طائرات شحن ترسل مساعداتها لـ"ممثلي الشيعة" في سوريا
السبت 16/يونيو/2018 - 03:08 م
عواطف الوصيف
طباعة
أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن مساعدات قد تم إرسالها إلى بلدتي الفوعة وكفريا، وذلك عبر مجموعة من طائرات الشحن.
ووفقا لما ورد عن المرصد، فغن هاتين البلدتين، يقطنهما مواطنون من الطائفة الشيعية بريف إدلب الشمالي الشرقي واللتين تحاصرهما الفصائل الإسلامية.
ومن المعروف أن هاتين البلدتين، قد شهدتا خلال الأيام الفائتة، جولات من القتال متفاوت العنف بين الطرفين، ولعل من أحد الأسباب هو أن أغلب من يقطنها هم من الشيعة، الذي دائما ما تتولد الأزمات بسبب الإختلافات المذهبية الدينية.
وأضاف المرصد أن محاور القتال، تمت في محيط بلدتي الفوعة وكفرياً، وكلاهما شهد تجدداً للاشتباكات بين مقاتلي الفصائل المقاتلة والإسلامية من جانب، ومسلحين موالين للنظام من البلدتين من جانب آخر مضيفا أن الاشتباكات ترافقت مع عمليات استهداف متبادلة على محاور القتال بين الطرفين، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية. طائرات شحن تلقي مساعدات على آخر بلدتين محاصرتين في سوريا.
ووفقا لما ورد عن المرصد، فغن هاتين البلدتين، يقطنهما مواطنون من الطائفة الشيعية بريف إدلب الشمالي الشرقي واللتين تحاصرهما الفصائل الإسلامية.
ومن المعروف أن هاتين البلدتين، قد شهدتا خلال الأيام الفائتة، جولات من القتال متفاوت العنف بين الطرفين، ولعل من أحد الأسباب هو أن أغلب من يقطنها هم من الشيعة، الذي دائما ما تتولد الأزمات بسبب الإختلافات المذهبية الدينية.
وأضاف المرصد أن محاور القتال، تمت في محيط بلدتي الفوعة وكفرياً، وكلاهما شهد تجدداً للاشتباكات بين مقاتلي الفصائل المقاتلة والإسلامية من جانب، ومسلحين موالين للنظام من البلدتين من جانب آخر مضيفا أن الاشتباكات ترافقت مع عمليات استهداف متبادلة على محاور القتال بين الطرفين، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية. طائرات شحن تلقي مساعدات على آخر بلدتين محاصرتين في سوريا.