باحثة إثيوبية: رمضان في إثيوبيا له شعائره الخاصة
الإثنين 21/مايو/2018 - 04:15 م
نور محمود
طباعة
قالت شاكيرا آدم، باحثة أثيوبية ومترجمة، إن أثيوبيا هي ثاني بقعة شهدت الإسلام بعد مكة والمدينة، وأن عدد سكانها تجاوز المائة مليون نسمة، ونسبة المسلمين هناك تصل إلى 34% منها.
وكشفت آدم، خلال صالة الثقافات الأفريقية بعنوان "رمضان في أفريقيا"، والذي نظمه المجلس الأعلى للثقافة، مساء أمس الأثنين، أن جميع الأسر تذهب إلى أديس أبابا العاصمة لبيع السلع والسواك، وتشهد الأسر المسلمة إعداد الأغراض اللازمة لرمضان، وينشط علماء الدين والدعاة في الريف والحضر أكثر من أي وقت، وتنظف المساجد وتزين.
وأكد باحثة أثيوبية، أن هناك انتشار واسع من خلال المدارس القرآنية في الريف الإثيوبي، وتختلف الصور الحياتية للصائمين عن أي وقت آخر، مؤكدة على روح الأخوة هناك، وانتشار الأكلات الإثيوبية الخاصة.
وكشفت آدم، خلال صالة الثقافات الأفريقية بعنوان "رمضان في أفريقيا"، والذي نظمه المجلس الأعلى للثقافة، مساء أمس الأثنين، أن جميع الأسر تذهب إلى أديس أبابا العاصمة لبيع السلع والسواك، وتشهد الأسر المسلمة إعداد الأغراض اللازمة لرمضان، وينشط علماء الدين والدعاة في الريف والحضر أكثر من أي وقت، وتنظف المساجد وتزين.
وأكد باحثة أثيوبية، أن هناك انتشار واسع من خلال المدارس القرآنية في الريف الإثيوبي، وتختلف الصور الحياتية للصائمين عن أي وقت آخر، مؤكدة على روح الأخوة هناك، وانتشار الأكلات الإثيوبية الخاصة.