من الكنافة لتزيين الشوارع والفوانيس.. عادات رمضانية قديمة لم ينجح الزمن في طمسها
الإثنين 14/مايو/2018 - 04:51 م
مروة محمد
طباعة
أيام قليلة تفصلنا عن بداية شهر رمضان الكريم، ومع بداية هذا الشهر الكريم تدور في أذهاننا الكثير من ذكريات الماضي التي نجدها في الحاضر سواء في صورتها القديمة أو بوجود الكثير من التعديلات عليها، ولذا تقدم لكم بوابة المواطن اليوم أشهر عادات شهر رمضان الكريم التي لا زالت موجودة إلى يومنا هذا.
أشهر عادات شهر رمضان الكريم التي لا زالت موجودة إلى يومنا هذا..
تزيين المساجد والشوارع بالزينة..
منذ القدم وكنا نرى ونحن أطفالا صغارا الزينة والأنوار التي تملأ الشوارع وتعلق على المساجد احتفالا بقدوم شهر رمضان الكريم وهذه العادة لم تنتهي إلى وقتنا الحالي فما زلنا نرى الزينة في البيوت والشوارع والمساجد ومع بداية شهر رمضان ستمتلئ المساجد بالمصلين لأداء صلاة التراويح بعد الفطار.
أشهر عادات شهر رمضان الكريم التي لا زالت موجودة إلى يومنا هذا..
تزيين المساجد والشوارع بالزينة..
منذ القدم وكنا نرى ونحن أطفالا صغارا الزينة والأنوار التي تملأ الشوارع وتعلق على المساجد احتفالا بقدوم شهر رمضان الكريم وهذه العادة لم تنتهي إلى وقتنا الحالي فما زلنا نرى الزينة في البيوت والشوارع والمساجد ومع بداية شهر رمضان ستمتلئ المساجد بالمصلين لأداء صلاة التراويح بعد الفطار.
موائد الرحمن..
رأى رجال الدولة والتجار وكبار رجال الدولة الفاطمية في مصر زمان أن شهر رمضان هو شهر الخير والبركة ووجب عليهم التصدق على من غير قادرين على تناول الطعام في هذا الشهر، ولذا فقد قاموا بعمل مائدة الرحمن وعرفت باسم السماط، ولا زالت موجودة إلى يومنا هذا حيث يقيمها من هم ذوي القدرة المادية لإطعام المارة في الشارع.
التجمع العائلي..
رأى رجال الدولة والتجار وكبار رجال الدولة الفاطمية في مصر زمان أن شهر رمضان هو شهر الخير والبركة ووجب عليهم التصدق على من غير قادرين على تناول الطعام في هذا الشهر، ولذا فقد قاموا بعمل مائدة الرحمن وعرفت باسم السماط، ولا زالت موجودة إلى يومنا هذا حيث يقيمها من هم ذوي القدرة المادية لإطعام المارة في الشارع.
التجمع العائلي..
رأينا هذا التجمع العائلي واضحا جدا في الأعمال التليفزيونية التي توضح مصر قديما، حيث جسدت الكثير من الأعمال مصر في شهر رمضان ومن أهم ما رصدته هو التجمع العائلي على مائدة الإفطار وخاصة في أول يوم رمضان، بالإضافة إلى العزومات التي لا تنتهي طوال الشهر الكريم.
هو ذاك الطبق الحائر بين البيوت في العمارة السكنية الواحدة حيث يتبادل السكان طبق مملوء بالحلوى وأنواع الطعام المختلفة في هذا الشهر بين بعضهم البعض إلى أن ينتهي الوضع بنسيان من هو صاحب الطبق، ولا زالت هذه العادة موجودة إلى يومنا هذا وعبر عنها فيلم عسل أسود.
الفوانيس..
عرف شهر رمضان منذ القدم بالفوانيس ولعب الأطفال بها دوما صباحا ومساء وفي كل وقت ولازالت موجودة إلى عصرنا هذا، ولكنها تطورت فقديما كانت الفوانيس الصاج وبالسمع والأغاني إلى أن وصلت إلى ما هي عليه الآن فهي ألعاب تغني وتدور على الأرض.
الفوانيس..
عرف شهر رمضان منذ القدم بالفوانيس ولعب الأطفال بها دوما صباحا ومساء وفي كل وقت ولازالت موجودة إلى عصرنا هذا، ولكنها تطورت فقديما كانت الفوانيس الصاج وبالسمع والأغاني إلى أن وصلت إلى ما هي عليه الآن فهي ألعاب تغني وتدور على الأرض.
منذ القدم وكان ينزل الأطفال إلى الشارع أو يقوموا بالوقوف في البلكونات وإطلاق البمب والصواريخ في وقت المغرب مع المدفع كنوع من أنواع التعبير عن فرحتهم بوقت الإفطار، ومدفع رمضان أيضا من أهم العادات والموروثات القديمة الخاصة بهذا الشهر الكريم.
الياميش والكنافة والقطايف..
الياميش والكنافة والقطايف وقمر الدين والفول المدمس والبلح وغيرها من الأكلات التي تميز شهر رمضان الكريم عن غيره من الشهور الأخرى فهذه الأكلات مستمرة منذ القدم على عصرنا الحالي.
الياميش والكنافة والقطايف..
الياميش والكنافة والقطايف وقمر الدين والفول المدمس والبلح وغيرها من الأكلات التي تميز شهر رمضان الكريم عن غيره من الشهور الأخرى فهذه الأكلات مستمرة منذ القدم على عصرنا الحالي.
المسحراتي..
الرجل الذي يسير في الشارع ممسكا بطبلة في يده يقوم بإيقاظ الناس للسحور مناديا بأساميهم كما يقول "اصحى يا نايم صحي النوم يلا بقى دا جه شهر الصوم"، فهو لا زال موجود إلى يومنا هذا.
أغاني رمضان..
تميز شهر رمضان قديما بالأغاني التي اعتبرت من الموروثات الرئيسية لشهر رمضان ونقوم بتشغيلها دوما قبل رمضان وخلاله ومنها "وحوي يا وحوي"، و"رمضان جانا" و"مرحب شهر الصوم"، و"هاتوا الفوانيس يا ولاد"، وغيرها من الأغاني التي لا زالت مستمرة إلى يومنا هذا للتعبير عن الفرحة بقدوم شهر رمضان الكريم.
أغاني رمضان..
تميز شهر رمضان قديما بالأغاني التي اعتبرت من الموروثات الرئيسية لشهر رمضان ونقوم بتشغيلها دوما قبل رمضان وخلاله ومنها "وحوي يا وحوي"، و"رمضان جانا" و"مرحب شهر الصوم"، و"هاتوا الفوانيس يا ولاد"، وغيرها من الأغاني التي لا زالت مستمرة إلى يومنا هذا للتعبير عن الفرحة بقدوم شهر رمضان الكريم.