الطريقة الأروع لإنهاء اكتئاب أيام الأسبوع
السبت 16/يونيو/2018 - 06:55 ص
آية محمد
طباعة
صوّر أحد السائقين في أستراليا رجلًا نصف عارٍ يرتدي سرواله الداخلي، ومربوطًا بأحد أعمدة الإنارة بمحاذاة طريق سريع مزدحم، وخلفه فراش مٌقيد بها.
وبحسب الفيديو الذي نشره موقع "الدايلي ميل" البريطانية، فقد كان الرجل مُقيدًا في العمود بمحاذاة شارع رئيسي في غولد كوست خلال الذروة، وقد تم تحميل الفيديو على شبكة إنستغرام للتواصل الاجتماعي تحت اسم "طريقة رائعة لإنهاء يوم الاثنين".
وما إن نشر المقطع حتى تسارع المشاهدون إلى التكهن بما فعله الرجل لاستحقاق تلك المزحة القاسية، مع تكهن البعض بأنه كان يمكن أن يكون نتيجة لإحدى ليالي توديع العزوبية. ومن خلال فحص التعليقات بدقة، تم الكشف عن أن الفيديو كان نتيجة مزحة لمقدمي برامج التواصل الاجتماعي في غولد كوست.
وقد حمّل حساب يُدعى "برانكستير شامي" النسخة الأصلية على حساب إنستغرام الخاص به، وكشف عن أن صديقه "فالون" قضى ليلة كبيرة جدًا يوم الأحد، وبقي نائمًا في فراشه حتى الساعة 12:00 يوم الاثنين.
وقد سجّل شامي وعدد من الأصدقاء الآخرين فيديو لهم وهم يتسللون إلى غرفة "فالون" صديقهم، ويتسلقون إلى السرير بينما صديقهم نائم، ويبدأون بربط صديقهم، ويبدأ الرجل في التصدي لأصدقائه ولكنهم كانوا يمسكون به بشدة. ويظهر صوت "فالون" وهو يقول إنه سئم من هذا الهراء، وبعد ذلك يبدأ الشباب بسحبه مربوطًا بالمرتبة إلى الخارج، حيث يتم وضعه على عمود متروكًا بالقرب من طريق سريع مزدحم.
ويظهر في اللقطات المُسجلة صوت المتفرجين وهم يضحكون ويطلقون الصافرات إلى "فالون".
وبحسب الفيديو الذي نشره موقع "الدايلي ميل" البريطانية، فقد كان الرجل مُقيدًا في العمود بمحاذاة شارع رئيسي في غولد كوست خلال الذروة، وقد تم تحميل الفيديو على شبكة إنستغرام للتواصل الاجتماعي تحت اسم "طريقة رائعة لإنهاء يوم الاثنين".
وما إن نشر المقطع حتى تسارع المشاهدون إلى التكهن بما فعله الرجل لاستحقاق تلك المزحة القاسية، مع تكهن البعض بأنه كان يمكن أن يكون نتيجة لإحدى ليالي توديع العزوبية. ومن خلال فحص التعليقات بدقة، تم الكشف عن أن الفيديو كان نتيجة مزحة لمقدمي برامج التواصل الاجتماعي في غولد كوست.
وقد حمّل حساب يُدعى "برانكستير شامي" النسخة الأصلية على حساب إنستغرام الخاص به، وكشف عن أن صديقه "فالون" قضى ليلة كبيرة جدًا يوم الأحد، وبقي نائمًا في فراشه حتى الساعة 12:00 يوم الاثنين.
وقد سجّل شامي وعدد من الأصدقاء الآخرين فيديو لهم وهم يتسللون إلى غرفة "فالون" صديقهم، ويتسلقون إلى السرير بينما صديقهم نائم، ويبدأون بربط صديقهم، ويبدأ الرجل في التصدي لأصدقائه ولكنهم كانوا يمسكون به بشدة. ويظهر صوت "فالون" وهو يقول إنه سئم من هذا الهراء، وبعد ذلك يبدأ الشباب بسحبه مربوطًا بالمرتبة إلى الخارج، حيث يتم وضعه على عمود متروكًا بالقرب من طريق سريع مزدحم.
ويظهر في اللقطات المُسجلة صوت المتفرجين وهم يضحكون ويطلقون الصافرات إلى "فالون".