حماس تجري لقاءات فورية لبحث أخر تطورات القضية الفلسطينية
السبت 02/يونيو/2018 - 03:03 م
عواطف الوصيف
طباعة
وسط ما تعيشه فلسطين، وقطاع غزة، وبعد الإجراءات العدائية التي أتخذتها واشنطن، والتي فيها تحيزا لإسرائيل، حرص ممثلي المقاومة الإسلامية حماس على إجراء لقاء مع وفوداً من الفصائل الفلسطينية بمكتبها في بيروت، لبحث أخر التطورات، والتي تتعلق بالقضية الفلسطينية.
وضمت الوفود، التي استقبلتها حماس، حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح برئاسة أمين سرها أبو حازم، والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين برئاسة نائب الأمين العام أبو أحمد فؤاد، والجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين برئاسة نائب الأمين العام فهد سليمان، علاوة على وفداً من الجبهة الشعبية القيادة العامة، برئاسة الأمين العام أحمد جبريل في مقر الجبهة في بيروت.
وبحث المجتمعون آخر مستجدات القضية الفلسطينية، خصوصاً قرار الإدارة الأمريكية بنقل سفارتها إلى القدس، معتبرين ذلك جزءاً من تنفيذ صفقة القرن وعدواناً جديداً على حقوق الشعب الفلسطيني، فيما أكدوا رفضهم التام لكل أشكال التطبيع مع الكيان الصهيوني الغاصب.
وأكدوت الوفود المجتمعة على استمرار هذه مسيرات العودة، حتى تحقيق أهدافها وفك الحصار عن قطاع غزة، وتحقيق العودة إلى كامل التراب الفلسطيني، داعين إلى دعمها وتطويرها بكل السبل والوسائل المتاحة، معربين أيضا على استنكارهم للعدوان الصهيوني
الأخير على قطاع غزة، ومحاولة تغيير قواعد الاشتباك مع العدو لصالحه، مباركين وحدة الأذرع العسكرية للمقاومة في ردها على الاعتداءات الصهيونية.
وطالب المجتمعون بضرورة عقد مجلس وطني وحدوي، وفق اتفاقات القاهرة السابقة، ووفق مقررات اللجنة التحضيرية التي انعقدت في بيروت عام 2017.
وفي الشأن نفسه بحث بدران وعدد من قيادات الحركة أول أمس الخميس آخر التطورات مع وفد من جبهة التحرير الفلسطينية برئاسة نائب الأمين العام للجبهة أبو نضال الأشقر، وآخر من جبهة النضال الشعبي برئاسة الأمين العام للجبهة خالد عبد المجيد.
وضمت الوفود، التي استقبلتها حماس، حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح برئاسة أمين سرها أبو حازم، والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين برئاسة نائب الأمين العام أبو أحمد فؤاد، والجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين برئاسة نائب الأمين العام فهد سليمان، علاوة على وفداً من الجبهة الشعبية القيادة العامة، برئاسة الأمين العام أحمد جبريل في مقر الجبهة في بيروت.
وبحث المجتمعون آخر مستجدات القضية الفلسطينية، خصوصاً قرار الإدارة الأمريكية بنقل سفارتها إلى القدس، معتبرين ذلك جزءاً من تنفيذ صفقة القرن وعدواناً جديداً على حقوق الشعب الفلسطيني، فيما أكدوا رفضهم التام لكل أشكال التطبيع مع الكيان الصهيوني الغاصب.
وأكدوت الوفود المجتمعة على استمرار هذه مسيرات العودة، حتى تحقيق أهدافها وفك الحصار عن قطاع غزة، وتحقيق العودة إلى كامل التراب الفلسطيني، داعين إلى دعمها وتطويرها بكل السبل والوسائل المتاحة، معربين أيضا على استنكارهم للعدوان الصهيوني
الأخير على قطاع غزة، ومحاولة تغيير قواعد الاشتباك مع العدو لصالحه، مباركين وحدة الأذرع العسكرية للمقاومة في ردها على الاعتداءات الصهيونية.
وطالب المجتمعون بضرورة عقد مجلس وطني وحدوي، وفق اتفاقات القاهرة السابقة، ووفق مقررات اللجنة التحضيرية التي انعقدت في بيروت عام 2017.
وفي الشأن نفسه بحث بدران وعدد من قيادات الحركة أول أمس الخميس آخر التطورات مع وفد من جبهة التحرير الفلسطينية برئاسة نائب الأمين العام للجبهة أبو نضال الأشقر، وآخر من جبهة النضال الشعبي برئاسة الأمين العام للجبهة خالد عبد المجيد.