بعد 55 عامًا من الإبداع الفني.. "عادل إمام" فاشل الثانوية زعيم الساحة الفنية
الخميس 17/مايو/2018 - 02:17 م
اماني سلام
طباعة
يحل اليوم الخميس 17 مايو، ميلاد الزعيم عادل إمام، هو من أكبر وأشهر الفنانين في الوطن العربي، وله جمهور كبير في الشرق الأوسط، اشتهر بأداء الأدوار الكوميدية، وجسد أيضًا جميع الشخصيات التي مزجت بين الرومانسية والسياسية والقضايا الاجتماعية، ورغم أنه يبلغ من العمر 77 عامًا إلا أنه مازال من أهم الفنانين وعمالقة الشاشة المصرية.
نشأته:
- ولد في قرية شها مركزة المنصورة بمحافظة الدقهلية، هو الأبن الأكبر، ولديه أخ وأخت يدعي عصام وإيمان، انتقل إلى حي السيدة زينب مع عائلته وهو في سن صغير، ولم يكن عادل إمام، يحب الدراسة ورسب في الثانوية لمدة عامين، ثم التحق بكلية القاهرة قسم الزراعة.
بدايته الفنية:
- بدأ مشواره الفني بالمشاركة في مسرح الجامعة، وكان له صديق يدعى زكي جمعة، رئيس فرقة التمثيل في كلية الزراعة، هو الذي شجعه، ثم تعرف على الفنان فؤاد المهندس، وشاركه في مسرحية "السكرتيرة" بشخصية دسوقي، وشارك بعدها في أفلام أبيض وأسود بأدوار مساعدة.
انطلاقته الفنية:
- شارك في مسرحية "مدرسة المشاغبين"، وهي أول بطولة له مع الفنان سعيد صالح، وتعد نقطة تحوّل في حياته الفنية، وبعدها توالت عليها الأعمال، وقام ببطولة العديد من الأفلام التي كانت أعلى إيرادات في تاريخ السينما المصرية، كانت بالثمانينات والتسعينات أفلامه الأعلى دخلًا في السينما مما جعله متفوقًا عن بقية الممثلين في هذا الوقت.
حياته:
تزوج الفنان عادل إمام، من السيدة هالة الشلقاني، حيث تعرف عليها من قبيل الصدفة، وذلك من خلال أن الزعيم كان في منزل صديقه سمير خفاجة وكانت هالة جارة سمير، ووقتها كان عادل بصحبة عدد من زملائه وعندما رأوها من الشباك بدوأ في معاكستها، عكس "الزعيم" الذي التزم الصمت، وتقدم لها، وتزوجها، وأنجب منها ثلاثة أبناء الأول المخرج رامي، وابنته سارة التي لم تظهر على الشاشة، وابنه الأصغر الفنان محمد إمام، وتم اختياره عام 2000 سفيرًا للنوايا الحسنة في المفوضية العليا لشئون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، وبذلك أصبح معروفًا على المستوى السياسي العالمي، كما أنه أصبح من سفراء النوايا الحسنة لمفوضية الأمم المتحدة لشئون اللاجئين.
نشأته:
- ولد في قرية شها مركزة المنصورة بمحافظة الدقهلية، هو الأبن الأكبر، ولديه أخ وأخت يدعي عصام وإيمان، انتقل إلى حي السيدة زينب مع عائلته وهو في سن صغير، ولم يكن عادل إمام، يحب الدراسة ورسب في الثانوية لمدة عامين، ثم التحق بكلية القاهرة قسم الزراعة.
بدايته الفنية:
- بدأ مشواره الفني بالمشاركة في مسرح الجامعة، وكان له صديق يدعى زكي جمعة، رئيس فرقة التمثيل في كلية الزراعة، هو الذي شجعه، ثم تعرف على الفنان فؤاد المهندس، وشاركه في مسرحية "السكرتيرة" بشخصية دسوقي، وشارك بعدها في أفلام أبيض وأسود بأدوار مساعدة.
انطلاقته الفنية:
- شارك في مسرحية "مدرسة المشاغبين"، وهي أول بطولة له مع الفنان سعيد صالح، وتعد نقطة تحوّل في حياته الفنية، وبعدها توالت عليها الأعمال، وقام ببطولة العديد من الأفلام التي كانت أعلى إيرادات في تاريخ السينما المصرية، كانت بالثمانينات والتسعينات أفلامه الأعلى دخلًا في السينما مما جعله متفوقًا عن بقية الممثلين في هذا الوقت.
حياته:
تزوج الفنان عادل إمام، من السيدة هالة الشلقاني، حيث تعرف عليها من قبيل الصدفة، وذلك من خلال أن الزعيم كان في منزل صديقه سمير خفاجة وكانت هالة جارة سمير، ووقتها كان عادل بصحبة عدد من زملائه وعندما رأوها من الشباك بدوأ في معاكستها، عكس "الزعيم" الذي التزم الصمت، وتقدم لها، وتزوجها، وأنجب منها ثلاثة أبناء الأول المخرج رامي، وابنته سارة التي لم تظهر على الشاشة، وابنه الأصغر الفنان محمد إمام، وتم اختياره عام 2000 سفيرًا للنوايا الحسنة في المفوضية العليا لشئون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، وبذلك أصبح معروفًا على المستوى السياسي العالمي، كما أنه أصبح من سفراء النوايا الحسنة لمفوضية الأمم المتحدة لشئون اللاجئين.