكاك خلال تلك الفترات "الساخنة"، على سبيل المثال: إذا كان الصباح مرهقًا لأن طفلك لايجد ما يرتديه فقومي بوضع الملابس في مكان محدد من الليلة السابقة.
4_ تعلم التنفس العميق أو التأمل..
ثبت أن التنفس العميق من البطن والتأمل والصلاة يساعد في تخفيف الإجهاد، ويساعد الجسم على الاسترخاء، ويعدوا الأفضل حتى الآن.
5_ اضحكي وابتسمي..
أفادت جمعية علم النفس الأمريكية أن الابتسامات والضحكات يمكن أن تساعد في تخفيف بعض التوتر، لذلك ابحثي عن طرق لجلب المزيد من المتعة في حياتك للحد من التوتر وخلق ذكريات عائلية ممتعة.