انتصار السعيد لـ"بوابة المواطن": نقدم المساعدة القانونية لـ"حالات التحرش" في أيام عيد الفطر المبارك
الأربعاء 13/يونيو/2018 - 05:03 م
أسماء حامد
طباعة
أكدت الحقوقية انتصار السعيد، رئيسة مؤسسة القاهرة للتنمية والقانون، أن المؤسسة تقدم المساعدة القانونية، للحالات التى تتعرض للتحرش الجنسي في أيام عيد الفطر المبارك، ونصدر بيانا غدا لتوضيح كافة التفاصيل.
وأوضحت انتصار السعيد، في تصريحات، خاصة لـ" بوابة المواطن":" ونستقبل شكاوى العنف بصفة عامة والتحرش في العيد وغير، من خلال الخط الساخن الخاص بالمؤسسة، 01210009192".
وأضافت السعيد:" بعد استقبال الحالة نقوم بالمتابعة، ونقدم المساعدات القانونية،إذا كان الأمر يحتاج إلى بعض الإجراء، ونتكفل بها".
وشددت رئيسة مؤسسسة القاهرة للتنمية:"نحن ننهاض التحرش من خلال المساعدة القانونية ونشر الشهادات، ولكن التوعية لازمة وضرورية، لذلك نقوم بتقديم التوعية إيضا، بأن التحرش جريمة وليس خفة دم، فهى جريمة وفقا لقانون المصري، تؤدي إلى حبس وغرامة".
واستطردت، انتصار السعيد:"من المفترض إذا ذهبت الحالة إلى المحكمة تحصل على حكم، ولكن للأسف بعض الفتيات تخشي الحديث أو ذهاب قسم الشرطة، فضلا عن نظرة المجمتع للفتاة، التى يتم التحرش، نظرة يجانبها التواطئ، بالاضافة الى بعض الاشخاص التى تقوم بتهريب المتحرش، وتضغط على الفتاة بحجة مستقبله، ويتناسوا الجريمة الذي قام بها"، مؤكدة:" نحن مجتمع يحتاج إلى التوعية بالتوازي مع تطبيق القانون".
وأشارت انتصار السعيد:" يعتبر القانون جيد ولكن المشكلة إنه لايطبق بشكل صحيح، لإن في كثير من الاوقات، حتى إذا قامت الفتاة بمحضر ضد المتحرش مع وجود شهود، للأسف يتم حفظ التحقيقات، وفي الحالات التى تصل إلى المحاكم، وتحصل على أحاكم في كثير من الاحيان يكون الحكم الصادر غيابي، وبالتالي يكون هناك صعوبة في التنفيذ".
وأوضحت انتصار السعيد، في تصريحات، خاصة لـ" بوابة المواطن":" ونستقبل شكاوى العنف بصفة عامة والتحرش في العيد وغير، من خلال الخط الساخن الخاص بالمؤسسة، 01210009192".
وأضافت السعيد:" بعد استقبال الحالة نقوم بالمتابعة، ونقدم المساعدات القانونية،إذا كان الأمر يحتاج إلى بعض الإجراء، ونتكفل بها".
وشددت رئيسة مؤسسسة القاهرة للتنمية:"نحن ننهاض التحرش من خلال المساعدة القانونية ونشر الشهادات، ولكن التوعية لازمة وضرورية، لذلك نقوم بتقديم التوعية إيضا، بأن التحرش جريمة وليس خفة دم، فهى جريمة وفقا لقانون المصري، تؤدي إلى حبس وغرامة".
واستطردت، انتصار السعيد:"من المفترض إذا ذهبت الحالة إلى المحكمة تحصل على حكم، ولكن للأسف بعض الفتيات تخشي الحديث أو ذهاب قسم الشرطة، فضلا عن نظرة المجمتع للفتاة، التى يتم التحرش، نظرة يجانبها التواطئ، بالاضافة الى بعض الاشخاص التى تقوم بتهريب المتحرش، وتضغط على الفتاة بحجة مستقبله، ويتناسوا الجريمة الذي قام بها"، مؤكدة:" نحن مجتمع يحتاج إلى التوعية بالتوازي مع تطبيق القانون".
وأشارت انتصار السعيد:" يعتبر القانون جيد ولكن المشكلة إنه لايطبق بشكل صحيح، لإن في كثير من الاوقات، حتى إذا قامت الفتاة بمحضر ضد المتحرش مع وجود شهود، للأسف يتم حفظ التحقيقات، وفي الحالات التى تصل إلى المحاكم، وتحصل على أحاكم في كثير من الاحيان يكون الحكم الصادر غيابي، وبالتالي يكون هناك صعوبة في التنفيذ".