إسرائيل تتوقع سلسلة من الهجمات المسلحة ضدها في أي وقت
الأحد 10/يونيو/2018 - 01:55 م
عواطف الوصيف
طباعة
قامت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، بتقديم لمحة عن تقديرات ورؤى الأجهزة الأمنية الإسرائيلية، فهي تقدر أن التظاهرات التي أندلعت في قطاع غزة ستتراجع، مقابل تصاعد محاولات تنفيذ هجمات عبر السياج المحيط بالقطاع، مع الإشارة إلى أنه سيكون هناك تصعيد من قبل التنظيمات الفلسطينية، ضد قوات الجيش الإسرائيلي الموجودة في منطقة السياج المحيط بالقطاع".
وبحسب الصحيفة العبرية فإن عناصر الأمن التابعة لحركة حماس، انسحبوا من نقاط المراقبة على طول السياج، مما جعل هذه المنطقة غير خاضعة للرقابة، وهذا يعتبر بالنسبة لفصائل أخرى ضوءا أخضر لتنفيذ عمليات ضد إسرائيل.
ووفقا لما ورد، فإن العمليات، التي تخطط لها حماس، هي عبارة عن وضع عبوات ناسفة على السياج، وإطلاق النار على قوات الجيش الإسرائيلي من أسلحة خفيفة.
وتابعت الصحيفة العبرية وبعد أن تابعت مع موافع استخباراتية، نوهت أنه من المتوقع أن يتخذ إجراءات احتياطية، تحسبا من أن تؤدي الهجمات الفلسطينية المتوقعة إلى مواجهة عسكرية بين حماس وإسرائيل".
وأشارت "معاريف" إلى أن الأيام الأخيرة شهدت استخدام الفلسطينيين طائرات ورقية وبالونات تحمل مواد متفجرة، وتم تفجير ثلاث عبوات منها بالقرب من جنود إسرائيليين لكن لم تقع إصابات في صفوفهم، مما جعل الجيش الإسرائيلي ولأول مرة يطلق نيرانا تحذيرية باتجاه مجموعة فلسطينية زعم أنها كانت تعد بالونات تحمل مواد متفجرة قرب الحدود الشرقية لبلدة بيت حانون شمالي قطاع غزة.
وبحسب الصحيفة العبرية فإن عناصر الأمن التابعة لحركة حماس، انسحبوا من نقاط المراقبة على طول السياج، مما جعل هذه المنطقة غير خاضعة للرقابة، وهذا يعتبر بالنسبة لفصائل أخرى ضوءا أخضر لتنفيذ عمليات ضد إسرائيل.
ووفقا لما ورد، فإن العمليات، التي تخطط لها حماس، هي عبارة عن وضع عبوات ناسفة على السياج، وإطلاق النار على قوات الجيش الإسرائيلي من أسلحة خفيفة.
وتابعت الصحيفة العبرية وبعد أن تابعت مع موافع استخباراتية، نوهت أنه من المتوقع أن يتخذ إجراءات احتياطية، تحسبا من أن تؤدي الهجمات الفلسطينية المتوقعة إلى مواجهة عسكرية بين حماس وإسرائيل".
وأشارت "معاريف" إلى أن الأيام الأخيرة شهدت استخدام الفلسطينيين طائرات ورقية وبالونات تحمل مواد متفجرة، وتم تفجير ثلاث عبوات منها بالقرب من جنود إسرائيليين لكن لم تقع إصابات في صفوفهم، مما جعل الجيش الإسرائيلي ولأول مرة يطلق نيرانا تحذيرية باتجاه مجموعة فلسطينية زعم أنها كانت تعد بالونات تحمل مواد متفجرة قرب الحدود الشرقية لبلدة بيت حانون شمالي قطاع غزة.