عزل 3 مسئولين بـ"الجيش الكوري" قبل قمة ترامب
الإثنين 04/يونيو/2018 - 08:05 ص
وكالات
طباعة
قال مسئول أمريكي كبير، مساء أمس الأحد، إن أكبر ثلاثة مسئولين عسكريين في كوريا الشمالية عزلوا من مناصبهم فيما يستعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون للاجتماع يوم 12 من الشهر الجاري في سنغافورة. بحسب ما ذكرت "رويترز"
ويعتقد مسئولون أمريكيون أن هناك بعض الانقسام في الجيش بشأن أسلوب كيم في التعامل مع كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، ولم يحدد المسئول الأمريكي هُوية المسئولين العسكريين الثلاثة لكن "يونهاب" ذكرت أنهم وزير الدفاع باك يونج سيك، ورئيس هيئة أركان الجيش الشعبي الكوري ري ميونج سو، وكيم جونج جاك مدير المكتب السياسي العام للجيش الشعبي الكوري.
ويريد ترامب أن تتخلى بيونج يانج عن ترسانتها النووية مقابل تخفيف العقوبات الاقتصادية، ويعتقد أنها تعتبر الأسلحة النووية ضرورية لبقائها.
ونقلت "يونهاب" عن مسئول بالمخابرات لم تنشر اسمه القول، إن نوكوانج تشول النائب الأول لوزير القوات المسلحة الشعبية حل محل باكيونج سيك وزيرا للدفاع، بينما حل محل ري ميونج سو نائبه ري يونج جيل.
ولم يرد البيت الأبيض ووزارة الخارجية الأمريكية ووكالة المخابرات المركزية الأمريكية ومكتب مدير الأمن الوطني بعد على طلبات للتعقيب رسميا.
ورفضت وزارتا الوحدة والدفاع في كوريا الجنوبية تأكيد التقرير بينما قال مسئول في وزارة الوحدة إن الحكومة تراقب وضع القيادة في كوريا الشمالية عن كثب.
ويقول يانغ مو جين، الأستاذ بجامعة الدراسات الكورية الشمالية في سول: "هذا يشير لأمرين.. تعزيز سلطة كيم جونغ أون باعتباره الزعيم الأوحد لكوريا الشمالية، وتعزيز التعاون بين الحزب الحاكم والجيش فيما تعمل البلاد نحو مزيد من التنمية الاقتصادية.
ويعتقد مسئولون أمريكيون أن هناك بعض الانقسام في الجيش بشأن أسلوب كيم في التعامل مع كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، ولم يحدد المسئول الأمريكي هُوية المسئولين العسكريين الثلاثة لكن "يونهاب" ذكرت أنهم وزير الدفاع باك يونج سيك، ورئيس هيئة أركان الجيش الشعبي الكوري ري ميونج سو، وكيم جونج جاك مدير المكتب السياسي العام للجيش الشعبي الكوري.
ويريد ترامب أن تتخلى بيونج يانج عن ترسانتها النووية مقابل تخفيف العقوبات الاقتصادية، ويعتقد أنها تعتبر الأسلحة النووية ضرورية لبقائها.
ونقلت "يونهاب" عن مسئول بالمخابرات لم تنشر اسمه القول، إن نوكوانج تشول النائب الأول لوزير القوات المسلحة الشعبية حل محل باكيونج سيك وزيرا للدفاع، بينما حل محل ري ميونج سو نائبه ري يونج جيل.
ولم يرد البيت الأبيض ووزارة الخارجية الأمريكية ووكالة المخابرات المركزية الأمريكية ومكتب مدير الأمن الوطني بعد على طلبات للتعقيب رسميا.
ورفضت وزارتا الوحدة والدفاع في كوريا الجنوبية تأكيد التقرير بينما قال مسئول في وزارة الوحدة إن الحكومة تراقب وضع القيادة في كوريا الشمالية عن كثب.
ويقول يانغ مو جين، الأستاذ بجامعة الدراسات الكورية الشمالية في سول: "هذا يشير لأمرين.. تعزيز سلطة كيم جونغ أون باعتباره الزعيم الأوحد لكوريا الشمالية، وتعزيز التعاون بين الحزب الحاكم والجيش فيما تعمل البلاد نحو مزيد من التنمية الاقتصادية.